بتوجيه من ولي العهد.. وزير الدفاع يبدأ زيارة رسمية إلى فرنسا
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
وصل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع والوفد المرافق له، إلى العاصمة الفرنسية باريس في زيارة رسمية، وذلك بناء على توجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وسيلتقي سموه خلال الزيارة عددًا من المسؤولين الفرنسيين، لبحث مجالات التعاون والتنسيق المشترك بين البلدين الصديقين، ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
عاهل الأردن يبحث مع وزير الدفاع السعودي المستجدات بالمنطقة
بحث عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، الأحد، مع وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، مستجدات المنطقة والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
وقال الديوان الملكي الأردني، في بيان، إن الملك عبد الله الثاني استقبل الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، في لقاء تناول مستجدات المنطقة والقضايا ذات الاهتمام المشترك".
وأوضحت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا" أن الملك عبد الله أكد في اللقاء على "عمق العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، والحرص على توطيدها".
من جهتها قالت وكالة الأنباء السعودية "واس" إنه "بتوجيه من القيادة" التقى الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع في عمّان الملك عبدالله الثاني.
و"جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين، وبحث سبل تحقيق أمن المنطقة واستقرارها، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك"، بحسب "واس".
وتأتي الزيارة عقب اجتماعات وزارية عربية ودولية شهدتها مدينة العقبة الأردنية، السبت، لمناقشة التطورات في سوريا، هي الأولى منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد.
وعقدت لجنة الاتصال العربية الوزارية بشأن سوريا اجتماعا، بمشاركة الأردن والسعودية والعراق ولبنان ومصر والأمين العام لجامعة الدول العربية، إضافة إلى وزراء خارجية الإمارات والبحرين وقطر.
وتبع ذلك اجتماع عقدته لجنة الاتصال العربية مع وزراء خارجية تركيا والولايات المتحدة وفرنسا، وممثلين عن بقية أعضاء اللجنة المصغرة بشأن سوريا، هما المملكة المتحدة وألمانيا، إضافة إلى الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، والمبعوث الأممي لسوريا غير بيدرسون.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.