عبارات ورسائل تهنئة عيد الميلاد.. أجدد رسائل تهنئة الكريسماس للأصدقاء والأحباب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ننشر لكم في السطور التالية عبارات ورسائل تهنئة عيد الميلاد، حيث يبحث عدد كبير من المتابعين عن أجدد رسائل تهنئة الكريسماس للأصدقاء والأحباب، ومع قرب الاحتفال ببداية العام الجديدة وأعياد الكريسماس، ننشر لكم عبارات تهنئة مناسبة لأجواء الكريسماس.
عبارات ورسائل تهنئة عيد الميلادوعن عبارات ورسائل تهنئة عيد الميلاد، يعتبر الكريسماس من أبرز الأعياد عند المسيحيين، ولكن تختلف مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة من مكان لأخر حسب العادات والتقاليد في كل بلد عن الاخرى، حيث يرتدي الأشخاص ملابس الكريسماس وتزيين الأشجار والاحتفالات، وعن عبارات ورسائل تهنئة عيد الميلاد.
- Merry Christmas
- كل سنة وأنت في أحضان يسوع
- كل سنة وكل آباء الكنيسة والخدام والشعب بكل خير وعيد ميلاد مجيد عليكم.
- نطلب إليك يا رب أن تجعله عاما سعيدا وعيد ميلاد مجيد على الجميع.
أجدد رسائل تهنئة الكريسماس للأصدقاء والأحبابوعن أجدد رسائل تهنئة الكريسماس للأصدقاء والأحباب، حيث تختلف مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة من مكان لأخر حسب العادات والتقاليد في كل بلد عن الاخرى، ما يلي:-
أعذب تهنئه لأعذب أحساس يالي غلاك ماله قياس كل عام وأنت اسعد الناس. تهنئة الكريسماس.. في قلبي حطتيك وبالتهاني خصيتك وعلى الناس أغليتك وبسنه جديدة هنيتك.إلى أهلي وأقربائي وأصدقائي جميعا.. أرجو لكم عيد ميلاد مملوء بالسعادة والسلامإلى أهلي وأقربائي وأصدقائي جميعا.. أرجو أن تكون أيَّامكم كلها كهذا اليومكل عام وأنتم وأسركم الكريمة بألف ألف خير، عيد ميلاد مجيد لنا جميعا.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عید میلاد
إقرأ أيضاً:
أجيال السينمائي 2024 يختتم فعالياته بتكريم الفائزين ورسائل أمل من غزة
اختتمت اليوم فعاليات الدورة الثانية عشرة من مهرجان أجيال السينمائي 2024، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، بحفل خاص أقيم في الحي الثقافي كتارا في الدوحة، حيث تم تكريم الفائزين في مسابقة حكّام أجيال. الفائزون تم اختيارهم من قبل أكثر من 400 حكم شاب تتراوح أعمارهم بين 8 و25 عاماً، بعد مشاهدتهم 66 فيلماً من 42 بلداً ضمن ثلاث فئات عمرية هي محاق (8-12 عاماً)، هلال (13-17 عاماً)، وبدر (18-25 عاماً).
شهدت مسابقة حكّام أجيال تتويج فيلم "زجاجات" (المغرب) للمخرج ياسين الإدريسي بجائزة أفضل فيلم قصير عن فئة محاق، بينما فاز فيلم "بلوك 5" (سلوفينيا، كرواتيا، جمهورية التشيك، صربيا) للمخرج كليمن دفورنيك بجائزة أفضل فيلم طويل عن الفئة نفسها. في فئة هلال، حصل فيلم "عصفور كشّاف" (لبنان) من إخراج دوان قاوقجي على جائزة أفضل فيلم قصير، وفاز فيلم "البحث عن أماني" (كينيا، الولايات المتحدة) للمخرجين ديبرا أروكو ونيكول غورملي بجائزة أفضل فيلم طويل. أما في فئة بدر، فذهبت جائزة أفضل فيلم قصير إلى فيلم "أبوليون" (مصر، فرنسا) للمخرج أمير يوسف، فيما فاز فيلم "شكراً لأنك تحلم معنا" (فلسطين، ألمانيا، السعودية، قطر، مصر) للمخرجة ليلى عباس بجائزة أفضل فيلم طويل. كما مُنحت جائزة الجمهور لفيلم "سودان يا غالي" (فرنسا، تونس، قطر) من إخراج هند المدب.
وفي إطار جوائز صنع في قطر، التي تُخصص لتكريم أعمال صُنّاع الأفلام القطريين والمقيمين في قطر، حصل علي الهاجري على جائزة عبد العزيز جاسم لأفضل أداء تمثيلي عن فيلمه "ارحل لتبقى الذكرى"، بينما فاز بول أبراهام وعبد الله الحرّ بجائزة أفضل مخرج عن فيلم "قلوي"، ونال فيلم "ارحل لتبقى الذكرى" للمخرج علي الهاجري جائزة أفضل فيلم. شهد المهرجان لحظة استثنائية هذا العام مع تنظيم برنامج أجيال في غزة، حيث شارك أكثر من 90 حكماً شاباً من غزة في عرض أفلام قطرية واختاروا فيلم "فوق شجرة التمر الهندي" للمخرجة بثينة المحمدي كأفضل فيلم. في كلمتها خلال الحفل، قالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة المهرجان والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "بينما استضفنا عروضنا هنا، كانت قلوبنا مع جيراننا الذين يواجهون تحديات كبيرة. عندما وجد 90 حكماً شاباً في غزة طريقة للمشاركة في أجيال على الرغم من كل ما يحدث من حولهم، شعرت بأهمية ما نقوم به. إنّ شجاعتهم وتصميمهم على الانخراط في السينما حتى في أحلك الأوقات يذكرنا بهدفنا. يخبرنا لماذا لا يمكننا أبدا التوقف عن سرد قصص المظلومين والمنسيين."
وأضافت: "لقد أُلهمنا بمدى استجابة صنّاع الأفلام للتغييرات من حولهم. ومن خلال دعمنا للأصوات الشابة والناشئة والمستقلة، أكّدنا على قوة السينما في كسر الحواجز وتشكيل روابط إيجابية من خلال التبادل الثقافي والتفاهم".
مع اقتراب مؤسسة الدوحة للأفلام من عامها الخامس عشر في عام 2025، علّقت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "بينما نتطلع إلى فصل جديد مع مهرجان الدوحة للأفلام، ستستمر روح أجيال في تواجدها معنا. لقد كان حكّامنا الصغار القلب النابض للمهرجان، وسيلعبون دوراً رئيسياً في الفصل القادم من السينما والسرد القصصي في العام المقبل. ما بنيناه معا في هو إرث سيستمر على مدار الأجيال القادمة. لقد روينا قصة رائعة ونحن على وشك سرد قصة أخرى حافلة بالأمل والحماسة، وسنواصل دعمنا للأصوات والمجتمعات التي تتعرض للتهميش ولا تحظى بالتمثيل الكافي".