قال الجيش الأوكراني، في ساعة مبكرة، صباح اليوم الأربعاء إن روسيا شنت هجومها الجوي الخامس على كييف هذا الشهر، وإن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية تمكنت من صد الهجوم.

وقال سيرهي بوبكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، على تطبيق تيليغرام "تشير المعلومات الأولية إلى عدم وجود إصابات أو أضرار في العاصمة".

وبدأت روسيا تنفيذ ضربات على البنية التحتية للطاقة والجيش والنقل في أوكرانيا، في مناطق بعيدة عن خط المواجهة في أكتوبر تشرين الأول 2022، بعد 6 أشهر من فشل قوات موسكو في السيطرة على كييف، وانسحابها إلى شرق أوكرانيا وجنوبها.

Horrible attack!! Russian mercenary troop T-90M tank fires on Ukrainian army positions near Bakhmut#UkraineRussianWar #Russia #Britain #America #Ukraine
https://t.co/27b0jhArsp

— Ethel Finan (@EthelFinan9215) December 20, 2023

وظل الإنذار من الغارات الجوية مفعلاً في معظم مناطق جنوب شرق أوكرانيا، حتى الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش، إذ قالت القوات الجوية الأوكرانية إن مناطق خاركيف ودنيبروبتروفسك وكيروفوهراد معرضة لتهديد الهجمات الصاروخية الباليستية الروسية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء المجر يصل إلى كييف.. ويلتقي زيلينسكي اليوم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وصل رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إلى كييف، اليوم الثلاثاء، لإجراء محادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لمناقشة القضايا الراهنة المتعلقة بالعلاقات المجرية الأوكرانية، حسبما ذكر المدير الصحفي لأوربان.

وتأتي زيارة أوربان، المنتقد الصريح للمساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا، بعد يوم من تولي المجر الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي.

وقال بيرتالان هافاسي المدير الصحفي لأوربان لرويترز في رد عبر البريد الإلكتروني: "أهم موضوع في المحادثات هو فرصة إحلال السلام"، مضيفا: أن الزعيمين يناقشان أيضا العلاقات الثنائية بين المجر وأوكرانيا.

وكثيراً ما عارض أوربان، الحليف الأقرب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بين زعماء الاتحاد الأوروبي، مبادرات الاتحاد لدعم أوكرانيا في دفاعها ضد عدوان موسكو منذ غزو فبراير 2022.

وفي العام الماضي، أخبر أوربان بوتين: أن المجر لم ترغب أبدًا في معارضة روسيا. في أوائل عام 2024، استغرق الأمر من قادة الاتحاد الأوروبي أسابيع لكسر حق النقض الذي استخدمه رئيس الوزراء المجري لتقديم مساعدات جديدة بقيمة 50 مليار يورو (53.67 مليار دولار) لأوكرانيا.

وفي الأسبوع الماضي، افتتح الاتحاد الأوروبي محادثات العضوية مع أوكرانيا، مما أعطى البلاد دفعة سياسية في خضم حربها ضد روسيا، على الرغم من أن الطريق طويل وصعب لا يزال أمامها قبل أن تتمكن من الانضمام إلى الكتلة.

مقالات مشابهة

  • بعد الحرب الطاحنة و السيطرة على بلدتين.. روسيا تعلن تدمير 11 مسيرة و5 مقاتلات أوكرانية وتكشف تفاصيل العملية
  • رئيس وزراء المجر يصل إلى كييف.. ويلتقي زيلينسكي اليوم
  • رئيس وزراء السويد السابق يحدد هوية دولة ستفر إليها سلطات كييف بعد انتصار روسيا
  • إحباط مخطط لانقلاب مزعوم في أوكرانيا
  • دوي صافرات الإنذار الجوي في العاصمة الأوكرانية كييف
  • زيلينسكي شاكيًا.. نريد المزيد من مساعدات الدفاع الجوي
  • مندوب روسيا باليونسكو: قتل الصحفيين الروس يتم بشكل ممنهج ومتعمد من قبل قوات كييف
  • زيلينسكي يقدم طلبا جديدا لحلفائه من الدول الغربية
  • سيطرة روسية على منطقة شومي الأوكرانية.. وتعزيز للقوات الجوية
  • بيلاروسيا تعزز قواتها على الحدود مع أوكرانيا