أمانة جدة تواصل تنفيذ حملتها الميدانية لتحسين المشهد الحضري بالعزيزية
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
نفّذت أمانة محافظة جدة حملة ميدانية في نطاق بلدية العزيزية لمكافحة عناصر التشوه البصري، أسفرت عن رصد عدد من ممارسات الباعة الجائلين؛ وإزالة عدد من الحواجز.
وأوضحت رئيس بلدية العزيزية الفرعية هبة حسين البلوي، أن الفِرَق الميدانية نفذت حملاتها الرقابية الشاملة على مواقع الباعة الجائلين في أحياء متفرقة في نطاق بلدية العزيزية؛ وأسفرت عن مصادرة أكثر من (2.
وأكدت أن هذه الحملات البلدية تأتي ضمن جهود أمانة جدة المستمرة في تحسين المشهد الحضري ومكافحة "البيع العشوائي"، ورصد المخالفات المتعلقة بالصحة العامة؛ للحدّ من الظواهر السلبية وتحسين المشهد الحضري، ومتابعة البسطات المخالفة وإزالتها بشكل مستمر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة جدة معالجة التشوه البصري
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يهدد بتوسيع نطاق سيطرته على مناطق جديدة جنوب سوريا
الجديد برس|
هدد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، بتوسيع نطاق سيطرته جنوب سوريا .. يتزامن ذلك مع محاولات الإدارة الجديدة للعودة إلى اتفاق النظام.
وطالب رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو الإدارة الجديدة بسحب كافة فصائلها من الجنوب السوري، مشيرا إلى أن قواته ستحمي “الدروز” باي ثمن.
والدروز طائفة من الموحدين يقاتل أبنائها في صفوف الاحتلال وفقدت عددا منهم في غزة ويستوطنون حاليا مناطق جنوب سوريا وتحديدا القنيطرة والسويداء ودرعا.
وتزامنت تصريحات نتنياهو مع كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس نشر نحو 9 قواعد عسكرية جنوب سوريا.
وقال كاتس في تصريح صحفي ان قواته تحتفظ حاليا بقاعدتين في جبل الشيخ المطل على العاصمة دمشق و7 أخرى في المنطقة العازلة، مشيرا على انه لن يسمح بعزل قواته عن دمشق.
وتأتي هذه التصريحات المتتالية وسط تحركات مكثفة في سوريا بملفات عدة ابرزها سعي الإدارة الجديدة للعودة إلى اتفاق سابق بين الاحتلال والنظام السابق.
وناقش وزير الدفاع السوري الجديد مع مسؤولين أمميين عودة الانتشار على خطوط التماس في الجولان.
كما تأتي في وقت تحدثت فيه تقارير إعلامية عن اتفاق جديد بين الجولاني والفصائل الكردية المدعومة أمريكيا والتي تعدها إسرائيل بمثابة جناحها الثاني بعد الدروز.
ولم يتضح ما اذا كانت التصريحات الصهيونية محاولة لتحقيق مكاسب اكبر خلال اية مفاوضات بما في ذلك ضم حلفائها الدروز إلى القوات السورية الجديدة مع أن الاخيرةى لم تعارض ذلك في مفاوضات سابقة ام لتجنب انسحاب قواتها من مناطق توغلت فيها عقب سقوط النظام وابرزها القنيطرة.