قال السياسي المصري مصطفى الفقي، إنه تعرض لعملية "إرهاق ديني"، قبل عقود، من قبل السلطات في بلاده، من أجل خوض الإنتخابات وهزيمة مرشح الإخوان في محافظة دمنهور قبل عقود.

وأوضح الفقي في لقاء مع برنامج كويتي، إن السلطات أرادت هزيمة مرشح الإخوان في دمنهور، الذي يحظى بشعبية جارفة الدكتور جمال حشمت، ولذلك طلبت منه الترشح عن المحافظة، لكنها خططت لهزيمته، عبر إظهاره بصورة دينية.




وأشار إلى أن السلطات كانت تخطط له أماكن الصلوات مثل الفجر والظهر في المساجد، لأنه يجب أن يظهر كمرشح ديني، وإلا انفض الناخبون عنه.

وأوضح أنه كان يضطر لحضور صلوات التراويح، والتي تمتد أحيانا لنحو ساعتين، وأضاف: "أعتقد أن خشونة الركبة التي أصابتني كانت بسبب تلك المرحلة".

تفضل pic.twitter.com/01fQxByRlX — عبدالعزيز بن خالد (@abk77077) December 19, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري مصطفى الفقي الإخوان مصر الإخوان انتخابات مصطفى الفقي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

جلسة 9 كانون الثاني... النصاب مؤمّن والبحث مستمرّ عن مرشّح توافقي

علنياً، تجمع القوى السياسية على تلبية الدعوة وضرورة انتخاب رئيس لخطورة المرحلة. وقد ساهمت أحداث سوريا في تعزيز هذا الالتزام. لكنّ الانقسامات الداخلية والخارجية، وتعدّد أسماء المرشحين، كل ذلك يوحي بصعوبة الاتفاق سريعاً، ما يجعل السيناريو الأقرب إلى التحقق، هو في شرط توفّر نصاب الثلثين لافتتاح الجلسة، أي 86 نائباً من أصل 128. لكن قد يكون صعباً أن يحصل أي مرشح على 86 صوتاً في الدورة الأولى، ما يعني عقد دورة ثانية، تفرض على الفائز الحصول على أكثرية 65 صوتاً، وهو ما يُستبعد أن يحصل، فتنطلق سبحة الجلسات المفتوحة بانتظار حصول تفاهم.
وكتبت" الاخبار": قبل ثلاثة أسابيع على الموعد المفترض، انطلقت المناورات من قبل جميع اللاعبين، علماً أن التطورات التي يُمكن أن تحصل حتى تاريخ الجلسة من شأنها خلط الأوراق، رغم أن التطورات، منذ عدوان أيلول وحتى سقوط الرئيس بشار الأسد، لم تحدث انقلاباً يتيح لفريق واحد السيطرة على الاستحقاق. وقد تعزّز الانقسام لعدم وجود موقف خارجي موحّد. ويمكن تفصيل خارطة التحالفات كما تظهرها الاتصالات كالآتي:
على المستوى الخارجي، تتفق «اللجنة الخماسية» المعنية بالملف اللبناني على مبدأ انتخاب الرئيس في أقرب وقت، كما تتفق حول مواصفاته وجدول أعماله والمشروع الذي يجب أن يحمله ويعمَل على تنفيذه. لكنّ هذا التوافق يسقط فجأة عندما يبدأ التداول في الأسماء، إذ إن لكل عاصمة مرشحاً من اللائحة الطويلة. وإذا كانت الولايات المتحدة ومعها المملكة العربية السعودية تدفعان في اتجاه دعم قائد الجيش، فإنهما لا تمانعان تأجيل أي جلسة لا تضمن انتخابه. أما في فرنسا ففي جعبتها ثلاثة أسماء تروّج لها وتسعى إلى أن يكون رئيس الجمهورية المقبل من بينها، وفي مقدّم هؤلاء سمير عساف ثم الوزيران زياد بارود وناصيف حتي. فيما يدعم القطريون المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري أما المصريون، الذين ليس لديهم اسم بعينه، فيؤكدون تأييدهم لأي مرشح توافقي.
أما على المستوى الداخلي، فتبدو الأمور متشابكة إلى حدّ كبير، إذ يفضّل الرئيس بري اسماً من اثنين: البيسري وجورج خوري. بينما يؤيد رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل ترشيح البيسري. لكنه، متذرّعاً بوجود فيتو أميركي عليه، يدفع إلى الترويج لانتخاب الوزير السابق زياد بارود. اضافت «الأخبار» أن باسيل بعث قبل أيام برسائل إلى الثنائي أمل وحزب الله، قائلاً إن محور المقاومة خسِر ولا يزال يخسر، وإنه تراجع عن رفضه دعم البيسري، لكنه ينصح بدعم بارود،
من جهته، رئيس تيار «المردة» المرشح سليمان فرنجية، لديه وجهة نظر مختلفة. وهو قال في اجتماع مع النائب علي حسن خليل ومستشار رئيس المجلس أحمد البعلبكي اذهبوا وانتخبوا مباشرة باسيل أو جعجع. وأنا لن أنسحب من أجل أشخاص سيأتون كواجهة لطرف ويتكرر مشهد رئيس الظل»، مشيراً إلى أنه مع ترشيح النائب فريد هيكل الخازن.
وبينما لا يزال موقف حزب الله غامضاً، يكرر قائد القوات اللبنانية سمير جعجع الحديث عن مطالب سياسية أبرزها أن يلتزم أي مرشح بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بصورة كاملة. من جانبه، النائب السابق وليد جنبلاط، لا يزال يُصرّ على عدم استفزاز حزب الله وحركة أمل بمرشح مواجهة، لكنه لا يريد أيضاً دعم مرشح يستفزّ المسيحيين. أما موقفه من وصول قائد الجيش فليس سلبياً.
 

مقالات مشابهة

  • فيديو قديم.. «الداخلية» تكشف مزاعم الإخوان الإرهابية بشأن خطف الأطفال بالجيزة
  • مصطفى بكري: «مصر كانت الجائزة الكبرى من الفوضى الحادثة بالعراق وهي الهدف الأساسي في المنطقة»
  • المغرب مرشح لجذب 300 مليار دولار عبر الهيدروجين الأخضر
  • هاني حتحوت: رتوش أخيرة تفصل الأهلي عن ضم مدافع نادي «زد» | فيديو
  • أوبرا دمنهور تحتفل بذكري الموسيقار فريد الأطرش
  • حكم الشماتة فى الموت ..الإفتاء : ليست خلقًا إنسانيًا ولا دينيًا
  • جلسة 9 كانون الثاني... النصاب مؤمّن والبحث مستمرّ عن مرشّح توافقي
  • رئيس الإدارة المركزية يفتتح معرض نادي اللغة الإنجليزية بمعهد فتيات سالم الفقي بكفر الزيات
  • قهرة ووجع.. تامر أمين يعلق على هزيمة الأهلي من باتشوكا (فيديو)
  • إرهابى مرشح محتمل لرئاسة سوريا