الأسبوع:
2024-11-22@09:59:24 GMT

مشروبات تقلل من الدهون في الدم

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

مشروبات تقلل من الدهون في الدم

مشروبات تقلل الدهون.. بعض الناس لديهم ارتفاع كبير في الدهون الثلاثية في الدم، والتي تؤدي إلى الإصابة بمشكلات الصحية الخطيرة.

ومن خلال التقرير التالي نستعرض بعدد من المشروبات تساعدكم في الخفض من مستوى الدهون.

مشروبات تقلل الدهون

- عصير الليمون، يحارب ارتفاع الدهون الثلاثية، لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تساهم في التخلص من الدهون الثلاثية ولها دور في الوقاية من مستويات الكوليسترول الضار بالدم، ويحافظ على صحة الأوعية الدموية وصحة القلب.

-الشاي الأخضر، يساهم في خفض نسبة الدهون الثلاثية، ويحمي من الإصابة بتصلب الشرايين، لتمتعه بمادة الكاتيكين المسيطرة على نسبة الدهون الثلاثية وأيضا الكوليسترول المرتفع.

فوائد الشاي الأخضر لجسم الإنسان

-عصير البرتقال، يعزز من صحة الأوعية الدموية ويقلل من نسبة الدهون الثلاثية، وإذا تم تناوله خلال فترة الصباح، فإنه يخفض نسبة الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، ويعمل على تقوية جهاز المناعة.

- عصير البنجر، ينشط الدورة الدموية، وله تأثير فعال على ضغط الدم المرتفع، ويخفض من نسبة الدهون الثلاثية المرتفعة بالدم، لاحتوائه على النترات التي تنشط الدورة الدموية، ويعمل على التخلص من مستويات الكوليستول الضار بالجسم.

-الكركديه، يعمل على الوقاية من ارتفاع ضغط الدم ويعزز من صحة الأوعية الدموية.

البنجرمخاطر ارتفاع الدهون

ارتفاع الدهون الثلاثية يعد مشكلة خطيرة يعاني الكثير منها، لــ:

- تأثيرها السلبي على الأوعية الدموية.

- يؤثر على الحالة الصحية للأوعية الدموية.

- يشكل خطرا كبيرا، حيث أنه يعرض الشخص للإصابة بـ تصلب الشرايين.

اقرأ أيضاًالترمس المطحون.. فوائده لبشرتك وطريقة عمل الماسك من خلاله

لا تتوقعها.. فوائد صحية لفاكهة الكاكا

تمنع أمراض القلب والسكري.. فوائد الفراولة التي لا تعرفها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأوعية الدموية تصلب الشرايين مخاطر ارتفاع الدهون الدهون الثلاثية في الدم الأوعیة الدمویة

إقرأ أيضاً:

لماذا تكون آثار السكتة الدماغية أشد لدى البعض؟

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة جالواي في أيرلندا عن العوامل التي تزيد حدة السكتة الدماغية إذا حدثت، وقد بينت الدراسة التي نُشرت في مجلة علم الأعصاب أن الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات الصحية مثل ارتفاع ضغط الدم، أو عدم انتظام ضربات القلب (الرجفان الأذيني)، أو المدخنين، ليس لديهم خطر أعلى للإصابة بالسكتة الدماغية فحسب، بل قد يصابون أيضا بسكتات دماغية أكثر حدة من الأشخاص الذين لا يعانون من هذه العوامل.

السكتة الدماغية

تحدث السكتة الدماغية عندما يتوقف إمداد جزء من الدماغ بالتروية الدموية، أو ينخفض بشكل كبير، مما يؤدي إلى انقطاع إمداداته من الأكسجين والمواد المغذية، وفي دقائق تبدأ خلايا الدماغ بالموت. ولأن خلايا الدماغ لا تتجدد فإن هذا قد يؤدي إلى ضرر دائم في المخ.

وهناك 3 أنواع من السكتات الدماغية هي أولا: السكتة الإقفارية وتنتج عن انقطاع وصول الدم إلى الدماغ نتيجة انسداد أحد الشرايين المؤدية إليه. وثانيا: السكتة النزفية وتحدث بسبب حصول نزيف في أحد الأوعية الدماغية. وثالثا: السكتة الإقفارية العابرة وهي نوع من السكتة المؤقتة التي تحدث نتيجة انقطاع أو انخفاض مؤقت في إمدادات الدماغ من الدم، وتستمر 5 دقائق على الأقل، وبعد ذلك يعود إمداد الدم إلى وضعه الطبيعي.

وقالت مؤلفة الدراسة كاتريونا ريدين، الحاصلة على الدكتوراه في الطب بجامعة جالواي في أيرلندا وعضو الأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، "يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية إلى الإعاقة أو حتى الموت، ومع ذلك، هناك عدد من عوامل الخطر التي يمكن للأشخاص السيطرة عليها بتغيير نمط الحياة أو الدواء، وفق موقع يوريك أليرت.

وأضافت "تؤكد نتائجنا على أهمية إدارة عوامل خطر السكتة الدماغية، خاصة ارتفاع ضغط الدم والرجفان الأذيني والتدخين من أجل منع السكتة الدماغية الشديدة التي تعيق الحياة".

أعراض السكتة الدماغية تتمثل في الصداع الشديد المفاجئ والشلل المفاجئ بأحد جانبي الجسم واختلالات الإحساس (وكالة الأنباء الألمانية) تحليل عوامل الخطر

شملت الدراسة ما يزيد عن 26 ألف شخصا من 32 دولة بمتوسط ​​عمر 62 عاما، ومن هذه المجموعة أصيب نصف الأشخاص بسكتة دماغية، وكان النصف الآخر من الأشخاص الذين لم يصابوا بسكتة دماغية.

من بين المصابين بسكتة دماغية، أصيب 4848 شخصا بسكتة دماغية شديدة و8612 شخصا بسكتة دماغية خفيفة إلى متوسطة، وقد تم تعريف السكتة الدماغية الشديدة بأنها السكتة التي كانت نتائجها تتراوح بين عدم القدرة على المشي أو رعاية الذات دون مساعدة، والحاجة إلى رعاية تمريضية مستمرة حتى الموت، وتم تعريف السكتة الدماغية الخفيفة إلى المتوسطة بأن نتائجها تتراوح بين عدم وجود أعراض، والحاجة إلى بعض المساعدة في الرعاية الشخصية، مع بقاء القدرة على المشي دون مساعدة شخص آخر.

قارن الباحثون مدى أهمية عوامل خطر السكتة الدماغية الشديدة والسكتة الدماغية الخفيفة إلى المتوسطة مع الأشخاص الذين لم يصابوا بسكتة دماغية، كما قارن الباحثون أيضا مدى أهمية عوامل الخطر لدى المصابين بالسكتة الدماغية فقط.

يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية إلى الإعاقة أو حتى الموت (الجزيرة) العوامل التي تزيد خطر وشدة السكتات الدماغية

كشف الباحثون أن عوامل الخطر التي تزيد احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية هي:

أن يكون ضغط الدم أعلى من 140/90 مليمتر زئبق. الرجفان الأذيني. مرض السكري. ارتفاع نسبة الكوليسترول. التدخين. جودة النظام الغذائي. الخمول البدني. الإجهاد النفسي والاجتماعي. زيادة الدهون في الجسم حول الخصر.

وقال ريدين: "تؤكد نتائجنا على أهمية السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل الخطر القابل للتعديل الأكثر أهمية للسكتة الدماغية على مستوى العالم. وهذا مهم بشكل خاص بالنسبة للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط ​​​​التي لديها معدلات متزايدة بسرعة من ارتفاع ضغط الدم والسكتات الدماغية في سن أصغر".

مقالات مشابهة

  • 25 طعاما تخلصك من الكرش وتساعدك في إنقاص الوزن
  • أربع خطوات بسيطة لتجنب الإصابة بالنوبة القلبية
  • دراسة تكشف كيف تؤثر أدوية ضغط الدم على الكلى
  • مكون غذائي شائع يحافظ على مستوى السكر في الدم.. 3 طرق لتناوله
  • مشروبان يعززان صحة الأوعية الدموية بعد تناول الأطعمة الدسمة
  • الأطعمة المقلية والمصنعة.. مأكولات غير صحية ابتعدي عنها لو بتعملى دايت
  • مستشفى مبارك: علاج 20 حالة تعاني من تشوهات في الأوعية الدموية خلال 3 أيام
  • لخفض مستويات السكر بالدم.. عليك بـ6 خضراوات غنية بالألياف
  • إزاى تعالج الضغط المرتفع بسرعة.. بدون أدوية
  • لماذا تكون آثار السكتة الدماغية أشد لدى البعض؟