منصوري يعرض خارطة للخروج من الأزمة وموعد مرتقب مع الراعي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن منصوري يعرض خارطة للخروج من الأزمة وموعد مرتقب مع الراعي، بات بحكم المؤكد ان النائب الأول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري، وقبل أسبوعين من انتهاء ولاية الحاكم رياض سلامة، سيتولى المسؤولية في إدارة .،بحسب ما نشر القوات اللبنانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منصوري يعرض خارطة للخروج من الأزمة و موعد مرتقب مع الراعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بات بحكم المؤكد ان النائب الأول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري، وقبل أسبوعين من انتهاء ولاية الحاكم رياض سلامة، سيتولى المسؤولية في إدارة المصرف، فهو، حسبما كشف، سيبدأ تحركاً مع القوى السياسية والحكومة ومجلس النواب لعرض خارطة طريق للخروج من الازمة، عبر انتقال منتج من حالة الى حالة.
وعلم، وفق “اللواء”، أن منصوري طلب موعداً لزيارة بكركي ولقاء البطريرك الراعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعوات للخروج واعلان العصيان المدني في المناطق الجنوبية
الثورة نت../
دعا ناشطون ومواطنون في المناطق الجنوبية المحتلة للخروج واعلان العصيان المدني رفضا لسياسة الافقار والتجويع التي ينتهجها المحتلين والغزاة وادواتهم من الخونة والعملاء والمرتزقة.
وقال الناشطون في تدوينات لهم” ـن الغلاء المعيشي والبطالة قتلت الإنسان الجنوبي وشعرة واحدة تفصل بين العقل والجنون وقد تسبب كارثة لا يحمد عقباها”. وفقا لـ” سبتمبرنت”.
ويواصل الريال اليمني مشوارة في الانهيار المتصاعد امام العملات الأجنبية في عدن المحتلة وتخطى سعر صرف الدولار حاجز 2200 ريال، وسط انهيار كبير للعملة المحلية ، في مقابل الاستقرار الدائم لأسعار الصرف التي تشهدها صنعاء.
ووفق مصادر مصرفية في عدن، وصل سعر الدولار الأمريكي اليوم الخميس الشراء: 2191 والبيع 2200
والريال السعودي: الشراء: 574.5 البيع: 576 ريال
وحذر مراقبون من حالة عدم استقرار أسعار الصرف في ظل الانهيار الكارثي للعملة وما يترتب عليها من آثار اقتصادية على المواطنين بشكل مباشر في ظل موجة ارتفاع موازية للأسعار ما يجعل عدن أمام كارثة اقتصادية فادحة.
وأرجع المراقبين ، أسباب هذا الانهيار لسوء الإدارة الاقتصادية من قبل حكومة المرتزقة التي فشلت في تنفيذ أي إصلاحات اقتصادية لوقف التدهور المعيشي الذي يفتك بالمواطنين، فضلا عن قيامها بطباعة أكثر من 5 ترليون و 320 مليار ريال يمني دون غطاء، ما أدى إلى تفاقم التضخم وتآكل قيمة العملة بشكل كبير.