صحة، بعد اكتشاف بكتيريا السالمونيلا في منتجاتها شركة الشوكولا العالمية توقف انتاجها!،بعد اكتشاف بكتيريا السلمونيلا في نهاية حزيران، اضطر مصنع فيريرو في آرلون في بلجيكا الذي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد اكتشاف بكتيريا السالمونيلا في منتجاتها.. شركة الشوكولا العالمية توقف انتاجها!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد اكتشاف بكتيريا السالمونيلا في منتجاتها.. شركة...
بعد اكتشاف بكتيريا السلمونيلا في نهاية حزيران، اضطر مصنع فيريرو في آرلون في بلجيكا الذي تعرّض العام الماضي لتلوث بالسالمونيلا في منتجاته من شوكولا "كيندر" إلى وقف الإنتاج.

وقالت المتحدثة باسم الشركة الإيطالية العملاقة للأغذية لورانس إيفرار لوكالة فرانس برس أمس الخميس "كل الإنتاج متوقف".

وأوضحت أن المصنع "غير مغلق" وأن رواتب الموظفين "مغطاة بنسبة 100 بالمئة".

وأضافت إيفرار "سنواصل التنظيف خلال الأسبوعين المقبلين تقريبًا".

وأعلنت فيريرو في بيان نشر في 6 تموز على موقعها الإغلاق المؤقت اعتباراً من الأسبوع الفائت لـ "جزء من خطوط الإنتاج" بعد اكتشاف السالمونيلا خلال "فحوص معزّزة" نفذتها فرقها.

ولم تكن الشركة تعتزم حينها توقيف الإنتاج بشكل تام.

وأكدت المجموعة أن تعليق التصنيع بمثابة إجراء احترازي، مع تحديد أن "أي منتج نهائي لم يسجل نتيجة إيجابية"، في سياق فحوص التلوث.

في نيسان 2022 اضطرت شركة فيريرو إلى وقف الإنتاج في آرلون وسحب كل المنتجات المصنعة في الموقع بعد الإبلاغ عن عشرات حالات الإصابة بالسالمونيلا التي يحتمل أن تكون مرتبطة باستهلاك منتجات الشوكولا في العديد من البلدان الأوروبية. ولم يتم الإبلاغ عن وفيات.

وبعد وضع السلطات الصحية البلجيكية مصنع آرلون تحت المراقبة الدقيقة، تلقى أخيرًا في أيلول، الضوء الأخضر النهائي لإعادة تشغيله في ظل ظروف عادية.

وتعيّن على العملاق الإيطالي القيام بعمليات تنظيف كبرى والاستثمار في أنابيب جديدة بالإضافة إلى إجراء مئات اختبارات الجودة قبل استئناف الإنتاج.(سكاي نيوز)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أقدم أداة موسيقية من النحاس في سلطنة عُمان

مسقط - العُمانية
اكتشف قسم الآثار في جامعة السُّلطان قابوس وبإشراف من وزارة التراث والسياحة أثناء أعمال التنقيب الأثري في موقع /دهوى 7/ الذي يقع على أطراف وادي السخن بولاية صحم في محافظة شمال الباطنة زوجًا من الصنجات المكتملة والمصنوعة من النحاس (الصنج هو أداة موسيقية نحاسية).

وقد دلت الشواهد الأثرية المنتشرة بكثافة على السطح على أن الموقع يمثل إحدى مستوطنات ثقافة محلية ازدهرت في المنطقة خلال الفترة الواقعة بين 2700-2000 قبل الميلاد، وبعد انقضاء أكثر من 4000 سنة خلت على طمرها واخفائها من قبل السكان الأوائل في شبه الجزيرة العُمانية، كشفت أعمال التنقيبات الأثرية عنها لأول مرة، وكشفت عن أسرار ثقافية ومعتقدات دينية طواها الزمان لآلاف السنين.

ونقبت البعثة الأثرية من قسم الآثار في عدد من مباني المستوطنة لتؤكد النتائج على أن الموقع كان مزدهرًا جدًا، وأن سكانه اعتمدوا بشكلٍ كبير في اقتصادهم المعيشي على تعدين النحاس، إضافةً إلى الزراعة، خاصةً النخيل، وتربية الماشية، وقد دلت الكميات الكبيرة جدًا من الفخار المستورد من بلاد السند، الذي عثر عليه داخل المستوطنة على أن سكان الموقع كانت تربطهم علاقات تجارية وثيقة مع حضارة "هارابا" التي كانت مزدهرة هناك.

