الخلافات تشتعل مجدداً بين ورثة عبد الحليم حافظ والمنتج المصري
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تجدّدت الخلافات بين عائلة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ والمنتج الفني محسن جابر صاحب شركة “مزيكا” للإنتاج الفني، بعد أن أغلق ورثة “العندليب الأسمر” عدداً من حفلاته المعروضة على القناة الخاصة بالشركة في “يوتيوب”.
وكان محمد شبانة ابن شقيق الفنان الراحل قد أعلن عن غلق بعض الحفلات الخاصة بالعندليب المنشورة على قناة “مزيكا” عبر “يوتيوب”، والتي تعرضها تلك القناة من دون وجه حق ولا سند قانوني أو تنازل منه شخصياً، وخاصة أنه صاحب الحق في هذا الميراث، حيث يملك ٧٧.
وأضاف شبانة في بيان صحافي نشره من خلال صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه يتوجه بالشكر الى المستشار القانوني ياسر قنطوش على الجهد المبذول مع إدارة “يوتيوب”، مشيراً إلى أنه سيعقد اليوم (الثلاثاء) مؤتمراً صحافياً في مكتب قنطوش لكشف الحقيقة كاملةً للرأي العام، وأن الفترة المقبلة سوف تشهد تطورات كبيرة في هذه القضية.
وأوضح شبانة أنه سوف يحصل على حقوقه المسلوبة، خاصة أنه لم يتقاضَ أي مقابل من هذا التراث الخاص بعمّه الفنان منذ رحيله.
واختتم محمد شبانة البيان بأنه يهيب بكل الشركات التي تعمل في مجال الفن عدم التعامل مع تراث الفنان الراحل إلا من خلاله وإلا سوف يضطر لاتخاذ الإجراءات القانونية للحفاظ على كل حقوقه.
main 2023-12-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«قطة المرموم» تظهر مجدداً في لقاء محمد بن زايد ومحمد بن راشد
عادت قطة «المرموم» للفت الأنظار مجدداً في لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء في استراحة المرموم بدبي.
وكانت قطة المرموم ظهرت في لقاءات سابقة بين سموهما في المرموم، وقد جلست بكل أريحية وسكينة.
وقطة «المرموم» واحدة من صغيرات القطط، حظيت بتفاعل واسع بعدما انتشر لها مقطع فيديو التقطه أحد المارة عند سقوطها من شرفة بناية في دبي يوم 25 أغسطس 2021، حيث تجمع عدد من الأشخاص أسفل البناء وأمسكوا بقطع قماش إلى أن سقطت عليها القطة بسلام.
وأشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، آنذاك بتلك اللفتة، وأعرب عن فخره وسعادته بكل مظهر للرحمة، ودعا سموه، من يعرف المشاركين في إنقاذ القطة إلى أن يدل عليهم ليوجه سموه الشكر لهم.
وقال سموه، في تغريدة على حسابه في «إكس» وقتها: «الراحمون يرحمهم الرحمن.. فخور وسعيد بكل مظهر للرحمة في مدينتنا الجميلة.. من يعرفهم يدلنا عليهم لنشكرهم».
كما قدّم سموه لاحقاً مكافأة مالية قدرها 50 ألف درهم لكل شخص شارك في عملية الإنقاذ آنذاك.