يعاني عدد كبير من الأشخاص من زيادة الوزن وهناك الكثير من الأسباب التي تؤدي لهذه الظاهرة

فوفقاً لما جاء في موقع هليث فإن الحصول على أقل من القدر المثالي من النوم يعد بمثابة ضربة مزدوجة عندما يتعلق الأمر بإدارة الوزن.

أضرار كارثية عند شرب الكثير من القهوة في اليوم الواحد القبض على محتكري البصل.. بعد انخفاض سعر السلعة الشهيرة إليك أهم فوائدها

من المحتمل أنك إذا كنت تسهر لوقت متأخر، فإنك تتناول أيضًا وجبات خفيفة في وقت متأخر من الليل، خاصة الأطعمة الغنية بالدهون والكربوهيدرات.

ويمكن لهذه الأطعمة الغنية بالطاقة أن تضيف الكثير من السعرات الحرارية الإضافية وبسرعة تسبب زيادة الوزن.

بالإضافة إلى ذلك، قد تشعر بالجوع عندما لا تحصل على النوم الذي تحتاجه والحصول على أقل من القدر الكافي من النوم يقلل من مستويات هرمون الليبتين، وهو الهرمون الذي يجعلك تشعر بالشبع، وفي الوقت نفسه، يزيد من مستويات الجريلين، وهو الهرمون الذي يجعلك جائعاً وكلها يزيد من قابلية الجسم لزيادة الوزن .

ms_146_1-t

الإفراط في تناول الطعام في الليل يمكن أن يكون سيئًا لصحتك ويتسبب في زيادة الوزن.

حاول إجراء بعض التغييرات البسيطة للحد من تناول الوجبات الخفيفة في وقت متأخر من الليل، مثل تقليل أحجام الوجبات والذهاب إلى السرير مبكرًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيادة الوزن سبب زيادة الوزن إدارة الوزن السعرات الحرارية زیادة الوزن

إقرأ أيضاً:

ما الذي تنوي الولايات المتحدة فعله في الشرق الأوسط مع زيادة التوتر؟

نشر موقع "لا كروا" مقالًا يحلل فيه سياسة الإدارة الأمريكية والتي على الرغم من جهودها، فإن إدارة جو بايدن عاجزة عن إسماع صوتها لإسرائيل. فهي تشجب هجمات بنيامين نتنياهو العسكرية، لكنها ترفض التطرق إلى النقطة المؤلمة: تسليم الأسلحة إلى الدولة اليهودية. وفي خضم فوضى التفجيرات، يبدو أن واشنطن ليس لها صوت مسموع.

وقال كاتب المقال جيل بياسيت إنه منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وإدارة بايدن تسير على حبل مشدود حول التصدعات في الشرق الأوسط. فمن ناحية، أعلنت واشنطن دعمها الثابت لإسرائيل، حليفتها القديمة في المنطقة، مشيرةً على وجه الخصوص إلى حق الدولة اليهودية في الدفاع عن نفسها؛ ومن ناحية أخرى، لم يخفِ جو بايدن ووزير خارجيته أنتوني بلينكن عدم موافقتهما على استراتيجية بنيامين نتنياهو الداعية للحرب، حيث كانا يتجادلان في كل فرصة لصالح الدبلوماسية عندما يختار رئيس الوزراء الإسرائيلي القنابل والدبابات.

وأضاف الكاتب أنه بعد غزة؛ حيث كان جو بايدن يدعو منذ أشهر إلى وقف إطلاق النار لحل أزمة الأسرى، جاء الآن دور لبنان ليوضح الصعوبات التي تواجهها الولايات المتحدة في منطقة طالما ألقت واشنطن بثقلها فيها. فبعد أن حذر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في البداية من "حرب شاملة"، والتي "ستكون مدمرة لإسرائيل ولبنان"، وافق لويد أوستن، وزير الدفاع الأمريكي، على هجوم القوات الإسرائيلية والهجوم الذي استهدف حسن نصر الله، زعيم حزب الله. وقال أنتوني بلينكن: "لقد أصبح العالم مكاناً أكثر أمناً"، ولكن ليس، على أي حال، بالنسبة للمدنيين الذين قتلوا في القصف الإسرائيلي في لبنان.

ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، يبدو أن النمط نفسه يتكرر: تمارس واشنطن ضغوطًا على إسرائيل، دون جدوى، قبل أن توافق الدولة العبرية عندما تلتزم بعمل كانت الولايات المتحدة تعارضه في السابق... وهذا ما يولد شعوراً بازدواجية الكلام، أو على الأقل عدم التماسك. ولا سيما في قضية رئيسية: توريد الأسلحة إلى إسرائيل. فواشنطن هي إلى حد بعيد أكبر مورد للأسلحة إلى الدولة اليهودية. ولفترة من الوقت، في أيار/مايو الماضي، علّق جو بايدن عمليات التسليم للضغط على بنيامين نتنياهو، الذي كان قلقًا بشأن استخدامها في غزة، في منطقة رفح، ثم قام بتغيير موقفه في آب/أغسطس.



وأشار الكاتب إلى أن واشنطن تقدم لإسرائيل كل عام 3.8 مليارات دولار (حوالي 3.5 مليار يورو) كمساعدات عسكرية. وهذا المبلغ محدد في مذكرة سارية المفعول لمدة عشر سنوات، تم وضعها في الثمانينيات ويتم تجديدها منذ ذلك الحين، بغض النظر عن اللون السياسي للرئيس الأمريكي. ومن الوسائل المهمة لممارسة الضغط تعليق تسليم الأسلحة إلى أي بلد لا يستوفي معايير معينة. وفي 25 أيلول/سبتمبر، استند السيناتور اليساري عن الحزب الديمقراطي، بيرني ساندرز، إلى عدة قوانين (بما في ذلك قانون المساعدات الخارجية لعام 1961، الذي يحظر إرسال أي شحنات أسلحة إلى بلد يحد من وصول المساعدات الإنسانية الأمريكية) للدعوة إلى وقف تسليم الأسلحة إلى إسرائيل.

لذا، وكما كتب الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز" روجر كوهين في نهاية أيلول/سبتمبر، فإن الولايات المتحدة لا تزال تملك "تأثيراً على إسرائيل". ولكن مع تنبيه كبير: "إن التحالف الحديدي الذي تم تشكيله مع إسرائيل حول الاعتبارات الاستراتيجية والسياسية، ولكن أيضًا بسبب القيم المشتركة بين الديمقراطيتين“، كما تابع الصحفي، ”يعني أنه من شبه المؤكد أن واشنطن لن تهدد أبدًا بوقف تدفق الأسلحة.“

وأكد الكاتب أنه قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية؛ فمن غير الوارد أن تسيء إدارة بايدن إلى الناخبين الديمقراطيين اليهود، حيث يوضح معهد أمريكان إنتربرايز الأمريكي البحثي أنه ”تاريخياً، انحاز اليهود الأمريكيون للمرشحين الرئاسيين الديمقراطيين بأغلبية مريحة بلغت 71 بالمئة، مقارنة بـ 26 بالمئة منذ عام 1968". وفي عام 2020؛ صوّت 68% من الناخبين اليهود لجو بايدن.

واختتم الكاتب مقاله بالقول إنه على الرغم من أن حكومة بنيامين نتنياهو لا تحظى بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة، إلا أن 7 من كل 10 أمريكيين ما زالوا يعتقدون أنه يجب الدفاع عن إسرائيل؛ حيث يقول ريتشارد هاس، الدبلوماسي السابق والرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي: "إذا كان للسياسة الأمريكية تجاه إسرائيل أن تتغير، فسيكون ذلك على الهامش فقط".


مقالات مشابهة

  • ما الذي تنوي الولايات المتحدة فعله في الشرق الأوسط مع زيادة التوتر؟
  • خطأ شائع قبل النوم يؤدي إلى الوفاة.. توقف عنه فورا
  • تناول الطعام أمام التلفاز يزيد خطر السمنة بنسبة 40%
  • الإفراط في تناول هذه المشروبات يزيد خطر السكتة الدماغية
  • تناول الكثير من الطعام.. عادات تثير حرقة المعدة
  • 3 أسباب وراء الشعور بتنميل اليدين عند الاستيقاظ.. ابتعد عن هذه الأخطاء
  • «هتخس 20 كيلو في شهر».. كيفية عمل «الرجيم الكيميائي» لخفض الوزن؟
  • حجم المياه الذي وصل لبحيرة ناصر من حصة السودان حتى اليوم ومنذ بداية الحرب في إبريل 2023 يزيد عن (25 مليار متر مكعب)
  • عمل بسيط يوم الجمعة يجلب نوراً لوجهك يوم القيامة..تعرف عليه
  • للحصول على نوم هادئ .. تناول هذه الوجبات