أين تذهب أموال التصالحات بعد تصديق الرئيس السيسي على القانون.. اعرف الإجابة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
تساءل عدد من المواطنين عن مصير الأموال الخاصة بطلبات التصالح وتقنين الأوضاع وفق احكام القانون رقم 17 لعام 2019 ولم يتم البت فيها او لم يتم فحصها، خصوصا بعد توقيع الرئيس عبد الفتاح السيسي على القانون الجديد رقم رقم 187 لسنة 2023 بإصدار قانون التصالح فى بعض مخالفات البناء وتقنين أوضاعها، والذى وافق عليه مجلس النواب.
ويجيب موقع صدى البلد على هذا التساءل من خلال البنود القانونية الخاصة بالقانون الجديد الذى وقع عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي ووافق مجلس النواب نهائيا عليه فيما يلى:
أموال التصالحاتتنص المادة (11) علي أن: تؤول نسبة (3 %) من المبالغ المحصلة طبقًا لأحكام هذا القانون إلى الجهة الإدارية المختصة كل حسب نطاق ولايته لإثابة أعضاء اللجان المنصوص عليها في هذا القانون، وغيرهم من العاملين بالجهة الإدارية المختصة وبالوحدات المحلية والأجهزة والهيئات، وتصدر السلطة المختصة قرارًا بتحديد النسبة المقررة لما تستحقه كل فئة من الفيات المشار إليها. وتؤول باقي الحصيلة إلى الخزانة العامة للدولة، على أن يخصص منها لصالح الجهات النسب الآتية:
أ- نسبة (25%) لصالح صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري.
ب- نسبة (39%) لصالح الجهة الإدارية الواقع في ولايتها المخالفة محل التصالح لمشروعات البنية التحتية من صرف صحي ومياه شرب وغيرهما من المشروعات التنموية، وذلك بناء على قرار من رئيس مجلس الوزراء، بناء على عرض من الوزير المختص بالتخطيط والتنمية الاقتصادية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: 4% فقط من الإسرائيليين يرون أن الحرب على غزة حققت أهدافها كاملة
كشف استطلاع رأي أجرته مؤسسة "لازار"، عن أن "4% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن أهداف الحرب على قطاع غزة، تحققت بالكامل"، وذلك بعد عودة مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وأظهر الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه وسائل إعلام إسرائيلية، وشمل عينة عشوائية من 517 إسرائيليًا، أن "57% من المشاركين يرون أن أهداف الحرب لم تتحقق بالكامل، بينما قال 32% إنها لم تتحقق على الإطلاق، وأجاب 7% بأنهم لا يعرفون".
وحول عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة، "اعتبر 31% من الإسرائيليين أن ذلك يعني انتهاء الحرب، مقابل 57% قالوا إنهم لا يعتقدون ذلك، بينما لم يعرف 12% الإجابة".
وبخصوص اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، توقع 36% من المشاركين أن الاتفاق سينفذ حتى النهاية، بينما رأى 36% أنه لن ينفذ بالكامل، ولم يعرف 28% الإجابة.
وفيما يتعلق بإنذار الأحزاب الدينية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بشأن قانون التجنيد، أيّد 57% التوجه إلى انتخابات، مقابل 30% أيدوا إقرار القانون، بينما لم يعرف 13% الإجابة.
أتى هذا الاستطلاع بعد نحو أسبوعين من التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة، بوساطة الولايات المتحدة الأمريكية ومصر وقطر، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري.