موعد حفل وائل جسار القادم بالعراق
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلن الفنان وائل جسار عن موعد حفله القادم في أربيل بالعراق، و المقرر إقامته يوم 11 يناير المقبل.
موعد حفل وائل جسار القادم بالعراقشارك وائل جسار عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بوستر الحفل، وعلق: «اربيل العراق».
View this post on InstagramA post shared by Wael Jassar | وائل جسار (@waeljassarofficial)
وائل جسار يلغي 3 حفلات له تضامنًا مع فلسطين
في وقت سابق، قرر الفنان وائل جسار، إلغاء 3 حفلات غنائية له، اثنين منهم في مصر، تضامنا مع حادث مستشفى المعمداني، الذي قصفه الاحتلال الإسرائيلي، خلال الأيام الماضية، وخلف العديد من الضحايا الأبرياء.
وقال وائل جسار، خلال لقائه ببرنامج «et بالعربي»: «تم إلغاء 3 حفلات في مصر، وده الطبيعي اللي المفروض نعمله لأهل غزة وفلسطين البلد دي تعاني من سنة 48، ومؤخرًا شُفنا اللي حصل في المستشفى المعمداني، هذه وحشية، الله معهم وإن شاء الله سيصمتون وبقول لهم كلنا معكم».
اقرأ أيضاًتضامنا مع أحداث غزة.. وائل جسار يقرر إلغاء 3 حفلات في مصر
استغاثة لـ وائل جسار بعد نجاته من الموت بـ إطلاق الرصاص
بحضور «وائل جسار وتامر حسني وحماقي».. القصة الكاملة لفرح صيدلي بالمنصورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان وائل جسار المطرب وائل جسار حفل وائل جسار حفلات وائل جسار وائل جسار وائل جسار
إقرأ أيضاً:
رمضان والمطاعم.. حياة الليل تزدهر بالعراق بين رفاهية الترف وتنافس الأسواق
بغداد اليوم – بغداد
يشهد شهر رمضان انتعاشا ملحوظا في حركة المطاعم، حيث يتزايد الإقبال على وجبتي الإفطار والسحور، ما يعكس تحولات اجتماعية واقتصادية في المجتمع العراقي.
وأوضح الباحث الاجتماعي صلاح مهدي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (24 آذار 2025)، أن "هناك ثلاث فئات رئيسية تقصد المطاعم خلال رمضان"، مبينا: "الفئة الأولى تضم العوائل المترفة، كالمسؤولين وكبار الموظفين، الذين يفضلون المطاعم الفاخرة. أما الفئة الثانية، فهي العوائل ذات الدخل المتوسط، التي تستفيد من التنافس بين المطاعم الشعبية، حيث تُقدَّم عروض خاصة وأسعار أقل لجذب الزبائن".
وأضاف: "بينما تمثل الفئة الثالثة الأسر التي تبحث عن تغيير الروتين اليومي والخروج من أجواء المنزل، ما يدفعها إلى ارتياد المطاعم مرة أو مرتين خلال الشهر".
وأشار مهدي إلى أن "هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت تراجعا في السنوات الماضية بسبب الأوضاع الأمنية. إلا أن الاستقرار الحالي أعاد للشارع العراقي طابعه الحيوي، حيث باتت العوائل، بما فيها النساء والأطفال، تتجول حتى ساعات متأخرة من الليل، ما يعكس إحساسا متزايدا بالأمان والاستقرار في البلاد".
ولطالما ارتبط شهر رمضان بالأجواء الروحانية والعائلية، حيث تجتمع الأسر حول موائد الإفطار في المنازل، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تحولا ملحوظا في العادات الاجتماعية، مع ازدياد الإقبال على المطاعم خلال فترتي الإفطار والسحور.
ويرجع مختصون هذا التغير إلى عدة عوامل، منها التحسن النسبي في الوضع الأمني، ما شجع العوائل على الخروج ليلا، إضافة إلى العروض التنافسية التي تقدمها المطاعم، سيما الشعبية منها، لاستقطاب مختلف الشرائح.
كما أن التطور الاقتصادي وارتفاع القدرة الشرائية لبعض الفئات، أسهم في تنامي ثقافة تناول الإفطار في الأماكن العامة.
رغم ذلك، لا تزال هناك بعض التحديات، مثل تفاوت القدرة الشرائية بين الفئات المختلفة، فضلا عن المخاوف من الازدحام وارتفاع الأسعار، إلا أن هذه الظاهرة باتت جزءا من المشهد الرمضاني العراقي، حيث يجمع بين العادات الدينية والتقاليد الاجتماعية الحديثة.