برج الجوزاء.. خبيرة أبراج تفجر مفاجأة عن توقعات 2024
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كشفت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، في تصريح لـ صدى البلد، عن بعض التوقعات الفلكية لمواليد برج الجوزاء و الذي يبدأ من 21 مايو إلى 21 يونيو.
توقعات 2024 لمواليد برج الجوزاء
برج الجوزاء توقعات 2024 على الصعيد العاطفي:
-إذا كنت متزوجا: هذا العام تجمعك بشريك حياتك مواقف مثيرة ومشاعر متأججة ذلك إذا كان بينكما توافق واستقرار، عموما أنت ترغب في بناء حياة مستقرة مليئة بالحيوية والتجديد.
-إذا كنت غير مرتبط : من شهر أبريل: سيكون الحب في الأجواء.. كل الدوافع والرغبة في الحب موجودة، تمتلك روح مبادرة وجرأة في التعبير عن مشاعرك، قد تنشأ علاقة جادة يكتب لها البقاء. بعد ذلك، سيكون عليك ببساطة الاستفادة من ذلك لتطوير هذه العلاقة الممتازة، خاصة في الصيف وفي آخر شهرين من العام.
برج الجوزاء توقعات الأبراج 2024 على الصعيد المهني والمالي
"زحل" و"نبتون" معاكسان ويضعان الضغوط على عاتقك، ويدفعانك لمراجعة نفسك وإنجازاتك طوال الوقت، مع ذلك من 21 يناير: "بلوتو" بمنزل الحظ، ومن 26 مايو: "المشتري" في برجك، وبالتالي ستتمكن أخيرًا من التقدم في بيئة صحية، وخلال السنوات المقبلة، تبتكر وسائل جديدة تسمح لك بالمُضِي قُدُمًا بسرعة فائقة. باختصار، "بلوتو" سيدفعك إلى تغيير مفهومك للأشياء تدريجياً لتتطور في الاتجاه الصحيح، لكن ضربة الحظ الحقيقية لعام 2024 ستكون دخول كوكب الحظ المشتري في برجك ابتداء من 26 مايو يفتح الأبواب، ويخلق الفرص العديدة، أيضا في آخر شهرين من العام، لا تضع حدا لطموحاتك، فقط الشرط الوحيد للنجاح هذا العام هو عدم إعطاء الثقة ببساطة وعدم الانجراف في ارتباطات دون اتخاذ الضمانات الكافية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج الجوزاء توقعات 2024 توقعات الأبراج 2024 برج الجوزاء
إقرأ أيضاً:
5.1% نموا في إيرادات "أبراج لخدمات الطاقة" إلى 7.3 مليون ريال
مسقط- الرؤية
أعلنت شركة أبراج لخدمات الطاقة- المزود الرائد لخدمات النفط والغاز في سلطنة عُمان- تقريرها السنوي ونتائجها المالية لعام 2024، مسجلة نمواً سنوياً في الإيرادات بنسبة 5.1% ليصل إلى 7.3 مليون ريال عُماني. ويعكس هذا الأداء القوي تركيز الشركة المستمر على الصحة والسلامة المهنية والتميّز التشغيلي، وتقديم قيمة مستدامة في الأسواق المحلية والإقليمية.
وواصلت "أبراج لخدمات الطاقة" التزامها الثابت بالسلامة المهنية، واضعة معايير جديدة في القطاع خلال عام 2024، حيث أكملت الشركة ثلاث سنوات متتالية من العمليات الخالية من الإصابات والمضيّعة للوقت في جميع وحداتها التشغيلية، وحققت ست منصات حفر أكثر من عشر سنوات دون إصابات مضيّعة للوقت، في حين حققت ثلاثة عشر منصة حفر "الهدف صفر" لمدة خمس سنوات، وقد حظي هذا السجل المميز في مجال الصحة والسلامة المهنية بتقدير واسع من كبار العملاء والجهات التنظيمية، مثل شركة تنمية نفط عُمان، والجمعية العمانية للطاقة (أوبال). وعلى الصعيد العالمي، حصدت "أبراج لخدمات الطاقة" المراتب الأولى في أداء الصحة والسلامة المهنية من بين 79 منصة حفر تابعة لشركة شل العالمية، مما يعزز مكانتها القيادية في هذا المجال.
وقال المهندس سيف الحمحمي الرئيس التنفيذي لشركة أبراج لخدمات الطاقة: ""في عام 2024، رسّخت الشركة مكانتها كمزود موثوق لخدمات النفط والطاقة من خلال التميز التشغيلي المستمر وثقافة الصحة والسلامة المهنية الرائدة في القطاع، حيث حققنا أكثر من 99% من وقت الحفر الإنتاجي، ورفعنا كفاءة تحريك منصات الحفر بنسبة 13%، مع الحفاظ على سجل خالٍ من الإصابات المضيعة للوقت على مدى عدة سنوات في جميع الوحدات التشغيلية، ما يعكس قوة أنظمتنا التشغيلية ويجسد مدى تفاني فريق العمل، وتؤكد هذه الإنجازات التزامنا العميق بقيمنا الجوهرية، وحرصنا على خدمة شركائنا وأصحاب العلاقة بكفاءة، إلى جانب مساهمتنا الفاعلة في دعم أمن الطاقة في سلطنة عُمان وتعزيز نموها الاقتصادي."
أما في حفر وصيانة الآبار، فقد حافظت الشركة على كفاءة تشغيلية بلغت 99.6%، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في السوق المحلي، واستحوذت على حصة سوقية بلغت 16% في خدمات الدعم الأسمنتي، و30% في خدمات التصديع المتكاملة، كما واصلت توسيع قدراتها من خلال أنظمة دعم متطورة وتعزيز تكامل الخدمات بما يلبي احتياجات العملاء المتغيرة.
كما عززت "أبراج لخدمات الطاقة" ريادتها في تعزيز القيمة المحلية المُضافة، حيث تجاوزت مساهمتها منذ عام 2020 لأكثر من 423.5 مليون ريال عُماني، وفي العام 2024 ساهمت الشركة بمبلغ 61 مليون ريال عُماني في الاستثمار المحلي، من بينها 16 مليون ريال عُماني وُجهت إلى المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، في تأكيد على انسجامها مع أهداف التنمية الاقتصادية في سلطنة عُمان.
وفي إطار دعم رؤية سلطنة عُمان لتوطين القوى العاملة، حافظت الشركة على معدل تعمين مرتفع بلغ نحو 93%، كما وسّعت برامج التدريب والتطوير، بهدف تزويد الكفاءات العُمانية بالمهارات والخبرات اللازمة لتحقيق التميز في قطاع الطاقة التنافسي، والمساهمة في النمو المستقبلي.