مصطفى الفقي: خضعت لإرهاق ديني من أجل هزيمة مرشح الإخوان (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قال السياسي المصري مصطفى الفقي، إنه تعرض لعملية "إرهاق ديني"، قبل عقود، من قبل السلطات في بلاده، من أجل خوض الإنتخابات وهزيمة مرشح الإخوان في محافظة دمنهور قبل عقود.
وأوضح الفقي في لقاء مع برنامج كويتي، إن السلطات أرادت هزيمة مرشح الإخوان في دمنهور، الذي يحظى بشعبية جارفة الدكتور جمال حشمت، ولذلك طلبت منه الترشح عن المحافظة، لكنها خططت لهزيمته، عبر إظهاره بصورة دينية.
وأشار إلى أن السلطات كانت تخطط له أماكن الصلوات مثل الفجر والظهر في المساجد، لأنه يجب أن يظهر كمرشح ديني، وإلا انفض الناخبون عنه.
وأوضح أنه كان يضطر لحضور صلوات التراويح، والتي تمتد أحيانا لنحو ساعتين، وأضاف: "أعتقد أن خشونة الركبة التي أصابتني كانت بسبب تلك المرحلة".
تفضل pic.twitter.com/01fQxByRlX — عبدالعزيز بن خالد (@abk77077) December 19, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري مصطفى الفقي الإخوان مصر الإخوان انتخابات مصطفى الفقي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
دعم عربي ودولي.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل خطة مصر لإعادة إعمار غزة.. فيديو
تحدث الإعلامي مصطفى بكري، عن تفاصيل خطة مصر لإعادة إعمار قطاع غزة، موضحا أن مصر عرضت خطتها لإعمار غزة، هذه الخطة اعتبرت أنها رفض التهجير واستمرار سكان قطاع غزة في مناطقهم التي سيجري تعميرها.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري،خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الخطة المطروحة لإعادة إعمار قطاع غزة تشمل عدة مراحل تبدأ بتقسيم القطاع إلى 3 مناطق إنسانية، يتم فيها توفير منازل متنقلة وخيام لإقامة السكان مؤقتًا لمدة 6 أشهر، بالتزامن مع رفع الركام وإدخال المواد الغذائية والوقود وآليات إعادة الإعمار.
وأوضح بكري أن تمويل عمليات الإعمار سيتم بدعم عربي ودولي، وبمشاركة 50 شركة عالمية متخصصة في التشييد والبناء، بهدف إنشاء وحدات سكنية آمنة خلال عام ونصف داخل المناطق المحددة، وذلك من خلال صندوق خاص لإعادة الإعمار.
وعلق بكري: حكومة نتنياهو تسعى إلى وضع العراقيل ومنها طلب مغادرة قادة حماس ونزع الأسلحة ورفض أي دور لحماس أو للسلطة الفلسطينية في إدارة الأوضاع بالقطاع.