منصة "تأشيرة السعودية".. كل ما تريد معرفته عن خدماتها
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
دشنت وزارة الخارجية، اليوم الثلاثاء، المنصة الوطنية الموحدة للتأشيرات (تأشيرة السعودية "KSA VISA")، خلال ملتقى الحكومة الرقمية بنسخته الثانية.
وتربط المنصة الوطنية أكثر من 30 وزارة وهيئة وقطاع خاص لتسهيل إجراءات الحصول على التأشيرات بهدف تحقيق مستهدفات المملكة.
أخبار متعلقة الخليف لـ "اليوم" : عام الإبل سيكون له كثير من الأبعاد التطويرية في مسيرة قطاع الإبل"البيئة": التحول لزراعة الأعلاف الموسمية يسهم في استدامة الموارد الطبيعيةتأشيرة السعوديةوتشمل التأشيرات التي يمكن الحصول عليها من خلال المنصة وفقًا لمساعد وزير الخارجية للشؤون التنفيذية عبدالهادي بن أحمد المنصوري، الآتي:
تأشيرة الحج.تأشيرة الزيارة بغرض العمرة.تأشيرة الزيارة بغرض الأعمال.تأشيرات الزيارة بغرض السياحة.تأشيرات العمل.
#تأشيرة_السعودية بوابتك إلى المملكة العربية السعودية pic.twitter.com/t5pZfxKqJZ— وزارة الخارجية (@KSAMOFA) December 19, 2023ماذا تقدم منصة تأشيرة السعودية؟
وتقدم المنصة الكثير من التسهيلات للمستفيد، وذلك من خلال مجموعة من الإجراءات التي تمت عليها، ومنها:
أتمتة إجراءات إصدار التأشيرات لتحسين تجربة الزائر.محرك بحث ذكي لتمكين الزائر من معرفة التأشيرات المتاحة بيسر وسهولة.إضافة مرجع موحد للتعرف على متطلبات جميع أنواع التأشيرات وآلية التقديم عليها.ملف شخصي محدث للزائر يسهل استعراض التأشيرات وإعادة التقديم عليها لاحقاً.إضافة هوية حديثة تتناسب مع دور المنصة الوطني في تمكين مستهدفات المملكة.ومن ضمن الإضافات التي أجريت على منصة "تأشيرة السعودية"، تفعيل تقنيات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للتحقق من صحة البيانات ورفع كفاءة المنصة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة تأشيرة السعودية تأشيرة السعودية المنصة الوطنية الموحدة للتأشيرات وزارة الخارجية تأشیرة السعودیة
إقرأ أيضاً:
ما سبب توقف الغارديان عن النشر في منصة إكس المملوكة لإيلون ماسك؟
أعلنت صحيفة "الغارديان" البريطانية، عزمها التوقف عن نشر أي محتوى على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، التي يملكها الملياردير إيلون ماسك، الذي دعم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بقوة خلال السباق الرئاسي.
وقالت الصحيفة، الأربعاء، في تقرير ترجمته "عربي21"، إن "الانتخابات الرئاسية الأمريكية أكدت مخاوفها الطويلة بشأن المحتوى المنشور على منصة إكس"، مشيرة إلى أن "ماسك لعب دورا مهما في حملة دونالد ترامب الرئاسية وكافأه على جهوده بدائرة متخصصة بتحسين الكفاءة في مؤسسات الحكومة الأمريكية".
وأضافت الصحيفة البريطانية، أنها "وازنت بين بقائها على المنصة والمضار"، مشددة على أن "السلبيات تتفوق على المنافع بسبب المحتوى المثير للقلق المنشور عليها".
وقالت: "نريد أن نعلم قراءنا بأننا لن ننشر أي شيء من الحسابات التحريرية للغارديان على موقع إكس".
وأشارت الصحيفة التي تمتلك حسابا بمجموع 27 مليون متابع، إلى أن "المحتوى المثير للقلق على المنصة يشمل نظريات المؤامرة والعنصرية، وقد تبلور قرارها بشكل كبير أثناء الإنتخابات الرئاسية الأمريكية".
ولفتت إلى أن "هذا شيء كنا نفكر فيه لفترة طويلة وبالنظر إلى المحتوى المزعج الذي يتم الترويج له أو العثور عليه على المنصة، بما في ذلك نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة والعنصرية".
وأضافت أن "الحملات الرئاسية الأمريكية أكدت ما كنا نفكر به منذ وقت طويل، وباتت علامة إكس منصة إعلامية سامة وأن مالكها، إيلون ماسك استطاع استخدامها للتأثير على الخطاب السياسي".
وكانت مجموعات حملة مكافحة خطاب الكراهية والاتحاد الأوروبي، وجهتا انتقادات إلى إيلون ماسك، أغنى شخص في العالم، بشأن معايير المحتوى على المنصة منذ أن اشتراها مقابل 44 مليار دولار في عام 2022.
وأعاد الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، الذي أعلن أنه "سيطلق العنان لحرية التعبير"، الحسابات المحظورة بما في ذلك حسابات "منظر المؤامرة أليكس جونز والمؤثر الكاره للنساء أندرو تيت والناشط اليميني المتطرف البريطاني تومي روبنسون"، وفقا للتقرير.
وعلقت الصحيفة البريطانية، بالقول إن "منصات التواصل الاجتماعي يمكن أن تكون وسيلة مهمة للمنظمات الإخبارية وتساعدها على الوصول إلى جمهور أوسع ولكن إكس تلعب الآن دورا متراجعا في الترويج لعملنا. وصحافتنا متاحة ومفتوحة للجميع على موقعنا الإلكتروني".
وردا على الإعلان، نشر ماسك تدوينة عبر منصة "إكس"، قال فيها إن "الغارديان لا قيمة لها"، واصفا الصحيفة البريطانية بأنها "آلة دعاية شريرة صعبة".
يشار إلى أن الراديو الوطني العام "إن بي آر"، وهو منظمة إخبارية أمريكية غير ربحية، توقف عن نشر مواده على منصة "إكس"، بعدما صنف المنصة بأنها "إعلام مرتبط بالحكومة". وأوقفت الشبكة التلفزيونية "بي بي أس"، منشوراتها لنفس السبب.
وفي وقت سابق من شهر تشرين الثاني /نوفمبر الجاري، أعلن مهرجان برلين السينمائي أنه سيترك منصة "إكس" دون إبداء سبب، في حين اتخذت شرطة "ويلز" في إنجلترا القرار ذاته الشهر الماضي بسبب أن المنصة "غير متناسبة مع قيمنا".