نجم الأهلي السابق يفتح النار على إمام عاشور| ولا لعبة صح
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
فتح محمود أبو الدهب لاعب الأهلي السابق، النار على إمام عاشور نجم القلعة الحمراء عقب خسارة الفريق من فلومينينسي البرازيلي في كأس العالم للاندية.
وقال ابو الدهب في تصريحات تليفزيونية "أن إمام عاشور لم يقدم شئ في مباريات المونديال، ولا يوجد لعبه منه صح"
وأشار:"امام عاشور ولا لعبه منه صح، ولازم يلعب اللعب الصريح وتلعب لعبك اللي عارفينه، هو حاسس انه جاي نجم كبير، ومجابش غير هدف في مباراة الاتحاد السعودي".
وأختتم: "امام عاشور سيئ والهدف غطى على مستواه، مفيش باص صح ولا ضغط وبيقع مع كل كرة".
الأهلي يخسر أمام فلومينينسي البرازيلي في نصف نهائي المونديال
وفاز فريق فلومينينسي البرازيلي على نظيره الأهلي بنتيجة 2-0، في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب الملك عبد الله بمدينة جدة "الجوهرة المشعة"، ضمن منافسات الدور نصف النهائي لبطولة كأس العالم للأندية المقامة في السعودية.
وينتظر النادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق، مواجهة الخاسر من مباراة مانشستر سيتي الإنجليزي وأوروا ريد الياباني، لتحديد المركزين الثالث والرابع.
وتنطلق المباراة القادمة للنادي الأهلي، يوم الجمعة القادمة الموافق 22 من ديسمبر في تمام الساعة الرابعة والنصف مساء بتوقيت القاهرة، والساعة الخامسة والنصف بتوقيت المملكة العربية السعودية، وتقام على ملعب عبد الله فيصل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وقف إطلاق النار يفتح صفحة جديدة لأطفال غزة بعد عام من الحرب
أكثر من عام عاشتها غزة في حرب مستعرة شنّتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على السكان العُزل، حتى جاءت صفقة وقف الحرب التي سعت إليها مصر بتعاون مع قطر وأمريكا وجرى إقرارها قبل أيام، لتفتح باب أمل جديد للفلسطينيين في عيش حياة أفضل وبداية جديدة على أرضهم.
جاء ذلك ضمن تقرير تليفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية بعنوان «أطفال غزة يحملون أمنياتهم ويسرعون الخطى نحو الشمال».
وذكر التقرير أن: «أبطال غزة سعداء بعد حزن، تغير المشهد تماما، فبعدما أجبروا على رحلات الموت بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر، ذاك العدو الذي وقف على أبوابه ذات يوم متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا».
وتابع: «بلحن مصري أصيل، تغنى أطفال غزة بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، فأشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها».
وأضاف: «لا يزال قلب أطفال غزة ينبض بأحلام طفولتهم، ولا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا وأمنا وأبيا كغزة».