هل وصل متحور كوفيد-19 الجديد إلى مصر؟.. رئيس مكافحة كورونا يُجيب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، عن حقيقة وصول المتحور الجديد لفيروس كورونا إلى مصر.
متحور كورونا "JN.1".. تعرف على الأعراض وطرق الوقاية مصر في 24 ساعة| تفاصيل متحور كورونا الجديد وكواليس مفاوضات جديدة لسد النهضة كورونا لم تنتهيوقال "حسني" في اتصال هاتفي مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر" مساء اليوم الثلاثاء: "كورونا لم تنتهي ولا تزال موجودة".
وأضاف "كل متحور يحدث يكون للأضعف ولكن الانتشار في هذا المتحور أكبر ولكن هذا المتحور لم يؤدي إلى شدة الأعراض ويمكن أن يصيب من سبق وحصل على التطعيم".
العودة للإجراءات الاحترازيةوتابع: "وزارة الصحة أعلنت أنه لم يتم رصد أي إصابة بهذا المتحور الجديد في مصر، وأعراضه لا تختلف كثيرا عن أعراض المتحورات الأخرى وإن كان سريع الانتشار".
واستطرد: "إذا شعر أحد بأعراض كوونا يفضل ارتداء الماسك الطبي خاصة في الأماكن المغلقة، وهناك فرق بين التدفئة والتهوية ويمكن تحقيق التدفئة في ظل تهوية جيدة والحفاظ على إجراءات التباعد الاجتماعي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شريف عامر وزارة الصحة فيروس كورونا حسام حسني مكافحة كورونا لجنة مكافحة كورونا رئيس لجنة مكافحة كورونا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الياباني الجديد: سنواصل الضغط على روسيا ودعم أوكرانيا
صرح رئيس الوزراء الياباني الجديد شيغيرو إيشيبا بأن طوكيو ستواصل ضغوط العقوبات على موسكو وستواصل دعم كييف.
جاء ذلك وفقا لما صرح به إيشيبا في أول خطاب له أمام البرلمان، حيث تابع أن الحكومة اليابانية ملتزمة "بمواصلة فرض ضغوط العقوبات على روسيا ودعم أوكرانيا"، إلا أنه، وفي الوقت نفسه، قال إن حكومته ملتزمة "بحل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام مع روسيا، برغم الصعوبات الراهنة في العلاقات اليابانية الروسية".
وتجري موسكو وطوكيو مفاوضات لتطوير اتفاق سلام بعد الحرب العالمية الثانية منذ منتصف القرن الماضي، حيث تظل العقبة الرئيسية أمام تلك الخلافات هي حقوق ضم الجزء الجنوبي من جزر الكوريل. وقد تم ضم الأرخبيل بأكمله إلى الاتحاد السوفيتي بعد انتهاء الحرب، إلا أن اليابان تتنازع على ملكية إيتوروب وكوناشير وشيكوتان ومجموعة من الجزر الصغيرة غير المأهولة. وقد أكدت وزارة الخارجية الروسية مرارا وتكرارا أن السيادة الروسية على هذه الأراضي، التي تتمتع بالإطار القانوني الدولي المناسب، لا شك فيها.
وبعد أن فرضت طوكيو عقوبات مناهضة لروسيا فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا، أوقفت روسيا المشاورات مع اليابان بشأن قضية معاهدة السلام. كما انسحبت موسكو من المفاوضات مع طوكيو بشأن إقامة أنشطة اقتصادية مشتركة في جزر الكوريل الجنوبية، وعرقلت تمديد وضع اليابان كشريك لمنظمة التعاون الاقتصادي في منطقة البحر الأسود للحوار القطاعي