تكنولوجيا 40 لغة وشخصيات مختلفة.. جوجل bard بـ 6 مزايا جديدة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، 40 لغة وشخصيات مختلفة جوجل bard بـ 6 مزايا جديدة،أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي خلال الفترة الماضية، الشغل الشاغل لكل شركات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 40 لغة وشخصيات مختلفة.. جوجل bard بـ 6 مزايا جديدة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي خلال الفترة الماضية، الشغل الشاغل لكل شركات التكنولوجيا خاصة الأسماء الكبيرة، مثل مايكروسوفت وجوجل، وأشعل برنامج ChatGPT من OpenAI الشرارة الأولى لينطلق بعدها سباق تقني غير مسبوق بين الشركات.
حتى وقت قريب كانت مايكروسوفت من خلال شركة "أوبن إيه آي" المخترعة لـ "شات جي بي تي" هي المهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي والمعروف أنها تقدم أفضل روبوت في العالم قادر على الدخول في مجادلات ومناقشات وكأنه إنسان مدرك ويعي، ومع ذلك ، هذا على وشك التغيير.
جوجلسبق وأن قدمت جوجل منذ عدة أشهر نسختها الأولى من روبوت "بارد" المفترض أن يكون المنافس لـ ChatGPT ، ولكن آنذاك لم يحقق المأمول منه وأثبت عدم قدرته على مجاراة نفس الإمكانيات المهولة لغريمه، ولكن Bard حصل للتو على أكبر تحديث له حتى الآن وأصبح أكثر ذكاءً مع إصدار Google Bard 2.0 الذي يغير قواعد اللعبة بالكامل ويقلب كل الموازين.
تلقى روبوت "جوجل بارد" Google Bard للتو أكبر تحديث له على الإطلاق، وبالتالي هناك ميزات جديدة تتيح للمستخدمين الاستماع إلى ردود الروبوت التي أصبحت أكثر ذكاء وشبيهة بالبشر، كما أصبح في إمكانك اختيار الشخصية التي تريد Bard أن يكون عليها، مع ضبط طريقة كلامه وردوده ، مع القدرة على استخدام الصور لسؤاله وأيضا استخدام الردود لمشاركتها.
يوسع التحديث الأخير أيضًا مدى قدرات Bard اللغوية ليكون مناسبا لمعظم أنحاء العالم ومزودا باللغات الأكثر انتشارًا، هذا يعني أن المزيد من الأشخاص سيتمكنون من استخدام Bard بلغتهم ، إليك في السطور التالية كل المميزات الجديدة في Bard بعد التعديل.
جوجلاستمع إلى ردود بـ 40 لغة: بدءًا من اليوم ، يمكنك الاستماع إلى ردود Bard بأكثر من 40 لغة مختلفة، هي اللغات الأكثر استخداما في العالم، هذا مفيد بشكل خاص إذا كنت تريد سماع نطق كلمة بالطريقة الصحيحة أو الاستماع إلى قصيدة أو نص. ما عليك سوى إدخال طلبك للروبوت والنقر على أيقونة الصوت لسماع إجابات Bard.شخصيات متعددة لـ Bard: يمكنك الآن تغيير طريقة تفاعل و أسلوب Bard حسب رغبتك، اي أن الشركة طرحت عدة نسخ من الروبوت بشخصيات مختلفة، تماما مثل البشر، ويمكن الاختيار من بينها، هناك خمسة خيارات مختلفة للاختيار من بينها: بسيطة أو طويلة أو قصيرة أو احترافية أو غير رسمية. هذه الميزة متاحة باللغة الإنجليزية وقريبا ستكون متاحة باللغات الأخرى.تثبيت المحادثات وإعادة تسميتها: يمكنك الآن تثبيت المحادثات وإعادة تسميتها باستخدام Bard للرجوع إليها بسهولة. للقيام بذلك ، ما عليك سوى النقر على النقاط الثلاث بجوار المحادثة وتحديد "تثبيت" أو "إعادة تسمية".استخدام الصور أثناء الحديث: يمكنك الآن تضمين الصور في محادثاتك مع بارد Bard والاستفسار من خلالها، على سبيل المثال ، إذا كنت تريد معرفة المزيد عن لوحة ، يمكنك تحميل صورة للوحة لمعرفتك كل ما يتعلق بها وتاريخها بالكامل، أو يمكنك تضمين صورة أي شخصية تاريخية وسيقول لك الروبوت كل المعلومات عنها.مشاركة ردود Bard: يمكنك الآن مشاركة جزء من دردشة Bard أو كلها مع الآخرين، وبأسهل الطرق، كل ما ما عليك هو النقر فوق زر المشاركة وتحديد الأشخاص أو المجموعات التي تريد المشاركة معها.تصدير كود Python إلى Replit: يمكنك الآن تصدير كود Python الذي تم إنشاؤه بواسطة Bard إلى Replit ، وهو IDE مستند إلى مجموعة النظراء. هذا يجعل من السهل مشاركة التعليمات البرمجية الخاصة بك مع الآخرين أو متابعة العمل عليها في Replit.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"منظمة السلام الآن": مزايدة لبناء مستوطنة جديدة في بيت صفافا بالقدس الشرقية
قالت منظمة السلام الآن الاسرائيلية لمراقبة الأنشطة الاستيطانية، إن السلطات المعنية نشرت مزايدة لبناء مستوطنة جديدة في بيت صفافا بالقدس الشرقية.