ومن ضمن المباني الأربعة التي تم التنقيب بها في الموقع كان هناك مبنى صغير منعزل، يتربع على قمة هضبة مرتفعة ومطلة على باقي مباني المستوطنة الواقعة في المنطقة السلفية من المستوطنة.

وكشفت التنقيبات الأثرية عن المخطط العام للمبنى، الذي يتكون من غرفة مستطيلة الشكل لها مدخل صغير في جدارها الشرقي يتم الوصول له عبر عتبة مستطيلة تمتد على طول الجدار الشرقي للمبنى، وقد عثر داخل المبنى على مجموعة من المرافق المعمارية، أهمها طاولة حجرية صغيرة، تقع مقابل المدخل مبنية من حجارة رقيقة، قطعت بعناية، مغطاة بطبقة من البلاستر صفراء اللون.

وتشير المرفقات المعمارية إلى أن المبنى استعمل مبنى دينيًّا وهو يعد أحد أقدم المعابد المكتشفة حتى الآن، وقد دلت التنقيبات الأثرية أن المبنى شهد مرحلتين رئيسيتين من الاستخدام: مرحلة مبكرة وأخرى متأخرة، فبعد فترة من الاستخدام تم عمل أرضية جديدة للمبنى وضعت تحتها طبقة من الطين.

وتعد الصنجات التي عثر عليها في هذا المعبد الأقدم على الإطلاق على مستوى شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام في حين عثر على أدلة مشابهة لها، وربما مزامنة لها في مدينة موهنجدارو في وادي السند، باكستان حالياً، تعود إلى الألف الثالثة قبل الميلاد وهناك أيضا أدلة تشير إلى استخدام الصنجات في الحضارة السومرية في مدينة أور في جنوب بلاد الرافدين.

كما تشير الأدلة الأثرية إلى أن تقاليد استخدم الصنجات كآلة موسيقية كانت مرتبطة بشكلٍ رئيس بالطقوس الدينية، إذ كانت تستخدم في الترانيم الخاصة التي تقام أثناء ممارسة الطقوس المختلفة منذ الألف الثالثة قبل الميلاد وهذا مؤشرٌ على أن المجتمعات التي عاشت في سلطنة عُمان كانت تربطها علاقات وثيقة مع الحضارات الكبيرة ليس فقط على المستوى التجاري وإنما على المستوى الديني والفكري.

وقد أكدت نتائج التحليل الجيوكيميائي للصنجات من موقع /دهوى/على أنها مصنوعة من نحاس محلي ربما جلب من منطقة بالقرب من مسقط، ويعد هذا الاكتشاف مهمًا ليس فقط بسبب ندرة هذه القطع الأثرية، بل أيضًا بسبب المعلومات التي تقدمها عن التأثيرات الثقافية والتفاعلات التي كانت موجودة بين الحضارات البعيدة.

يذكر أنه تم نشر نتائج هذا الاكتشاف حديثا في مجلة انتيكويتي (Antiquity) في المملكة المتحدة، حيث لاقى هذا الاكتشاف اهتماما كبيرا من المجلات العلمية العالمية.


 

 

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جثة شاب في واد بطنجة
  • صلاح الدين.. اكتشاف قبور وهياكل عظمية وجِرار أثرية في موقع آشور
  • عمل عدائي.. ترامب غاضب من بيزوس لدراسة أمازون عرض تكلفة رسومه على منتجاتها
  • اكتشاف كنز معدني ضخم بورزازات.. شركة كندية تقدر القيمة الأولية بـ60 مليار دولار
  • شركة برازيلية تبحث فرص الاستثمار في قطاع الصناعات الغذائية والزراعية بالمدينة الصناعية بحسياء
  • اكتشاف أقدم أداة موسيقية من النحاس في سلطنة عُمان
  • الشركة القابضة للصناعات الغذائية تطرح منتجاتها على «أمازون مصر»
  • بكتيريا الأمعاء بالطفولة تزيد من الإصابة بسرطان القولون
  • "سوني" تزيح الستار عن أحدث منتجاتها في عالم الترفيه مع تجارب سمعية وبصرية فائقة
  • بكتيريا أمعاء الطفولة قد تسبب الإصابة بسرطان القولون