بهذه التخصصات.. احصل على منحة للماجستير والدكتوراة من الصين|اعرف الشروط والتفاصيل
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت الإدارة المركزية للبعثات بوزارة التعليم العالي عن منح للحصول على درجتى الماجستير والدكتوراه مقدمة من جمهورية الصين الشعبية في المجالات الآتية: (علوم الحاسب والذكاء الاصطناعى – بناء شبكات والاتصالات والمعلومات – الامن السيبرانى ـــــ علوم الهندسة البحرية – الميكانيكية – الكهربية – الهندسة الصناعية – العلاج الطبيعى – دراسة اللغة الصينية وآدابها ، وكذلك التخصصات التى تخدم رؤية مصر 2030) .
وأوضحت شروط التقدم للمنحة :
- أن يكون المرشح مصري الجنسية ويعمل بإحدى الجهات المدرجة بخطة البعثات .
ألا تقل مدة الخدمة بجهة العمل عن عام.
- الايزيد السن عن 30 عاما بالنسبة للماجستير ، و ألا يزيد عن 33 عاما للدكتوراه عند تاريخ بدء الاعلان.
- بالنسبة للماجستير : اذا كان مسجلاً للماجستير فلا تزيد مده التسجيل عن عام عند تاريخ بدء الاعلان
- بالنسبة للدكتوراه : فى حالة اذا كان المتقدم قد قام بتسجيل موضوع رسالة الدكتوراه لا تزيد مدة التسجيل عن 18شهرا وفقًا لموافقة اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 6/5/2021 ، وفى حالة اذا كان غير مقيد لدرجه الدكتوراه يجب الا تزيد مده حصوله على الماجستير عن عامين فى تاريخ بدء الاعلان .
وأشارت إلى أن بيانات المنحة :
- يقدم الجانب الصينى للطلبة المصريين الحاصلين على المنح ما يلى :
- قيمة المنحة الشهرية : 3000 يوان لطلاب مرحلة الماجستير ، 3500 لطلاب مرحلة الدكتوراه.
- اعفاء من رسوم التسجيل.
- اعفاء من رسوم القيد السنوي لحضور المحاضرات والدراسات.
- اعفاء من تكاليف المواد الدراسية المحددة ونفقات الاقامة المقررة .
- مبلغ معين يدفع مرة واحدة لترتيب الاقامة.
- تأمين العلاج الطبي الشامل بالمجان للطلبة المصريين الحاصلين علي منح الدكتوراة من الحكومة الصينية .
- خدمة الترانزيت للطلبة المصـريين الحاصلين علي منح الدكتوراة المجانية من العاصمة الصينية الي ومن مكان الدراسة عند التحاقهم بالجامعة وتخرجهم منها.
- المنحة لا تشمل نفقات السفر ذهاب وعودة .
تتحمل البعثات ( فيما لا تتحمله جهة أخرى ) باستكمال قيمة المنحة المقدمة من الجانب الصينى” طبقًا للبرنامج التنفيذى ، وكذا تذاكر السفر ذهابًا وعودة وذلك طبقًا لللائحة المالية للبعثات.
- لا تتحمل البعثات أى نفقات للأسرة طبقًا لقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 23/8/2017 والمعدل بقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 19/11/2017 .
وكان قد عقد المجلس الأعلى للجامعات اجتماعه الماضي، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس، والسادة أعضاء المجلس، وذلك بمقر جامعة بورسعيد.
أكد الدكتور رضا حجازي استمرار التنسيق الكامل مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تطوير منظومة تعليم تواكب التطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم.
ورحب اللواء عادل الغضبان باجتماع المجلس الأعلى للجامعات بمحافظة بورسعيد، مشيدًا بدعم جامعة بورسعيد للمشروعات التنموية التي تشهدها المحافظة.
وقدم المجلس الشكر لجامعة بورسعيد برئاسة د.أيمن إبراهيم رئيس الجامعة على استضافة اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.
وهنأ المجلس الدكتور محمد ضياء زين العابدين بمناسبة صدور القرار الجمهوري بتعيينه رئيسًا لجامعة عين شمس، ود.إلهامي علي ترابيس بمناسبة تعيينه رئيسًا لجامعة دمنهور، متمنيًا لهما دوام التوفيق والنجاح، ولجامعاتهم المزيد من التقدم والازدهار.
وأكد الوزير أهمية استمرار تعظيم الاستفادة من بنك المعرفة المصري، لتحقيق أقصى استفادة مما يوفره من إمكانيات فريدة وهائلة للتعلم والتدريب، وإتاحة مختلف أنواع العلوم والمعارف، مشيرًا إلى إتاحة النشر والتصفح المجاني للباحثين المصريين في مجلات Taylor & Francis الدولية كخُطوة مهمة في دعم نشر البحوث العلمية.
كما حث الوزير المجتمع الأكاديمي على المشاركة الفعالة بالتصويت في الانتخابات الرئاسية القادمة.
استمع المجلس إلى تقرير حول أبرز الأنشطة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي خلال الشهر الماضي، ومنها زيارة الوزير لباريس للمشاركة بالدورة (42) للمؤتمر العام لليونسكو، وإلقاء كلمة مصر، والذي أكد فيها على الدعم الكامل لترشيح د.خالد العناني وزير السياحة والآثار السابق لمنصب مدير عام المنظمة، ولقاء عدد من المُشاركين؛ لتعزيز التعاون بين مصر والدول المُشاركة بالمؤتمر، بما يخدم أهداف رؤية مصر 2030، والمشاركة في الاجتماع التنسيقي (13) للدول الأعضاء في الإيسيسكو، فضلاً عن توقيع اتفاقية إطارية نواة لتحالفات جامعات البحر الأبيض المتوسط مع وفد جامعة ليون الفرنسية بباريس؛ لاستحداث برامج وتخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل، وزيارة مقر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بباريس لمتابعة التعاون المشترك مع المنظمة.
وأشار التقرير إلى زيارة الوزير لإسكتلندا بالمملكة المتحدة؛ للمشاركة كمتحدث رئيسي في مؤتمر "نحو العالمية Going Global" لعرض تجربة مصر في تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، ولقاء وزيري التعليم، والتعليم العالي والتعليم المستمر بالمملكة المتحدة، وعدد من المُشاركين بالمؤتمر؛ لتعزيز التعاون معهم في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، وتوقيع عدد من مذكرات التفاهم.
أوضح التقرير أيضًا لقاء الوزير وفد الكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ لبحث التعاون العلمي المشترك، وتوقيع اتفاقية بين الجانبين؛ لتطوير وتقديم أعلى معايير الممارسات الجراحية والتدريب في مجال الجراحة وطب الأسنان بمصر، وإنشاء مقر دائم للكلية الملكية للجراحين بمصر؛ للاستفادة من الخبرات العالمية في هذا المجال، ولتكون مصر محورًا للامتحانات والزمالات في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وضع برنامج يتضمن توفير عملية الاعتماد الرسمي للمستشفيات والمراكز والبرامج والدورات التدريبية، وبناء القدرات وإجراء الامتحانات، والاحتفال باعتماد خمس جامعات في مجال طب الأسنان كمراكز لاحتضان برنامج تأهيلي للزمالات المُتخصصة، حيث يُعد هذا الاعتماد هو الأول من نوعه لجامعات خارج إنجلترا.
كما أشار التقرير إلى افتتاح الوزير المنتدى الدولي البيئي السادس لجامعة طنطا، وإطلاق 1000 قافلة تنموية شاملة خلال 3 سنوات ضمن مبادرة "حياة كريمة"، وتوقيع 7 مذكرات تفاهم بين جامعة طنطا ومؤسسات صناعية، وإطلاق المؤتمر الدولي الأول لمركز شبكة مكافحة العدوى لإقليم شمال إفريقيا، وعقد عدد من اللقاءات والاجتماعات مع السفراء والمسؤولين الأجانب؛ لبحث سُبل دعم التعاون العلمي والبحثي.
واستمع المجلس إلى عرض قدمه د.حسن عبدالله الرئيس الأكاديمي بجامعة إيست لندن حول استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي والبحث العلمي، والصحة، والتغيرات المناخية.
وصرح د. عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة بأن المجلس ناقش إعداد دراسة جدوى متكاملة لإقامة مشروع شراكة بين الجامعات؛ للبدء الفعلي في استصلاح 200 فدان لكل جامعة بمحافظة الوادي الجديد.
وافق المجلس على توصية اجتماع مجلس إدارة مركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية بأمانة المجلس الأعلى للجامعات، لإنشاء منصة للمتابعة، تكون تابعة لمركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية بأمانة المجلس الأعلى للجامعات، وتهدف المنصة إلى متابعة التغذية المرجعية، ورصد أداء الجامعات في المنظومة التعليمية والخدمات والأنشطة التي تقدمها؛ بهدف التطوير المستمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعلیم العالی والبحث العلمی المجلس الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يرأس اجتماع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية بالعريش
عقد المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية اجتماعًا طارئًا برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بكلية الطب بمقر جامعة العريش.
جاء ذلك بحضور كل من الدكتور حسن الدمرداش رئيس جامعة العريش، والدكتور محمد سامي رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمد ضياء الدين زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، والدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، والدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور عمر شريف عمر أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والدكتور أحمد عناني مستشار الوزير للسياسات الصحية، والدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، ومحمد غانم رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير، ومديري المستشفيات الجامعية وأعضاء المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية.
قدم المجلس الشكر لأسرة جامعة العريش برئاسة الدكتور حسن الدمرداش رئيس الجامعة على استضافة اجتماع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية.
وهنأ المجلس كلاً من الدكتور عمر شريف عمر بمناسبة تعيينه أمينًا للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والدكتور أحمد عناني بمناسبة تعيينه مستشارًا للوزير للسياسات الصحية، متمنيًا لهما دوام التوفيق والنجاح.
دور المستشفيات الجامعية في خدمة المجتمعوأكد الوزير دور المستشفيات الجامعية في خدمة المجتمع المصري، مشيرًا إلى التطور الملحوظ في قطاع الرعاية الصحية بفضل جهود الدولة لتحديث منظومة المستشفيات الجامعية وفقًا لأحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي 2030، والخطة الشاملة لدعم قطاع الصحة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتسريع تطوير منظومة الصحة؛ بما يسهم في تحسين الخدمة الطبية للمواطنين، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون بين المستشفيات الجامعية ومستشفيات وزارة الصحة لتحسين جودة الخدمات الصحية.
وأشار وزير التعليم العالي إلى التوسعات الكبيرة التي تشهدها منظومة المستشفيات الجامعية، حيث بلغ عددها 145 مستشفى، لافتًا إلى قرب افتتاح مستشفى بورسعيد التي ستكون إضافة كبيرة للمنظومة؛ لخدمة محافظة بورسعيد وإقليم القناة.
ونوه وزير التعليم العالي إلى انضمام 7 مستشفيات أخرى تابعة للجامعات الخاصة للخدمة، فضلا عن الجهود المبذولة حاليًا لإنشاء مستشفى جامعي بكلية الطب بجامعة العريش على مساحة 50 فدانًا.
وأكد وزير التعليم العالي ضرورة تفعيل أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي والمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" في منظومة المستشفيات الجامعية من خلال اتباع آليات محددة تضمن تحقيق هذه الأهداف على أرض الواقع.
وأشار وزير التعليم العالي إلى أهمية تحليل الوضع الراهن للمستشفيات الجامعية وتحديد احتياجاتها الفعلية، بالإضافة إلى وضع رؤية مستقبلية لكل إقليم من الأقاليم السبعة بما يتماشى مع رؤية الدولة للتنمية المستدامة 2030، كما تطرق إلى ضرورة ربط أهداف المستشفيات الجامعية بأهداف التنمية المستدامة، وتعزيز التعاون بينها وبين الجامعات ومراكز الأبحاث، وتطوير البنية التحتية والموارد البشرية، وتحقيق الحوكمة الرشيدة.
وأشار وزير التعليم العالي إلى أهمية تشكيل تحالفات إقليمية تضم المستشفيات وشركاء الصناعة في الأدوية والأجهزة الطبية والمعامل، بالإضافة إلى مؤسسات الدولة في قطاع الصحة، كما أعلن عن عقد مؤتمر للمستشفيات الجامعية بجامعة عين شمس خلال شهر فبراير القادم، الذي سيركز على عدد من المحاور المهمة لتطوير المستشفيات الجامعية، بما في ذلك السياحة العلاجية، وذلك في إطار تعزيز دور المستشفيات الجامعية في تحسين الخدمات الصحية وتوسيع نطاقها.
ونبه وزير التعليم العالي أهمية استفادة المستشفيات الجامعية من الجهود التي تبذلها الوزارة في مجال الشراكات الدولية، موضحًا أن الوزارة تجري العديد من الشراكات لتنفيذ المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" بالتنسيق مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) كما أشار إلى دخول جامعات عالمية في التحالفات الإقليمية، من بينها جامعة فيرجينا تك.
وأكد الوزير ضرورة استمرار استعدادات المستشفيات الجامعية لاستقبال جرحى ومصابي قطاع غزة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، وتقديم أعلى مستوى من الرعاية الطبية لهم، مؤكدًا ضرورة التنسيق مع وزارتي الصحة والتضامن الاجتماعي، كما هنأ الوزير أهالي غزة بنجاح مصر بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين في تحقيق وقف إطلاق النار، مشيدًا بالجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، كما وجه بوضع خطة يومية لاحتياجات المستشفيات الجامعية لعلاج مرضى قطاع غزة.
وأكد د.عمر شريف عمر أن المجلس ناقش الخطة التنفيذية لتقديم الخدمات الطبية لأهالي غزة، والتي تشمل مراحل محددة لاستقبال المصابين وتقديم الرعاية اللازمة لهم، حيث يتواجد حاليًا عدد من أعضاء هيئة التدريس بالتنسيق مع وزارة الصحة في مستشفيات شمال سيناء، جاهزين لاستقبال الحالات بكافة مستويات الخطورة، كما تم تجهيز مستشفيات الجامعات في إقليم القناة للتعامل مع الحالات المعقدة.
وتتضمن الخطة أيضًا رفع الاستعداد في مستشفيات إقليم القاهرة الكبرى، وتوفير الأسرة اللازمة لاستقبال أكبر عدد من الحالات، وجاهزية المستشفيات الجامعية من خلال تجهيز أطقم طبية من أعضاء هيئة التدريس للتدخل الطبي الفوري وتقديم الدعم للمستشفيات في شمال سيناء ومدن القناة.
كما وافق المجلس على إنشاء غرفة عمليات طارئة ومستدامة للتنسيق بين جامعة العريش والمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية؛ بهدف تقديم الخدمات الطبية لمصابي وجرحى قطاع غزة.
وأكد د.أحمد عناني موافقة المجلس على إعادة تشكيل لجنة الفحص والتراخيص التابعة للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية برئاسة د.طارق يوسف المدير التنفيذي للمستشفيات بجامعة عين شمس، مشيرًا إلى أن المجلس قرر تشكيل لجنة عليا للرقابة على أداء المستشفيات الجامعية، تكون مختصة بمتابعة الأداء داخل المستشفيات الجامعية، سواء كانت حكومية أو خاصة أو أهلية، كما قرر المجلس إعداد تقرير شهري عن إنجازات المستشفيات الجامعية ومناقشته في الجلسة القادمة للمجلس.
وصرح د.عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أن الهدف من عقد جلسة المجلس في العريش هو إثبات التزام المستشفيات الجامعية بخدمة قطاع غزة ومرافقيهم، مشيرًا إلى المستشفيات الجامعية سوف تقدم كافة أوجه الدعم للأشقاء الفلسطينيين، وأضاف أن المجلس سيوفر كل الدعم لجامعة العريش وكلية الطب بما تحتاجه من كوادر طبية وأدوات لتقديم الدعم اللازم لأهالي غزة، موضحًا أنه تم إعلان حالة التأهب القصوى بالمستشفيات الجامعية لتحقيق هذا الهدف.