في عيد ميلاده.. محمد فؤاد يكشف أسباب إجرائه عملية التكميم
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يحل اليوم 20 من شهر ديسمبر يوم ميلاد الفنان محمد فؤاد، حيث ولد في الإسماعيلية وتربى في عين شمس، اكتشفه الفنان الراحل عزت أبو عوف وانضم إلى الفرقة الغنائية التي يقودها ثم انفصل عنهم وقدم أول ألبوم غنائي له «في السكة» والذي نجح بسبب حداثة هذا اللون على المصريين.
سبب إجراء محمد فؤاد عملية التكميمظهر الفنان محمد فؤاد في أحد البرامج التليفزيونية، وناقش أسباب إجرائه لعملية التكميم، كما كشف عن إجرائه لعدة عمليات أخرى لخسارة الوزن، وأوضح أسباب رفض عائلته إلى هذا القرار.
ظهر الفنان محمد فؤاد في لقاء تليفزيوني في أحد البرامج، وتحدث عن عمليات لخسارة الوزن، حيث قال إنه أجرى ثلاث عمليات لخسارة وزنه، موضحاً أن العملية الأولى التي قام بها كانت عملية الشفط، وأجرى عملية أخرى وهي «الرينج» حيث قال بعد إجراء هذه العملية الثانية أصبحت آكل بشراهة ولم تفعل شيئا.
تعرض إلى حالة خطرةكما كذَّب الفنان محمد فؤاد الشائعات التي انتشرت حول تدهور حالته وأنه أصبح في حالة خطرة، أما عن العملية الثالثة وهي عملية التكميم فتحدث عنها وقال إنه أجرى العمليتين السابقتين هروباً من هذه العملية بسبب خوفه منها وخوف عائلته عليه، حيث رفض ابنه بأن والده يجرى هذه العملية.
شعور فؤاد أثناء دخوله للعملياتوكشف عن شعوره أثناء دخوله غرفة العمليات قائلاً: «لم أشعر بالخوف مطلقاً لأني أسلمت أمري إلى الله، كما أنه أوضح عدم إبلاغ عائلته بهذه الخطوة حيث قال إنه لم يكن يريد يشعرهم بالخوف والقلق عليه، بينما أوضح أيضا بأن ولده علم بهذا الخبر بعد دخوله غرفة العمليات وأتى على الفور، كما أنه غضب من عدم إخباره ثم بكى وكان يشعر بالخوف والقلق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد أعمال محمد فؤاد عيد ميلاد الفنان محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف أسباب سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب
علق الدكتور عاصم حجازي الخبير التربوي، وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة على واقعة مشرفة الحضانة، التي قامت بتعنيف طفله، بحجة التعليم.
وكشف الخبير التربوي، لماذا يتعامل المعلمون بعنف مع الطلاب؟، وتابع أن هناك أسباب كثير تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب ومنها على سبيل المثال:
١_ التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم وخاصة التعليم الموازي ( دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).
٢_ اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعوا متابعة غيره.
٣_ عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
٤_ عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
٥_ عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
٦_ غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
٧_ عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
٨_ تنصل المعلمين من مسؤولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
٩_ عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
١٠_ عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
١١_ كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسؤوليات الملقاة على عاتق المعلم.
١٢_ ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.