20 ديسمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو كتلة الصادقون النيابية علي تركي خلال حوار متلفز:

الانتخابات نجحت بشكل منقطع النظير
– العراق دولة لها دور مهم في المنطقة
– الكثير من الدول تنظر بأهمية لانتخابات العراق بسبب مقدماتها
– من لديه شكاوى يمكنها تقديمها بكل ديمقراطية
– الحديث عن المشاكل الفنية في التصويت الخاص بعث برسالة يئس للجميع
– المفوضية تجاوزت مشاكل التصويت الخاص
– فوز تحالف نبني هو اقل من المتوقع
– ليس هناك فرق بين دولة القانون وتحالف نبني لانهم تحت خيمة الاطار
– الشعب العراقي استنفر بعد دعوات المقاطعة للمشاركة
– حجم المقاطعين لا يتجاوز 3 بالمئة من الشعب
– الاطار يؤمن بالشراكة مع المكونات
– المشاركة من الجميع هي التي ستحضر في تشكيل الحكومات المحلية
– هوية بغداد الشيعية لايمكن ان نتفاوض عليها
– من يحقق اكبر عدد من مقاعد بغداد هو من يحدد هويتها
– فوز المحافظين يدل على قوتهم واقتناع الناس بهم
– يجب ان نساعد التجارب الناجحة في ادارة المحافظات
– محافظ البصرة كرس امكانياتها لخدمته الشخصية
– هناك استغلال لواردات المحافظة في البصرة وواسط
– الكثير من المحافظين سيتم تغييرهم
– مايحدث في البصرة هو استغلال بشع واستهتار لوارداتها
– هناك رأي عام ساخط على ما يحصل في البصرة وواسط لانهما منكوبتان
– قوى الاطار لديها فهم لما يحصل وان المحافظات تدار بالشراكة
– ستجتمع قوى الاطار في القريب العاجل لادارة المحافظات

الكاتب والاكاديمي حمزة مصطفى خلال حوار متلفز:

– الانتخابات جرت في جو سياسي وامني جيد
– الدول الكبرى تنظر للعراق كدولة محورية
– المقاطعة جزء من لعبة الديمقراطية
– لا توجد اي شكوك بالعملية الانتخابية
– نجاح الانتخابات يشكل ثقل على المقاطعين
– انتخابات كركوك تمثل عامل نجاح امام المقاطعين
– المهم في الانتخابات كان عدم مشاركة السوداني كمنافس سياسي
– الاحزاب الاسلامية منذ 2005 في المقدمة
– الاحزاب الاسلامية لديها جمهور مؤيد وكبير
– نحتاج وقتا من اجل نضوج ديمقراطيتنا
– لن يفكر احد بعد اليوم ببيان رقم واحد
– شعارات الاحزاب الاسلامية لم تختلف عن المدنية
– الاحزاب المدنية لم تقدم بديلا ناجحا
– الكثير من غير المشاركين في الانتخابات ليسوا مقاطعين
– التحشيد السني في بغداد هو بسبب اخراج الحلبوسي من رئاسة البرلمان
– استغلال الظروف السياسية امر مشروع في الانتخابات
– فوز تحالف نبني يدل على نجاح قراءتهم للمزاج الشعبي
– خارطة الفوز في المناطق الشيعية اختلفت عن السابق
– تحالف نبني سيكون هو الفائز في المستقبل الانتخابي
– انتخابات مجالس المحافظات كاشفة عن انتخابات البرلمان
– قوى الاطار اجادت اللعبة الانتخابية
– ليس بالضرورة ان يكون الفائز الاول هو من يشكل الحكومة

عضو تيار الحكمة الوطني علي الجوراني خلال حوار متلفز:

– المشاركة في الانتخابات كانت “فوق” المقبولة وجيدة جدا
– من ضيع حقه في الانتخاب لا يحق له التشكيك بالانتخابات
– اجراء الانتخابات “انتصار” لترسيخ الديمقراطية
– لا يحق لاحد “ارهاب” المواطنين والتجاوز على القانون
– القوات الامنية فرضت ارادتها والمواطن بدأ يؤمن بقوة الدولة
– نسبة المشاركة في الانتخابات كانت جيدة
– معركة مجالس المحافظات “خدمية” وليست سياسية
– مجالس المحافظات ليست “حلقة زائدة” نهائيا
– المحافظ بمثابة “رئيس وزراء” داخل المحافظات
– تحالف قوى الدولة رد الاعتبار في الانتخابات الحالية وحقق 23 مقعدا في عموم العراق

النائب عن ائتلاف دولة القانون جاسم الموسوي خلال حوار متلفز:

– ترهيب المواطنين والمخالفات امام مراكز الاقتراع اثرا على نسبة المشاركة في الانتخابات
– نتائج الانتخابات ستشكل الاستحقاقات القادمة
– ستكون هناك خارطة جديدة في مجالس المحافظات
– القوى السياسية تمتلك رغبة في تغيير المحافظين
– هناك خارطة سياسية جديدة في ميسان وبرنامج مشترك لاختيار محافظ جديد

رئيس حزب الحق التركماني طورهان المفتي خلال حوار متلفز:

– كركوك تحصل على المراكز المتقدمة في كل الانتخابات
– الانتخابات الحالية كانت افضل من الانتخابات السابقة
– انتخابات كركوك شهدت بعض “المنغصات” داخل محطات الاقتراع
– الخارطة السياسية في كركوك واضحة
– الاتحاد الوطني يمتلك انتشارا اكثر من الاحزاب الكردية الاخرى في كركوك

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: مجالس المحافظات خلال حوار متلفز فی الانتخابات تحالف نبنی

إقرأ أيضاً:

«الوطن» تعيد نشر حوار الراحل إيمان الصيرفي في ملف نجيب سرور

توفي المخرج إيمان الصيرفي اليوم، حيث شغل منصب ‏مدير عام فرقة الإسكندرية المسرحية التابعة ‏للبيت الفني للمسرح‏، عن عمر ناهز 71 عاما بعد صراع مع المرض.

وكان إيمان الصيرفي أخرج عدد من العروض المسرحية مثل «خرابيش»، وشارك بالتمثيل في عدة أعمال، منها «سيت كوم، راسين في الحلال، وفيلم من وراء الستار».

وتعيد «الوطن» نشر حوار «الصيرفي» الذي يتضمن شهادته عن الشاعر الكبير نجيب سرور في ملف يحمل اسم الشاعر الكبير وهذا نصه:

المخرج المسرحي إيمان الصيرفي، أحد تلاميذ ومحبي نجيب سرور، يحرص كل عام على إحياء ذكرى الشاعر الكبير، حسب المكان المتاح، سواء في قصر الثقافة الذي يحمل اسم «نجيب» بقرية إخطاب، أو دار ميريت بالقاهرة، وإن لم يتيسر أي من المكانين، ينظّم «الصيرفي» حفلاً صغيراً بمنزله، يضم عدداً من محبي «نجيب» يلقون أشعاره، ويدندن أصحاب الأصوات الجميلة منهم بأغنياته على العود.

منذ عامين، حاول «الصيرفي» إحياء ذكرى «سرور» بالمسرح القومي، لكن طلبه قوبل بالمماطلة من القائمين على المسرح، وبـ«التحجج» بعدم توافر ميزانية، حسب حديث «الصيرفي» لـ«الوطن»، الذي كشف عن كواليس العلاقة التي جمعته بنجيب سرور في الإسكندرية، كما كشف عن دور الشاعر في حياته: «لولاه لكنت اليوم في مكان آخر»، موضحا: «كنت في بداية شبابي أعيش حالة عشوائية، بعد رحيل والدي والتحاقي بمدرسة ثانوية صناعية بالإسكندرية، وفي السبعينات بدأت التعرف إلى عالم نجيب سرور من خلال القراءة في قصر ثقافة الأنفوشي، وقصر ثقافة الحرية، وسحبني هذا العالم فقرأت أغلب ما كتبه، وأحببته قبل اللقاء الفعلي، كما كنت مهتما بالمشاركة في الأعمال المسرحية في قصور الثقافة، سواء بالتمثيل أو الغناء».

المخرج السكندري يروي حكاية السنوات الأخيرة بمستشفى الأمراض النفسية: أصر على ضرورة التحام الفن مع الجماهير

ويتابع «الصيرفي»: كنت في هذه الأثناء عضوا بمنظمة الشباب التابعة للاتحاد الاشتراكي، وكان ضمن الزملاء الأعضاء في المنظمة أحد العاملين في التمريض بمستشفى الدكتور النبوي المهندس للأمراض النفسية والعصبية بالمعمورة، وفي أحد أيام عام 1972، قال لي: «الشاعر نجيب سرور.. اللى انت مغرم بيه موجود عندنا في المستشفى»، سألت الممرض: «ليه؟ هو مجنون ومريض فعلاً؟»، فقال: «لأ.. دي حاجة كده زي فترة نقاهة»، فقلت له: «عايز أقابله»، فقال: «بسيطة.. ممكن ننظم زيارة». وبالفعل نظم لنا الصديق الممرض زيارة لنجيب سرور فى المستشفى.

ماذا دار في اللقاء الأول مع نجيب سرور؟

يحكى «الصيرفى»: في البداية كان هناك تحفظ طبيعي، من «نجيب» ومنا، خاصة أننا كنا صغار السن، ثم فتح «نجيب» معنا الحوار قائلا: «أنتوا إيه اللي جننكم وجابكم المستشفى؟» فقلنا له: «علشان نقابل حضرتك»، فضحك وفتح معنا حوارا عن المسرح، وكنا نحن الخمسة نشارك بالتمثيل والغناء والعزف في الأعمال المسرحية بقصور الثقافة بالإسكندرية، وهكذا اقتربنا منه واقترب منا». وهنا يتوقف «الصيرفي» قائلا: لم يكن (نجيب) مرتابا وشكاكا بشكل عام كما يشاع عنه، بل كان إنسانا ودودا ولطيفا.

حكى لي عن معاناته في المستشفى يوم أن شاهد النزلاء لأول مرة خلال جلسات الكهرباء، ويروي: «نجيب» قبل دخوله مستشفى الإسكندرية كان في مستشفى العباسية بالقاهرة، بعد أن قدم مسرحية «قولوا لعين الشمس»، خلال فترة قصيرة على المسرح القومي في 1972، وكان يحذر في نهايتها من 5/6 على لسان البطلة، في إشارة إلى استمرار التفسخ الذي كان موجودا في الستينات وتسبب في نكسة 1967، لكن الأمن أوقف المسرحية بعد مدة قصيرة من العرض، وأُدخل بعدها «نجيب» إلى مستشفى العباسية. وبالطبع لم أعايش هذه الفترة، لكن «نجيب» حكى الكثير عن معاناته في هذا المستشفى، منها مثلا تبوله على نفسه يوم أن شاهد لأول مرة نزلاء المستشفى خلال جلسات الكهرباء.

ويتابع: «نجيب» قضى نحو ثلاثة أشهر في «العباسية» وخرج، وطبعا هو لم يكن يخاف من المعارضة، وكان دائم الاحتجاج في كتاباته، ما دفعهم إلى إدخاله مستشفى الإسكندرية.

ولم يكن مرضيا عنه حتى بعد عودته في 1964 من المجر إلى مصر، حيث لم يتم تعيينه، لكنه عمل في الأكاديمية «بالقطعة»، وكذلك مخرجا في المسرح القومي بالقطعة، ومكث «نجيب» وقتا طويلا يتجاوز الثلاث سنوات في مستشفى الإسكندرية، وخلال هذه الفترة ونتيجة توطد العلاقة بيننا وبين الدكتور كمال الفوال المسؤول عن علاجه، ومدير المستشفى فيما بعد، طلبنا الاستفادة من خبرات نجيب سرور في إخراج عمل مسرحي لنا، فوافق الطبيب وسمح لـ«نجيب» بالخروج من المستشفى مساء كل خميس، على أن يعود صباح السبت من كل أسبوع.

