تقليص عدد الرحلات عبر مطار صنعاء إلى الأردن للنصف
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تقليص عدد الرحلات عبر مطار صنعاء إلى الأردن للنصف، الجديد برس أكد مدير عام مطار صنعاء الدولي، أن طيران اليمنية قلص عدد الرحلات الأسبوعية إلى الأردن خلال أغسطس المقبل إلى نصف العدد .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقليص عدد الرحلات عبر مطار صنعاء إلى الأردن للنصف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أكد مدير عام مطار صنعاء الدولي، أن طيران اليمنية قلص عدد الرحلات الأسبوعية إلى الأردن خلال أغسطس المقبل إلى نصف العدد المطلوب، الأمر الذي سيعيد معاناة اليمنيين الراغبين في السفر.
وقال مدير المطار، خالد الشايف، في تغريدة على (تويتر)، إن برمجة رحلات الخطوط الجوية اليمنية من صنعاء إلى الأردن لشهر أغسطس المقبل، تم تخفيضها إلى ثلاث رحلات في الأسبوع بدلاً من ست.
وأضاف أن هذا الإجراء سوف يعيد المعاناة للراغبين في السفر إلى الأردن، وأنه سيؤدي إلى صعوبة كبيرة في الحصول على الحجوزات، بدون توضيح أسباب هذا التقليص.
يأتي ذلك في وقت تطالب حكومة صنعاء بضرورة فتح وجهات جديدة وإنهاء أُحادية الرحلات عبر مطار صنعاء لنقل المواطنين من المرضى والراغبين في السفر، باعتبار ذلك حقاً لجميع مواطني الجمهورية اليمنية، وفق تصريحات سابقة لوزارة النقل.
وكانت مذكرة صادرة عن الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد بصنعاء، أواخر مايو الماضي، أكدت أن التحالف وافق على تسيير رحلات من مطار صنعاء الدولي إلى وجهات جديدة، بالإضافة إلى رفع الرحلات بين صنعاء والأردن إلى ست أسبوعياً، تم جدولتها ضمن رحلات طيران اليمنية مطلع يونيو المنصرم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسباب منع الطائرات الإيرانية من الهبوط في مطار رفيق الحريري .. تقرير
أفاد أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بيروت، بأن قرار منع الطائرات الإيرانية من الهبوط في مطار رفيق الحريري الدولي أثار احتجاجات واسعة، تطورت لاحقًا إلى أعمال شغب.
وأوضح، خلال رسالته على الهواء، أن الدولة اللبنانية اتخذت هذا الإجراء بشكل مؤقت لأسباب أمنية، مع طرح عدد من البدائل، مثل توجه اللبنانيين المتواجدين في طهران إلى بلد وسيط قبل الانتقال إلى بيروت، أو تشغيل طيران الشرق الأوسط رحلات إلى طهران، وهو ما رفضته إيران مشترطة التنسيق مع وزارة الخارجية.
وأضاف أن السبب الرئيسي المعلن لمنع الطيران الإيراني هو إجراءات أمنية متعلقة بتنظيم الرحلات القادمة من إيران، في ضوء معلومات أمنية تم تداولها مؤخرًا، إضافةً إلى تصريحات المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي حول نقل أموال بين طهران وبيروت.
وأشار سنجاب إلى أن الاحتجاجات بدأت بتنظيم مسيرات عند مدخل المطار، مما تسبب في عرقلة حركة المسافرين وإعادة جدولة بعض الرحلات، ومع تطور الأوضاع، تحولت المظاهرات إلى أعمال شغب في منطقة الشويفات قرب الضاحية الجنوبية، حيث تم الاعتداء على سيارات تابعة لقوات الأمم المتحدة «اليونيفيل» وإحراق ممتلكات عامة.
وأكد أن الجيش اللبناني انتشر بكثافة في المنطقة، وأصدر بيانًا يحذر من المساس بالأمن، معلنًا استعداده للتعامل مع أي تجاوزات بشكل حازم.
وأوضح المراسل أن جزءًا من المشاركين في الاحتجاجات هم أهالي اللبنانيين العالقين في مطار طهران، الذين لم يتمكنوا من العودة إلى بيروت بعد تعليق الرحلات بشكل مفاجئ، غير أن الأمور تطورت سريعًا، حيث رفع بعض المحتجين أعلام حزب الله، مما أعطى للأزمة بعدًا سياسيًا.
وأشار إلى أن مسؤولين في حزب الله اعتبروا أن هناك مندسين يحاولون استغلال الموقف لإثارة الفتنة، وأن الاحتجاجات خرجت عن إطارها الأساسي كاعتراض على قرار رسمي وتحولت إلى أعمال عنف.