كاملة أبو ذكري: بنتي مقدرتش تستحمل العيش خارج مصر وقت حكم الإخوان|فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قالت المخرجة الكبيرة كاملة أبو ذكري، إنها ابنة هذا الوطن نتاج لأرضه وترابه وشعب مصر، ولا تستطيع أن تتخيل أن تعيش في أي مكان بالعالم غير مصر.
وأضافت "أبو ذكري"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أنها سافرت لمدة شهر خلال حكم الإخوان خارج مصر، وحاولت أن تجعل ابنتها تسافر هي الأخرى، لكنها انهارت "قالت لي يا ماما مش هما اللي هيمشونا لكن احنا اللي هنمشيهم، ومقدرتش تستحمل العيش خارج مصر".
وأوضحت أن هناك من يحاول جر مصر لصراعات وحروب وتوريط مصر، بهدف هدم كل ما حدث من مشروعات جديدة الفترة الماضية، وبالرغم من الأزمة الاقتصادية إلا أن الشعب يمتلك بفطرته البسيطة قدرة تحمل ذلك والبحث عما يوفر له الأمان لمعرفته أن هناك الكثيرين يقفون ضد مصر، وهم الذين ليس من مصلحتهم أن تكون مصر دولة حرة مستقلة وصاحبة رأيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاملة أبو ذكرى مصر قصواء الخلالي الأزمة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يكشف سبب عدم تسميته 25 يناير بالثورة.. وسر غضب المصريين من الإخوان
كشف السفير أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، لماذا لم يصف ثورة يناير في مصطلح "ثورة".
أبو الغيط يلتقي وزير خارجية الصومال "أبو الغيط" يكشف كواليس علاقة مبارك بالولايات المتحدة ونواياها تجاه مصرقال "أبو الغيط" خلال لقائه على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم الأحد، "الثورة تحدث تغيير كامل كيفي في المجتمع، لأن مثل إيران هناك إيران الملكية والخمانية، وروسيا القيصرية وروسيا السوفيتية، وفرنسا الملكية والجمهورية، وحتي في الحرب الأهلية.".
غضب المصريين من الإخوانوتابع "ما حدث في 2011 جاء برئيس إخواني اختطف السلطة أو انتخب لأنه روج لأفكار محددة سبقها المجتمع، فسار المجتمع معه، وبعدها تبين النوايا في نوفمبر 2012، ولذلك لم يكن هناك التغيير الجوهري الذي جاءت من أجله الثورة، علي سبيل المثال هناك قصة تحكي ولا أحد يتوقف عندها ولا هناك دليل علي مصداقيتها".
ومن ناحية أخرى كشف الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن كواليس غضب الشعب المصري من حكم الإخوان، متابعًا "عندما سأل كيسنجر رئيس وزراء الصين تشوان لاي عن رأيه في الثورة الفرنسية في أول لقاء عام 1971 فقال لم يمض الزمن الكافي لتقييمها".
الخدعة الكبرى من الإخوانوأضاف أن المصريين اكتشفوا الخدعة الكبرى من الإخوان فثاروا عليهم، متابعًا: "لم يكن هناك منهجية، يعني يقتربوا من إيران ويدعوا أحمدي نجاد لزيارة مصر والأزهر ثم يتم إهانته، ما هذا التناقض، يقول أنه ليس هناك حدود والجميع مسلمين والأرض واحدة، لا هناك أرض لمصر والسودان وفلسطين، فكانت الفلسفة الحاكمة تؤدي لسياسة خارجية تتسم للمراهقة.
وواصل "هذا ظهر في مؤتمر نصره سوريا علي سبيل المثال، والاستفزاز الهائل لحقيقة حرب أكتوبر وأن انزل ستاد القاهرة وأحيي الجماهير من عربة مفتوحة، وأحضر قتله الرئيس السادات بطل حرب أكتوبر وأجلسهم في المنصة مكان قيادات الجيش، فهذا كله خطأ جسيم في فهم النفسية المصرية الوطنية، المصريين يتمتعوا بحس وطني وإحساس كبير".