هنا أحداث يتذكرها «الصيرفي» خلال تردده على «نجيب» فى المستشفى: «بعد نصر أكتوبر 1973، زار فريق صحفي من مجلة المصور المستشفى لعمل ملف صحفي عن الشخصيات التي حدث لها إخفاء قسري، فلم يكن متداولا بشكل واسع موضوع وجود (نجيب) في المستشفى، وقال (نجيب) نفسه إنه لم يزره بالمستشفى إلا الفنانة زوزو نبيل، وهذا كلامه لي مباشرة».

ويلفت «الصيرفي» إلى أنه خلال هذه الفترة كانت هناك رغبة من نظام «السادات» في القضاء على وهج نظام «عبدالناصر» بشكل كامل، فسعت مجلة المصور للحصول على شهادات من النزلاء تدين نظام «عبدالناصر»، لكن «نجيب» رفض بإصرار، فهو إنسان عفيف النفس، ولا يأكل حق الأموات، بل كان محبا لجمال عبدالناصر بشكل غير طبيعى، وكتب المقطع الأول المنشور فى أول ديوان «بروتوكولات حكماء ريش»، والذى يبدأ بـ«لا حق لحى.. إن ضاعت فى الأرض حقوق الأموات»، لذلك أفرج عن بعض النزلاء، وتأخر الإفراج عن «نجيب» فبقي وقتاً إضافياً بالمستشفى، إلى أن خرج فى سنة 1975.

ويتابع: انتقل «نجيب» إلى القاهرة، وكان خلال هذه الفترة أعجبه عملنا في المسرحية معه، وكنت وقتها في المدرسة الثانوية الصناعية التي لا أحبها، فوجهني بضرورة الالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، لذلك قررت دخول امتحان الثانوية العامة، وحصلت على شهادة الثانوية وتقدمت لاختبارات المعهد، وكان «نجيب» قد رجع للتدريس بالأكاديمية، وأذكر أنه كان متخوفاً ومتردداً بشأن قرار العودة إلى المعهد، لكني قلت له: «إحنا تلاميذك وبحاجة إلى علمك».

يواصل «الصيرفي»: دخلت المعهد، ودرّس لي «نجيب» لمدة سنة ونصف، ولأنه كان يعمل بالقطعة في الأكاديمية، فقد كان سهلا الاستغناء عنه، وقرر الدكتور رشاد رشدي، رئيس الأكاديمية، بعد عام ونصف من عمل «نجيب» الاستغناء عنه بالفعل، لأن «نجيب» كانت له أفكاره الخاصة في تدريس مادة التمثيل والإخراج، وكان يرى ضرورة التحام الفن مع المجتمع، بينما رئيس الأكاديمية ينتمي لمدرسة الفن للفن، هذا غير طبيعة «نجيب» المعروفة بالتمرد.

ويتابع: كان إنتاج «نجيب» غزيرا في هذه الفترة، فكنا نتقابل في «جروبي»، ويملي علىّ ما يكتب للنشر في مجلة «الكاتب» التي كان يرأس تحريرها صلاح عبدالصبور، وكان «عبدالصبور» يحجز له مساحة أسبوعية للنشر في المجلة، وكنا بعد الكتابة وتناول الإفطار معا في «جروبي» نمشي من وسط البلد إلى مقر المجلة على الكورنيش، كانت علاقة الشاعرين طيبة للغاية.

ويقول: بشكل عام كان يحب الأماكن المطلة على النيل، ويعشق الإسكندرية بشكل جنوني، وكان يجلس في مقهى ريش وأتيليه القاهرة، ولم يكن «نجيب» مسرفا في الشراب إلا إذا كان محبطاً، أما في وقت انشغاله بعمل فني، فلا يشرب أي كحوليات، وقد لاحظت ذلك عند اشتراكه في مسرحية «الأوكازيون»، من إخراج الدكتورة ليلى أبوسيف، حيث شارك بتمثيل دور في العرض، ووقتها التزم «نجيب» بمواعيد البروفات والعرض على وكالة الغوري، لكنه لم يلتزم بالنص، فقد أدخل تغييرا على دوره وفق رؤيته، وأذكر أننا كنا نأكل «كبدة ومخ» من الحسين، بعد انتهاء العرض كل ليلة لمدة شهر.

