الجيش يحرق أحزاب قحت المركزي وذراعها العسكري مليشيا الدعم السريع
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الجيش يحرق أحزاب قحت المركزي وذراعها العسكري مليشيا الدعم السريع، بيرقدار التركية الجيش حرق أحزاب قحط المركزي وذراعها العسكري مليشيا الدعم السريع سياسياً وعسكرياً وإجتما عياً أنهى تاريخها ووسمها وسمُ من .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش يحرق أحزاب قحت المركزي وذراعها العسكري مليشيا الدعم السريع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بيرقدار التركية
الجيش حرق أحزاب قحط المركزي وذراعها العسكري مليشيا الدعم السريع سياسياً وعسكرياً وإجتما عياً أنهى تاريخها ووسمها وسمُ من الصعب أن يتجاوزه الشعب السوداني بسهوله لم يجتهد الجيش في ذلك كثيرآ بل وضعهم أمام الحقيقه المُره صدمهم بشعاراتٍهم عن الحريه والسلام والعداله والديمقراطيه ولكنهم عجزوا عن الثبات أمام الحقيقه حتى سقطوا في أوراق الإمتحان النظري والعملي !!
#كلو_زي_ده
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع
قرر والي غرب دارفور، بحر الدين آدم كرامة، الأربعاء إعفاء 42 من قادة الإدارة الأهلية بسبب انحيازهم لقوات الدعم السريع.
وتخضع ولاية غرب دارفور بالكامل لسيطرة الدعم السريع منذ نهاية العام الماضي. وتواجه هذه القوات، في سياق المعارك التي قادتها للسيطرة على الولايات، اتهامات بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي ضد عرقية المساليت ذات الأصول الأفريقية.
وجاء في المرسوم الذي أصدره والي غرب دارفور، واطلعت عليه “سودان تربيون”، أنه “تقرر إعفاء الأمراء والفرش والعمد الذين أعلنوا انحيازهم وتعاونهم مع قوات الدعم السريع”. كما وجّه الأجهزة المختصة بمتابعة الإجراءات الخاصة بفتح بلاغات في مواجهة القادة المقالين.
وأشار المرسوم إلى أن المجموعة المقالة حرضت على الاعتداء على الدولة ومؤسساتها، وأثارت النعرات القبلية والجهوية باستنفار وحشد منتسبيهم من القبائل للمشاركة في أعمال القتل والتعذيب والاعتقال والتهجير القسري للمواطنين، بالإضافة إلى نهب وتخريب الممتلكات العامة والخاصة.
قبيلة الرزيقاتوشملت قرارات الإعفاء أمراء من قبيلة الرزيقات، أبرزهم الأمير مسار عبدالرحمن أصيل، إلى جانب أبوالقاسم الأمين بركة، وهو قيادي بارز في حزب المؤتمر الوطني المحلول، وسبق أن تولى منصب الوالي في ولايتي غرب كردفان والنيل الأبيض. كما تضمنت القرارات إعفاء عدد من قادة قبيلة المساليت، إضافة إلى قادة من قبائل المسيرية والزغاوة والأرنقا وغيرها.
وعلى صعيد آخر، عينت قوات الدعم السريع التجاني الطاهر كرشوم رئيسًا لما يسمى بالإدارة المدنية بولاية غرب دارفور، بينما عينت السلطات المركزية بحر الدين آدم كرامة واليًا للولاية، حيث يباشر مهامه من بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة.