اخبار التقنية مراقبون يتخوفون من تحول النجاح السريع لـ ثريدز إلى خيبة أمل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، مراقبون يتخوفون من تحول النجاح السريع لـ ثريدز إلى خيبة أمل، غوغل بلس التي خرجت للعلن في عام 2011 وكان الهدف منها القضاء على منصة فيسبوك. .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مراقبون يتخوفون من تحول النجاح السريع لـ ثريدز إلى خيبة أمل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
غوغل بلس التي خرجت للعلن في عام 2011 وكان الهدف منها القضاء على منصة فيسبوك.
ووفق خبراء، نفس التحدي يواجه مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لميتا الذي يحاول إزاحة تويتر وجعل ثريدز التطبيق الرئيسي للمحادثات العامة.
وعلى ما يبدو أن زوكربيرغ لا يلقي بالا لهذه التحذيرات، وحتى الآن لم يرد على انتقادات وملاحظات طالت ثريدز خصوصا وأنها المنصة الوحيدة التي لاقت هذا النجاح السريع مقارنة بمثيلاتها.
فيسبوك، وحث الملايين من المستخدمين على تنزيل تطبيق ماسنجر.
وفي حديث حول الموضوع، لبرنامج الصباح على سكاي نيوز عربية، قال الخبير في مواقع التواصل الاجتماعي، فريد خليل:
• توافر عدة عوامل إيجابية تساهم في محافظة المنصة على موقعها وتطورها.
إيلون ماسك بعدما أطلق منصة "ثريدز".
• يعتبر تطبيق "ثريدز" الأسرع نموا عبر الإنترنت، حيث انضم أكثر من 100 مليون مستخدم في 5 أيام، وهي سابقة في تاريخ الإنترنت.
• تطبيق "ثريدز" مرتبط كليا بحساب إنستغرام، ففي حال إلغاء التطبيق يلغى حساب الإنستغرام مباشرة وهي عوامل تساعده على البقاء.
• في حال أن هذا التطبيق لم يستطع تلبية حاجيات مستخدميه، فإن ذلك قد يشكل خطرا على استمراريته ويعود بالتالي "تويتر" إلى الصدارة.
• إيلون ماسك يطلق تطبيق XAI للذكاء الاصطناعي كرد للصفعة التي تلقاها من مارك زوكربيرغ.
• لا يختلف تطبيق " ثريدز" عن "تويتر"، فالتطبيقان يتيحان نشر النصوص والصور والروابط ومقاطع الفيديو.
• على خلفية نشر تطبيق "ثريدز" إيلون ماسك يوجه إهانة لمارك زوكربيرغ بالاستنساخ ويهدد بمقاضاته ومقاضاة شركة ميتا.
• على "ثريدز" فرض وجوده والتميز حتى لا يعود تويتر إلى مركز الصدارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: غوغل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير البترول يشارك في الدورة الحادية عشرة من حوار برلين حول تحول الطاقة
شارك المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية في الدورة الحادية عشرة من حوار برلين حول تحول الطاقة يومي 18 و 19 مارس الجاري، والذي يهدف إلى مناقشة الموضوعات المتعلقة بمشهد الطاقة المتغير والتحول لاستخدام مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، ويركز في دورته الحالية على تعبئة وحشد الاستثمارات من أجل التحول في مجال الطاقة والنمو الأخضر في البلدان الناشئة والنامية.
ومن جانبه، استعرض المهندس كريم بدوي استراتيجية مصر الشاملة في قطاع الطاقة، مؤكدا على أهمية تنويع مصادر الطاقة لضمان أمن الطاقة والاستدامة وتحقيق النمو الاقتصادي. كما أكد على أهمية الغاز الطبيعي كونه الوقود الانتقالي الأنسب والأقل من حيث الانبعاثات.
وعلى صعيد جهود التوسع في الطاقة المتجددة، أشار المهندس كريم بدوي إلى أن مصر تسعى لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة، مستغلة مواردها الوفيرة من الطاقة الشمسية والرياح وغيرها من مصادر الطاقة النظيفة. لافتاً إلى الانتهاء بنجاح من إعداد استراتيجية الطاقة المتكاملة والمستدامة حتى عام 2040 والتي تهدف لزيادة نسبة الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة المصري إلى 42٪ بحلول عام 2030 من خلال تنفيذ عدد من المشروعات مثل مشروعات الطاقة الشمسية، ومحطات طاقة الرياح بمنطقة خليج السويس.
كما ذكر أن وزارة البترول والثروة المعدنية تعمل على المستوى الوطني بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر لتطوير استراتيجية متكاملة لكفاءة الطاقة، وإطلاق برنامج قومي يضم مختلف أنشطة كفاءة الطاقة.
وأشار إلى أن مصر تهدف لأن تصبح مركزاً إقليمياً في تجارة وتداول الهيدروجين، في ضوء صياغة استراتيجية وطنية طموحة لجذب الاستثمارات وتطوير المشروعات الرائدة في مجال توليد وإنتاج الهيدروجين. والذي تبعه إقرار قانون جديد يقدم حوافز ضريبية وحوافز تصدير لجذب المستثمرين في هذا القطاع. وأكد كذلك على أهمية التعاون الإقليمي والدولي للتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة، وبناء شراكات مستدامة لتحقيق مستقبل طاقة اكثر ازدهارا.
جدير بالذكر أن حوار برلين قد تم إطلاقه لأول مرة في عام 2015، ويعد أقدم مؤتمر لتحول الطاقة تحت رعاية الحكومة الألمانية وبتنظيم من وزارة الخارجية الألمانية بالاشتراك مع الاتحاد الألماني للطاقة المتجددة، والجمعية الألمانية للطاقة الشمسية، ووكالة الطاقة الألمانية، ويشارك فيه العديد من ممثلي الحكومة رفيعي المستوى وقادة الأعمال العالميين والعلماء وقادة المنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية.