هاني الناظر: صحتك هي أغلى ما تملك فلا تضحي بها من أجل ما لايستحق
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
حافظ على صحتك.. نصح الدكتور هاني الناظر، أستاذ بقسم الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث، متابعيه من خلال منشور له على فيسبوك بالمحافظة على صحتهم.
الصحة هي أغلى ما تملكوقال الدكتور هاني الناظر، عبر منصة «فيسبوك»: «أذكر حضراتكم دائما بأن صحتكم هي أغلى ما تملكون في هذه الدنيا، فلا تضحوا أبدا بها من أجل ما لا يستحق ومن لا يستحق».
وأعلن نجل الدكتور هانى الناظر في أكتوبر الماضي عن إصابة والده بأحد أنواع سرطان الدم، والذي يسمي ليمفومة بيركت، وهو من السرطانات التي تؤثر على الخلايا الليمفاوية ب، ويمثل حوالي 0.3 إلى 1.3% من جميع الأورام الليمفاوية.
اقرأ أيضاً«الرجلة» تقتل السرطان و«المورينجا» تحسن الصحة الجنسية للإنسان والحيوان.. شوية دلع
وزير الصحة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي لفوزه بفترة رئاسية جديدة
الصحة الفلسطينية: 13 شهيدا و75 جريحا إثر قصف الاحتلال مخيم جباليا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إصابة هاني الناظر بالسرطان هاني الناظر هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
العائلة الأسوأ حظا في أمريكا..تفقد أغلى ممتلكاتها في حرائق لوس أنجليس
تحدث زوجان من لوس أنجليس عن حزنهما الشديد بعد فقدان رماد ابنتهما البالغة من العمر عاماً واحداً في حرائق الغابات الكارثية.
وبعد أن كتموا دموعهم، كشفت جيورجي وزوجها ليوناردو أنتينوري، كيف فقدا بقايا مولودتهما الأولى فيتا، التي توفيت قبل 15 عاماً، عندما احترق منزلهما بالكامل، وفق "دايلي ميل".
والأسوأ من ذلك، أن الزوجين ليس لديهما أي فكرة عن كيفية إعادة بناء حياتهما، حيث توقفا عن دفع أقساط التأمين التي ارتفعت بسرعة عندما تركتهما عمليات الإغلاق في وقت كوفيد في حالة خراب مالي.
لقد جمعت حملة GoFundMe حتى الآن 68000 دولار للزوجين وابنتهما البالغة من العمر عامين.
وقالت جيورجي، 37 عاماً: "كل ذكرى، وكل قطعة من الأدلة المادية على حياتها، اختفت للتو. وهذا يؤلمني. أشعر بالخدر الآن لأنني أشعر وكأنني بكيت كل مشاعري".
وأضافت: "كانت ستبلغ من العمر 15 عاما، وتوفيت عندما كانت تبلغ من العمر عاما واحدا، وكان رمادها في منزلنا، وقد اختفى".
وعاشت عائلة أنتينوري في منزل خشبي أزرق في Palisades Bowl حيث يقع مجتمع المنازل المتنقلة على طريق ساحل المحيط الهادئ مباشرة مقابل الشاطئ، وقد دمرت جميع منازله التي يبلغ عددها ما يقرب من 200 منزل.
ويدير الزوجان شركة NewVine Music & Publishing، لكنهما يواجهان صعوبات مالية منذ أن أضرت عمليات الإغلاق في عصر كوفيد بأعمالهما.
وكان الزوجين مع ابنتهما أخلوا المنزل على عجل مع انتشار الحريق، وعادوا بعد ذلك ليجدوا أنه لم يتبق سوى أكوام من الرماد وبعض أشجار النخيل المتفحمة تتأرجح في النسيم.
وقال ليوناردو: "ما حدث أمر محير للغاية ومأساوي لدرجة أنك لا تجد كلمات لوصفه".
ويقول آل أنتينوري إنهم سيكافحون لإعادة بناء حياتهم في أعقاب الكارثة لأنهم لم يتمكنوا من مواصلة دفع أقساط التأمين على منزلهم، فيما يكافحون أمام ذكريات فقدان صغيرتهم.