جيش الاحتلال يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن مقتل ثالث جندي خلال اليوم في المعارك الدائرة على محاور التوغل شمالي قطاع #غزة، لترتفع #حصيلة_القتلى منذ 7 أكتوبر إلى 464 جنديا.
وأكد بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي “مقتل أحد الجنود خلال #اشتباكات في شمالي قطاع #غزة، ما يرفع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء العملية البرية ليلة 27 أكتوبر الماضي إلى 137 قتيلا، وحصيلة قتلاه منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 464 قتيلا”.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية “قتل الرقيب “ماعوز فنكشتاين” من الكتيبة 551، خلال المعارك في شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة “لا تهددني وأنا من يقرر”.. خلاف حاد بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي وإيتمار بن غفير 2023/12/20هذا وأعلنت “كتائب القسام” و”سرايا القدس”، عن خوضهما اشتباكات مع القوات الإسرائيلية المتوغلة على عدة محاور في قطاع غزة، ودمرت خلالها عدد من الآليات الإسرائيلية وقتلت وجرحت العديد من الجنود.
ويواصل الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ 74 للحرب، عملياته العسكرية في قطاع غزة، بينما تتكثف الجهود الدولية لاستئناف مفاوضات الهدنة والأسرى بين إسرائيل وحماس.
وفيما ألمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أن مفاوضات جديدة تجري، أكدت حركة حماس في بيان أمس، “عدم فتح أي مفاوضات لتبادل الأسرى، ما لم يتوقف العدوان على شعبنا نهائيا”، مشيرة إلى أنها أبلغت موقفها هذا لجميع الوسطاء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة حصيلة القتلى اشتباكات غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقاته في أحداث 7 أكتوبر في سديروت
القدس المحتلة - الوكالات
نشر الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء نتائج تحقيقاته حول الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر في مدينة سديروت، مشيرًا إلى عدد من الإخفاقات الأساسية التي كانت وراء فشل الدفاع عن المدينة في ذلك اليوم.
وأشار التحقيق إلى أن اللواء الشمالي في فرقة غزة كان له النصيب الأكبر من المسؤولية عن تلك الإخفاقات، حيث كشف أن اللواء لم يقم بتدريب عناصر الأمن لمدة عامين ولم يستعد بشكل كافٍ لهجوم واسع النطاق. كما تطرق التحقيق إلى قرار اللواء في عام 2022 بسحب الأسلحة من غرف الاستنفار، مما عرّض المنطقة للخطر في وقت لاحق.
وخلص التحقيق إلى أن أجهزة الأمن فشلت في الدفاع عن سكان غلاف غزة، وكان هناك غياب تام للتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش في تلك المنطقة خلال الهجوم. وفي ما يخص تبادل إطلاق النار بين الجيش والأجهزة الأمنية، أشار التحقيق إلى أن هذه الحوادث كانت جزءًا من الفوضى التي شهدتها المنطقة في 7 أكتوبر.