مطعم يثير الجدل بتقديمه خدمة النوم لزبائنه بعد تناول الطعام..اعرف القصة كاملة منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، مطعم يثير الجدل بتقديمه خدمة النوم لزبائنه بعد تناول الطعام اعرف القصة كاملة،أثار مطعم أردني الكثير من الجدل بعد أعلانه على موقعه على الأنترنت عن توفيره لخدمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مطعم يثير الجدل بتقديمه خدمة النوم لزبائنه بعد تناول الطعام.
أثار مطعم أردني الكثير من الجدل بعد أعلانه على موقعه على الأنترنت عن توفيره لخدمة النوم (تغدى واتمدى) بعد تناول لطبق المنسف في الأردن، وذلك بسبب الخمول الذي ينتاب الزبائن بعد تناوله ويعد المنسف لحم ضأن مع اللبن وخبز القمح أو الأرز، والذي يعد أشهر وجبة لدى سكان منطقة بادية الشام.
أشار المطعم عبر منشور على صفحته أن توفير تلك الخدمة يرجع إلى معاناة الزبائن من الشعور الزائد بالنعاس وذلك بعد تناول وجبة المنسف، تم توفير خدمة.
وأضاف المطعم عبر منشوره إن الفكرة قد جاءت إثر دعابة حدثت بينه وبين بعض الأصدقاء والزبائن، إلا أنها في المقابل لاقت الكثير من التفاعل الواسع وذلك عبر السوشيال ميديا، وإعجاب من قبل رواد المطعم.
وجدير بالذكر أن المطعم تم افتتاحه منذ أكثر من 6 أشهر وذلك في العاصمة عمان وذلك لتقديم المنسف بطريقته الأصيلة للسياح والراغبين بتجربته .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من
إقرأ أيضاً:
قرار الحكومة العراقية استقطاع 1% من الرواتب يثير الجدل بين الموظفين
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/- أثارت الحكومة العراقية جدلاً واسعاً بقرارها استقطاع نسبة 1% من رواتب جميع موظفي الدولة، وذلك لدعم الشعبين الفلسطيني واللبناني اللذين يعانيان من أوضاع إنسانية صعبة.
القرار الذي جاء في إطار التضامن العربي والإسلامي مع القضية الفلسطينية واللبنانية، ويهدف إلى تقديم المساعدات الإغاثية اللازمة للسكان المتضررين. سيدخل تنفيذ اعتباراً من أول كانون الاول المقبل.
ورغم ان القرار طوعي، حيث يمكن للموظف التقدم بطلب رسمي لعدم الاستقطاع.الى أن الآلية التي وضعتها الحكومة لهذا الغرض يبدوا وكأنها إشارة الى عدم الاعتراض والتنفيذ القسري كما رأى عدد من المدونين على مواقع التواصل الاجتماعي، كونها اشترطت بتقديم طلب شخصي الى الوزير المعني حصرا ما يجعل الامر اشبه بغير الممكن.
وقالت الحكومة ان الأموال المستقطعة ستوزع بالتساوي بين أهالي غزة ولبنان، أو وفقاً للأولويات التي يحددها رئيس مجلس الوزراء.
ردود الأفعال:
أثار القرار ردود أفعال متباينة بين المواطنين، حيث عبّر البعض عن تأييدهم لهذا القرار، واعتبروه واجباً إنسانياً ودينياً. في المقابل، أعرب آخرون عن استيائهم من هذا القرار، ورأوا أنه يزيد من الأعباء المالية على الموظفين الذين يعانون أصلاً من تدهور الأوضاع الاقتصادية.
ويرى الخبراء أن هذا القرار قد يحقق أهدافاً إنسانية، إلا أنه قد يواجه تحديات عدة، منها زيادة الاستياء الشعبي على أداء الحكومة وتفاقم الأوضاع الاجتماعية.
كما أشارت منشورات على مواقع التواصل الى ان القرار يثير تساؤلات حول كيفية صرف هذه الأموال، ومن هي الجهة التي ستتولى ذلك، لاسيما بعد تعدد التسريبات عن شبهات فساد تتعلق بالحكومة والموظفين الكبار فيها.
وتساءل آخرون عن كيفية يكون الامر بصيغة تبرع فيما الامر في حقيقته بالإكراه، داعين الى ان يكون التبرع من الأموال التي يتقاضاها المسؤولون الكبار.