نسخة 4G.. ريلمي تطلق رسميًا Realme C67 بمعالج كوالكوم وكاميرا 108 ميجابكسل
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت شركة ريلمي الصينية رسميًا عن إطلاق هاتف Realme C67 نسخة 4G بمواصفات مميزة أبرزها معالج من شركة كوالكوم الأمريكية، وكاميرا بدقة 108 ميجابكسل.
بحسب موقع GSMArena فإن هاتف ريلمي Realme C67 4G يأتي بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع IPS LCD قياس 6.72 بوصة، مع جودة +FHD، ومعدل تحديث 90 هرتز في الثانية.
يقدم هاتف ريلمي Realme C67 4G مستشعر من نوع Samsung ISOCELL HM6 بدقة 108 ميجابكسل للكاميرا الرئيسية مع إمكانات تكبير 3x إلى جانب مستشعر للعمق بدقة 2 ميجابكسل.
كما يضم هاتف ريلمي Realme C67 4G شاشة مع نوتش على شكل ثقب صغير مخصص للكاميرا الأمامية بدقة 8 ميجابكسل، وطبقة Mini Capsule 2.0 التي تعرض الإشعارات ومعلومات حالة النظام حول كاميرا الصور الشخصية.
ويعمل هاتف ريلمي Realme C67 4G بمعالج من نوع Snapdragon 685 من شركة كوالكوم الأمريكية، مع بطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة وشحن بقوة 33 وات، مع نظام التشغيل Android 14 وواجهة المستخدم للسوفت وير Realme UI 4.0.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على شركة سورية مرتبطة بإيران
أعلنت الولايات المتحدة، عن فرض عقوبات على 26 شخصًا وشركة وسفينة، زعمت ارتباطها بشركة سورية تجني مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط لصالح إيران والحوثيين في اليمن.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان، إن عقوباتها مرتبطة بشركة القاطرجي، التي تتهمها بضخ إيرادات مالية هائلة للحوثيين وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، والمسؤول عن عملياته الخارجية.
وأضافت أن الشركة فعلت ذلك من خلال بيع النفط الإيراني إلى سوريا والصين، مضيفة أنها سهلت في السابق بيع منتجات الوقود بين سوريا وتنظيم داعش الإرهابي.
وقال برادلي سميث، نائب وزير الخزانة الأمريكية لشؤون مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية بالوكالة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء تجاريين رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار، وشبكة وكلائها الإرهابيين في جميع أنحاء المنطقة".
وأضاف أن "وزارة الخزانة ستواصل اتخاذ كل التدابير المتاحة لتقييد قدرة النظام الإيراني على الاستفادة من مخططاته غير المشروعة، التي تدعم برنامجه الإقليمي الخطير".
وقال بيان الخزانة الأمريكية إن القاطرجي حقق الملايين من خلال تصدير النفط الإيراني، ما سمح لفيلق القدس بجني مئات الملايين من الدولارات التي جرى غسل الكثير منها لاحقًا عبر مدن من بينها إسطنبول وبيروت.
وأضاف أن هذه الإجراءات جعلت المجموعة السورية "إحدى القنوات الرئيسية التي يكسب من خلالها فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني الإيرادات لتمويل مجموعات وكلائه الإقليميين".