كاظم الساهر يلتقي مع جمهوره في أوبرا دبي في هذا الموعد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
القيصر كاظم الساهر... تصدر ترند موقع البحث جوجل بالمملكة العربية السعودية بالتزامن مع اقتراب موعد حفله المقبل والذي يحيه في أوبرا دبي بالإمارات العربية المتحدة.
ويقابل كاظم الساهر جمهوره في دولة الإمارات بعد غد الجمعة الموافق 22 ديسمبر الحالي، مقدماً لهم اشهر أغانيه وعلى رأسها اغنيته الأخيرة
"Hold Your Fire"المقدمة لأهل فلسطين ومخصص عائدها لدعمهم إنسانيا.
وكان القيصر طرح مؤخرا اغنية باللغة الإنجليزية تحمل اسم "Hold Your Fire"، للتركيز على الحرب المقامة على الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له أهل قطاع غزة على يد جيش الكيان الصهيوني الإسرائيلي من قصف المدنيين والمباني والمستشفيات وغيرها من هجمات همجية غاشمة، وإيصال تلك الرسالة للعالم.
وقال المطرب العراقي كاظم الساهر عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تعليق على طرح الأغنية أوضح فيه أنها موجهه للعالم وقال:"في إطار سعينا المتواصل لدعم أهلنا بكل ما أوتينا من الأدوات والإمكانات والصداقات في الشرق والغرب، أقوم بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بإنتاج أغنية Hold Your Fire بهدف تسليط الضوء بشأن الكارثة الإنسانية، والدعوة إلى إنهاء الحرب المدمرة، وقد اخترنا أن تكون باللغة الإنجليزية لإيصال رسالة إلى العالم تدعو لوقف العنف الذي يمارس على المدنيين الأبرياء".
وتابع أنه سيتم التبرع بالجزء الأكبر من عائدات البث يكون لدعم الجهود الإنسانية للأمم المتحدة من خلال وكالة الأونرو "وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى"، واليونيسف "منظمة الأمم المتحدة للطفولة"، و"برنامج الأغذية العالمي".
الأغنية فكرة الفنان كاظم الساهر وهي من تلحينه أيضاً، وكتب كلماتها توم لو، وقام بتوزيعها الموسيقي الفنان ميشال فاضل.
و تم إنتاجها بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بقيادة بريندا فونجوفا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القيصر كاظم الساهر كاظم الساهر السعودية المملكة العربية السعودية الامارات دبي فلسطين غزة قطاع غزة إسرائيل الأمم المتحدة کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: فلسطينيو شمال غزة يكافحون من أجل البقاء
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة «ستيفان دوجاريك»، أن فلسطيني شمال غزة يكافحون من أجل البقاء بعد أسابيع تحت الحصار الإسرائيلي، من خلال مزيد من القصف والدمار الإسرائيلي في بيت لاهيا، مع عدم وجود خدمات إنقاذ في المناطق المحاصرة منذ أكثر من 40 يوما.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال «دوجاريك»، إن عمليات الإغاثة في جميع أنحاء غزة لا تزال تواجه قيودا كبيرة على الوصول الإنساني مع استمرار الأعمال العدائية، وخاصة في محافظتي رفح وشمال غزة.
وأضاف: «هذا يحد بشدة من تسليم المواد الغذائية والإمدادات الطبية وإمدادات الوقود، بما في ذلك تلك اللازمة لتشغيل آبار المياه، ويعمق تدهور الوضع الإنساني».
في ذات السياق، ذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، أن سلطات الاحتلال قامت بتسهيل حوالي ثلث البعثات الإنسانية الـ 129 المخطط لها في غزة خلال الأسبوع الماضي، أما البقية فقد تم رفضها أو إعاقتها أو إلغاؤها لأسباب أمنية أو لوجستية.
وأكد أن 40 عائلة في النصيرات في وسط غزة فقدت مساكنها وممتلكاتها، بعد أن تعرضت مدرسة هناك كانت تستخدم كملجأ، للقصف قبل يومين فقط، مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص بينهم طفلان.
وقال إن فريقا من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية وخدمة الأمم المتحدة المتعلقة بالألغام زار المنطقة في أعقاب الهجوم، لتقييم احتياجات الناس والمساعدة في حشد المساعدات الإنسانية. ومع اقتراب فصل الشتاء.
وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة، إلى أن الفلسطينيين في جميع أنحاء قطاع غزة في حاجة ماسة إلى مأوى مناسب لحمايتهم من المطر والبرد.وقال: إن شركاءنا يوزعون الخيام والأقمشة المشمعة بأسرع وقت ممكن، ولكن هذا مجرد جزء بسيط مما هو مطلوب بالفعل في تلك المنطقة.
وشدد دوجاريك، على أن مئات الآلاف من الفلسطينيين النازحين الذين يعيشون في مواقع مؤقتة ومبان متضررة يحتاجون بشكل عاجل إلى مساعدة في المأوى، "فيما يستمر الحصار في شمال غزة في زيادة الاحتياجات.
وبحسب أحدث البيانات الصادرة عن شركاء المنظمة العاملين في الاستجابة للمأوى، فقد تم شراء أكثر من 36 ألف قطعة قماش مشمع بالإضافة إلى إمدادا أخرى، وهي تنتظر إدخالها إلى غزة. وقال دوجاريك: هذه الإمدادات كافية لأكثر من 76 ألف أسرة، أو ما يقرب من 400 ألف شخص.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن شركاء الأمم المتحدة قدموا في محافظة غزة وجبات ساخنة لنحو 57 ألف نازح في عشرات الملاجئ، ووصلت شاحنات المياه إلى ما يقرب من 18 ألف شخص في 20 ملجأ، وتم تقديم خدمات التنظيف لأكثر من 29 ألف نازح فلسطيني في 47 ملجأ.
كما تمكن شركاء المنظمة من الوصول إلى عشرات النساء في مواقع النزوح في مدينة غزة من خلال جلسات إرشادية. وبالإضافة إلى ذلك، اختتم الشركاء الذين يقدمون خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة مهمة استغرقت يومين في المدينة، حيث استكشفوا سبل توسيع نطاق أعمال تحلية المياه هناك.
اقرأ أيضاًمقررة الأمم المتحدة: «COP 29» يواصل مباحثاته لإحراز تقدم في تمويل قضايا المناخ
الأمم المتحدة: نزوح 540 ألف شخص من لبنان إلى سوريا.. واستشهاد أكثر من 200 طفل لبناني
الأمم المتحدة: تعرض 109 شاحنة مساعدات متجهة لغزة لعمليات نهب