قبل الاحتفالات.. اعرف الفرق بين الكريسماس ورأس السنة الميلادية
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ننشر لكم في السطور التالية قبل إنطلاق الاحتفالات الفرق بين الاحتفال بالكريسماس والاحتفال برأس السنة الميلادية، حيث يختلط على المواطنين الأمر ويتم الجمع بين المناسبتين على أنهم مناسبة واحدة ولكن هناك فرق سيتم توضيحه في النقاط التالية.
ووفقا لما تم كشفه عبر موقع «difference between»، ننشر لكم تفاصيل التفرقة بين الاحتفال بالكريسماس ورأس السنة الميلادية.
الكريسماس مرتبط بشخصية «بابا نويل - سانتا كلوز»، وهي شخصية من وحي الخيال، ومرتبط بشجرة عيد الميلادن وهو عيد ديني يحتفل به المسيحيين بعيد ميلاد المسيح «عيسى عليه السلام»، ويتبادل البعض فيما بينهم الهدايا ويوافق يوم 25 من ديسمبر خلال أيام قليلة من الأن.
فكرة بابا نويلوهي شخصية خيالية لقصة القديس «نيكولاس»، الذي كان يعيش في القرن الخامس الميلادي، حيث كان يوزع هداياه ليلا على الفقراء والمحتاجين والأطفال وأصبحت عادة متوارثة.
احتفالات رأس السنة الميلاديةيحتفل بها جميع العالم، والناس يعبرون عن فرحتهم بقدوم العام الجديد، وتقوم الاحتفالات في يوم 31 منديسمبر بأشكال مختلفة ومتنوعة حسب قواعد كل دولة ويتمنى الجميع الخير لبعضهم البعض بمناسبة قدوم سنة سعيدة جديدة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يهاجم بابا الفاتيكان بعد دعوته للتحقيق في ارتكاب إبادة جماعية بغزة
#سواليف
هاجم رئيس #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين #نتنياهو، #البابا_فرنسيس، بابا الفاتيكان، على خلفية دعوته إلى التحقيق في ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية في قطاع غزّة، واصفاً كلامه بـ”الفضيحة”.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن كلام نتنياهو جاء خلال مناقشة مغلقة في لجنة الخارجية والأمن في برلمان الاحتلال “كنيست”، حيث قال إنّ “تصريحات البابا فرنسيس ضد #إسرائيل فاضحة”.
تهجّم نتنياهو جاء بعد دعوة بابا #الفاتيكان، إلى إجراء تحقيق لتحديد ما إذا كانت الهجمات الإسرائيلية في غزّة تشكل إبادة جماعية، وذلك وفقاً لمقتطفات صدرت، من كتاب جديد سينشر لاحقاً.
مقالات ذات صلة بعد مذكرة الاعتقال .. نتنياهو وغالانت محرومان من 120 دولة 2024/11/21وهذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها البابا فرنسيس علانية إلى التحقيق في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة.
وكان البابا قال، في أيلول/سبتمبر الماضي، إنّ “هجمات إسرائيل في غزة ولبنان غير أخلاقية وغير متناسبة”، مشيراً إلى أن “جيشها” تجاوز قواعد الحرب.
يشار إلى أنّ الكتاب الذي ألفه هيرنان رييس ألكايد، والذي يستند إلى مقابلات مع البابا، يحمل عنوان “الأمل لا يخيب أبداً. حجاج نحو عالم أفضل”. ومن المقرر أن يصدر الكتاب يوم الثلاثاء القادم قبل يوبيل البابا في عام 2025.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل و #مجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ #الكوارث_الإنسانية بالعالم.