وذكرت المنظمة في تقرير عبر موقعها الإلكتروني أن "سلطة الأراضي الإسرائيلية نشرت مؤخرا مزايدة (رقم 367/2024) لإنشاء مستوطنة جديدة داخل حي بيت صفافا الفلسطيني في القدس الشرقية"، مبينة أن "المزايدة تطلب من المطورين تقديم مقترحات لشراء حقوق الأرض التي تبلغ مساحتها حوالي 11 دونما في بيت صفافا، جنوب منطقة تلبيوت الصناعية، بهدف التخطيط وبناء حي سكني يتضمن حوالي 200 وحدة سكنية".
ووفقا لما ورد في النشر فإن "المزايدة بتعلق بشراء حقوق "الحصة النسبية للدولة/ سلطة التطوير" في القطعة 181 من الكتلة 30285. مما يعني أنه قد يكون هناك مالكون خاصون بالإضافة إلى الدولة لهذه القطعة".
وأوضحت المنظمة أن "المزايدة تحد سلطة التطوير كمالك للأرض أو جزء منها. وتعد سلطة التطوير هيئة تم إنشاؤها بموجب قانون ممتلكات الغائبين، الذي ينقل جميع ممتلكات الغائبين إلى السلطة، التي تقوم بدورها ببيع هذه الممتلكات للمشترين المحتملين".
يشار إلى أنه تم سن قانون ممتلكات الغائبين في عام 1950 في إسرائيل تحت الظروف الخاصة التي نشأت في ذلك الوقت، عندما اضطر مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مغادرة منازلهم وأملاكهم في إسرائيل ليصبحوا لاجئين، ومنعهم الحكومة الإسرائيلية من العودة.
وقد عرفهم القانون بـ"الغائبين" ومنح الحكومة الإسرائيلية الحق في أخذ الممتلكات التي كانت تعود للفلسطينيين قبل عام 1948 واستخدامها في تطوير البلاد.
في عام 1967، عندما قامت الحكومة الإسرائيلية بضم القدس الشرقية وفرض القانون الإسرائيلي عليها، تم تطبيق قانون ممتلكات الغائبين أيضا على منطقة القدس، على الرغم من عدم وجود أي صلة بين ظروف عام 1948 والوضع في القدس بعد عام 1967.
وبالتالي، إذا كان مالك قطعة أرض في بيت صفافا، على سبيل المثال، يقيم في الأردن، فإن وصي ممتلكات الغائبين يعلن عنهم كغائبين وينقل القطعة إلى سلطة التطوير.
اليونيسف: أكثر من 200 طفل قتلوا و1100 أصيبوا في لبنان بسبب الصراع
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، اليوم، أن الصراع المستمر بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الشهرين الماضيين أسفر عن مقتل أكثر من 200 طفل وإصابة 1100 آخرين في لبنان، وأكدت المنظمة أن الأطفال يتحملون العبء الأكبر من العنف الدائر في المنطقة.
وفي بيان رسمي، أوضحت اليونيسف أن القصف المكثف والهجمات المتبادلة ألحقت أضرارًا كبيرة بالمناطق السكنية والبنية التحتية، مما جعل الأطفال عرضة للخطر المباشر جراء النزاع، وأضافت المنظمة أن "الوضع الإنساني في لبنان يتفاقم بشكل مأساوي، حيث يعاني الأطفال من الإصابات الجسدية، إلى جانب الصدمات النفسية الناتجة عن مشاهد العنف".
كما شددت اليونيسف على أن الخدمات الصحية باتت غير قادرة على استيعاب الأعداد المتزايدة من الجرحى، بمن فيهم الأطفال، نتيجة النقص الحاد في الموارد والمعدات الطبية، وأكدت أن المدارس والمرافق التعليمية تضررت بشكل كبير، مما حرم آلاف الأطفال من حقهم في التعليم.
وناشدت المنظمة الدولية جميع الأطراف الالتزام بالقانون الإنساني الدولي وحماية الأطفال والمناطق المدنية، كما دعت إلى توفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل.