متابعة بتجــرد: يبدو أن النجم العالمي ليوناردو ديكابريو يعيش قصة حب جديدة، مع شقيقة حبيبته السابقة كيت موس، وهو ما أثار جدلاً كبيراً في الصحافة العالمية، متهمين إياه باختيار الصغيرات في السنّ لمواعدتهن.

وذكرت صحيفة “دايلي ميل” البريطانية، أن النجم الأميركي البالغ من العمر 49 عاماً، على علاقة مع شابة عُمرها 25 عاماً، وانتقد التقرير تاريخ ليوناردو في مواعدة النساء الصغيرات.

ولفت التقرير إلى أن الشابة تُدعى لوتي موس، وهي عارضة أزياء، وقد شوهدا معاً داخل أحد المطاعم الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن. وامتدت جلسة الثنائي التي كانا خلالها في غاية الانسجام حتى الساعات الأولى من الصباح.

إلى ذلك، التقطت عدسات الباباراتزي صوراً لنجم “التيتانيك” خلال تواجده مع عارضة الأزياء، وظهرا معاً في حالة انسجام ويتحدثان ويضحكان طوال الوقت، وغادرا المطعم غير آبهَين بالصحافيين.

يُذكر أن النجم العالمي كان قد عاش قصة حب مع شقيقة لوتي الكبرى، النجمة كيت موس وواعدها منذ 30 عاماً، حيث التقت به لأول مرة في حفل عيد ميلادها الحادي والثلاثين في كانون الثاني/يناير 2005، وانفصل الثنائي في نهاية المطاف في عام 2007.

main 2023-12-19 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • مصر.. تحركات عاجلة بعد تعدي مدير مدرسة على طالبتين بشكل عنيف
  • العراق يعيد تشغيل الترانزيت العالمي بعد 44 عاما من التوقف
  • «القاهرة الإخبارية»: العراق يعيد تشغيل الترانزيت العالمي بعد توقف 44 عاما
  • فيديو – الأمير ويليام يسخر من صلعته خلال ظهوره الأخير
  • دنيا ماهر: أقدم شخصية شقيقة محمد فراج في منتهي الصلاحية
  • انفجار عنيف في جامعة تكساس التقنية يتسبب بحالة طوارئ .. فيديو
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي وتحذّره من ترهيب موظفيها
  • أبرز أحداث مسلسل جودر 2 الحلقة 11.. شاه «ياسر جلال» يطلب الزواج من شقيقة شهرزاد