صحافة العرب:
2024-11-18@22:17:47 GMT

أسرار الصحف 14 تموز 2023

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

أسرار الصحف 14 تموز 2023

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أسرار الصحف 14 تموز 2023، Rss Item Ekherelakhbar،بحسب ما نشر موقع آخر الأخبار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسرار الصحف 14 تموز 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أسرار الصحف 14 تموز 2023
Rss Item Ekherelakhbar.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحمد زكي| أسرار الحصان الرابح دون منافس

أحمد زكي، الاسم يكفي ليتوارد إلى الأذهان والأعين واحد من أهم عمالقة تمثيل الأدوار والشخصيات، رسم بوجهه وصوته وجسده طريق فني لم ولن يتكرر على مر الزمان.

في ذكرى ميلاده الـ 78 سنحاول ان نقرأ في زوايا أحمد زكي الفنية كيف أصبح واستمر الحصان الأسود الرابح دون نظير أو منافس، وسر عتاقة أعماله التي تزدادا جمالا بمرور السنوات مع مختلف الأجيال.

زوايا أحمد زكي الفنية التي جعلته الحصان الرابح دائمًا 


استطاع أحمد زكي بكل سلاسة ومرونة الوصول لهدفه الفني بأقصر الطرق وهو المكوث في قلب المشاهدة قبل عينه ببصمات ثابتة ضد الزمن، وكان خلف هذا الوصول أيام وليالي لم يستمتع بها بحياته الشخصية فقط كرث حياته كاملة للثتميل وسبل النجاح فيه.

أحمد زكي ومجازفة البدء مع رموز فنية مخيفة

شهدت فترات نجاح أحمد زكي تواجد فطاحل سينمائية ودرامية، مثل "عادل إمام، سعيد صالح، محمود عبد العزيز، نور الشريف، حسين فهمي، سعاد حسني، وغيرهم" مجموعة من الأسماء يهابها أي وجه جديد، ليواجه خيارين أصعب من بعضهما البعض إما الاستمرار بشخصيته وصنع بصمة للتاريخ أو التواجد للفترة قصيرة تُمحيها النسيان.

ابتلاع شخصية سر ذهبي في مشوار أحمد زكي الناجح

لن نكتب في هذا المقال السطور العتادة عن أفلامه وشخصياته واعماله وجوائزه التي قُتلت بحثًا، بل سنقرأ تفاصيل استمرار نجاح أحمد ظكي بثبات دون الخوف من نجاح رموز جيله، واستمرار روحه الفنية كما هي بل سيجد المشاهد شفرات جديدة بداخل شخصيته كلما عاود مشاهدة عمل من أعماله.

لم يستهدف أحمد زكي في أعماله الفنيات المؤقتة التي لا تصطحب معها الوقت لفترة طويلة ماتسمى بـ"ألفرقعة" سرعان ماتنجح وتهدأ بعد وقت قصير، بل كانت أهدافه البقاء بالصدق وابتلاع الشخصية بالكامل لتصل إلى عين المشاهد بكمية صدق منفردة.

ابتعاد أحمد زكي عن الفرقعة والتفكير في إثارة الجدل الإيجابية

 

كان أحمد زكي دائم البحث مابين السطور سواء في الشخصيات أو الأدوار الاجتماعية "كابوريا، ضد الحكومة، وغيرها" وإثارته للجدل كانت تحمل الشكل الإيجابي تمثل في جدل التفكير جدل الاستفهام عن كيفية استكاعته للدخول في الشخصية ودراستها جيدًا كيف يستطيع اقناعك بنجاحه دون مجهود مبتذل، لماذا قدم ولمن وإلى أين سيصل ما يقدمه، حاول أن تضع  تلك الأسئلة على كل عمل خاص به ستجد إجاباته أثناء المشاهدة بالتوالي.

 

 

 

أسماء أحمد زكي الفنية سبب رئيسي في بقاء أعماله مع مختلف الأجيال 

 

تميز أحمد زكي بوضع شخصيته في العمل قبل اسمه، كثيرا ماسنجد  المُشاهد الخاص به يتذكر إسم الشخصية قبل "أحمد زكي" مثل حسن في فيلم “كابوريا” و  ومصطفى في “ضد الحكومة”،  ومنتصر في " الهروب"، وعبد السميع في “البيه البواب”

فكان هذا هدفه الأسمى في أعماله بقاء الدور بالتزامن مع اسم صاحبه، يمكث أمام مشاهده الرؤوساء والظباط والمحامي والوزير  وصولا إلى بائع السمك والبواب والمواطن البسيط، بكل مرونة كأنه يركب موج عاتي بارتفاعاته وانخفاضاته ويصل بك إلى المرسى في النهاية.

شفرات نجاح أحمد زكي 

عندما يشعر المشاهد بأن الفنان الذي أمامه يضعه في الصف الأول في عمله سواء بإعطاءه رسالة إيجابية أو تسليط الضوء على قضية تهمه أو تجسيد لشخصية لم يعاصرها، كلما تمسك برؤيته ومتابعته أكثر وأكثر، فصدق الرسالة والفنية وإشباع المشاهد بما يريده سيجعله يستمر معه حيًا او ميتًا.

أحمد زكي وصب التركيز على الاستمرار بمختلف الازمنة 

بقاء الفنان ليس بفرض أعماله على المشاهد أو كثرتها دون تميز، البقاء لايشترط الكم واستمرار الإصدارات سنويًا وموسميًا، بل في المضمون أيا كان زمانه ومكانه، واختيار المناسب دون تسرع أو استنساخ أفكار خارجية لاتلائم شخصية الفنان.

عوامل البقاء مع التطور التكتولوجي الهائل

ومع التطور التكنولوجي وكثرة منصات العرض الفني اختلفت المعايير والقواعد الفنية وغلُب الكم على الكيف في معظم الأعمال فنجن بحاجة بالطبع  إلى وضع الكيف نصب أعيننا خاصة مع كم المنصات الفنية الهائلة حول العالم والانفتاح الإعلامي مع وسائل التواصل الاجتماعي ، وفي نفس الوقت البعد عن الاستنساخ والاستسهال والركاكة، حتى نستطيع العودة إلى فكرة البقاء الفني مع كل الازمنة والأجيال.

 

 

مقالات مشابهة

  • إناء سحري يكشف أسرار المشروبات المهلوسة للمصريين القدماء
  • الوطنية للصحافة والتمييز فى العلاج !
  • أحمد زكي| أسرار الحصان الرابح دون منافس
  • الصحف الأوروبية صباح اليوم.. ماركا ترصد استعدادات اسبانيا لمواجهة سويسرا وليكيب تعلق على انتصار فرنسا
  • أرقام محمد صلاح القياسية حديث الصباح والمساء في الصحف العالمية
  • الصحف الأوروبية صباح اليوم.. كالتشيو ميركاتو: يوفنتوس يفكر في ضم مهاجم مانشستر يونايتد ولا جازيتا: سكرينار يعود إلى الدوري الإيطالي
  • تدهور أوضاع الصحفيين و الإعلام بالسودان في ظل الحرب
  • الوفد والأهرام واليوم السابع نموذجاً في معالجة الصحف الإلكترونية المصرية لجائحة كورونا
  • علماء صينيون  يكشفون أسرار الجانب المظلم من القمر
  • صباح الصحف الأوروبية اليوم.. أولى صفقات ريال مدريد الشتوية وهبوط ليون إلى الدرجة الثانية