«سرور» رفض مصافحة ابنة «السادات» في مسرحية تهاجم والدها

وحول علاقة «نجيب» بالرئيس «السادات»، يؤكد «الصيرفي» أنها كانت «سيئة جدا»، وأذكر أنه خلال عمل «نجيب» في مسرحية «أوكازيون»، زار العرض ابن الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار دستان مع وزير الثقافة، وخلال العرض خرج «نجيب» عن النص بشكل احترافي ووجه نقدا للضيف كونه كان داعما للسادات، وبالطبع فهم الحضور هذا النقد، فتوالت أرجل الأمن على المسرحية إلى أن جاءت رقية بنت السادات للعرض، وقيل لنا وقتها إنها ستصافح الممثلين، بعد انتهاء العرض، فرفض «نجيب» لقاءها، وسحبني خارج وكالة الغوري، وقال إنها دخلت العرض بصفتها ابنة رئيس الجمهورية، وبالفعل خرجنا دون مصافحة بنت الرئيس.

وحول انتمائه السياسي، يقول: «نجيب» لم يكن كاتبا سياسيا لكنه إنسان سياسي، ولم ينضم بشكل رسمي لأي تنظيم شيوعي، لكن توجهه شيوعي اشتراكي قلبا وقالبا، وقد عاش «نجيب» حياة مادية قاسية، فكان يعود من المعهد ماشيا إلى بيته في أول فيصل، وعند جراج نصر الدين في شارع الهرم كان يمر بمحاذاة ترعة الزمر، حيث ينتشر على حافتيها الباعة البسطاء، من بينهم بائع البطاطا، وكان «نجيب» يشتري البطاطا، ثم يمشى فوق السور ويأكلها، ويغني لعبدالوهاب أو أم كلثوم أو موال شعبي، يحدث هذا في الوقت الذي كان زملاءه يمتلكون السيارات والشقق، بينما يسكن هو في شقة صغيرة مكونة من حجرتين وصالة في زاوية من زوايا شارع فيصل، ومجهزة بأثاث شديد التواضع، بينما يتحصل الصغار على أسباب من رغد العيش، ترك «نجيب» الأكاديمية فى 1976، ولم يكمل سنتين في العمل بها، وأخذت صحته وحالته المادية في التدهور، وفي 1978 تفاقمت أزمته الصحية ودخل مستشفى الحسين، ثم انتقل إلى شقيقه «ثروت» في دمنهور إلى أن رحل متدثرا بالألم والغربة.

مقالات مشابهة

  • أوبك تسجل انخفاضاً بأسعار نفط البصرة خلال الشهر الماضي
  • وكالات الأمن الأمريكية تتهم إيران بقرصنة معلومات من حملة ترامب ومشاركتها مع حملة بايدن
  • شرطة البصرة تعلن الإطاحة بأخطر مطلوب متورط في جرائم قتل وتجارة المخدرات
  • بالوثائق..المحكمة الاتحادية تؤيد اجراء تعديل قانون الأحوال الشخصية
  • سيدة تتهم ابن الفنان محمد رمضان بالاعتداء على ابنها بالضرب
  • ظاهرة جوية تضرب المحافظات خلال 72 ساعة مقبلة.. احذروا من حالة الطقس غدا
  • الأرصاد: هطول أمطار غزيرة على هذه المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة
  • الرئيس الجزائري يتعهد بفتح حوار وطني شامل ويشيد بنجاح الانتخابات
  • «الوطن» تعيد نشر حوار الراحل إيمان الصيرفي في ملف نجيب سرور
  • برلماني يرفض إدراج العفو والأحوال الشخصية بجلسة واحدة: هناك اختلاف بين القانونين