الأولمبية تهنئ سبورتنج بالحصول على لقب بطولة أفريقيا لكرة السلة للسيدات
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
تقدم مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس هشام حطب بالتهنئة لمجلس إدارة نادي سبورتنج برئاسة أحمد حسن وجميع أعضاء النادي بعد تحقيق فريق كرة السلة للسيدات لقب بطولة الأندية الأفريقية أبطال الدوري التي أقيمت على صالة نادي سبورتنج بالإسكندرية
ونجح فريق سيدات سبورتنج في تحقيق لقب البطولة بعد الفوز في المباراة النهائية على فريق الميناء الكيني بنتيجة 103-59 بعد أداء مميز طوال البطولة وتحقيق اللقب عن جدارة واستحقاق لتستمر تحقيق الانجازات والبطولات الرياضية المختلفة في الفترة الحالية واستمرار رفع راية مصر عالية.
ويؤكد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس هشام حطب أن الرياضة المصرية تحقق في الفترة الحالية العديد من النجاحات والإنجازات الرياضية بفضل دعم ورعاية الدولة المصرية واهتمام الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي منح الرياضة والرياضيين اهتمام كبير غير مسبوق كان نتيجته تحقيق العديد من النجاحات والانتصارات ورفع راية مصر عالية في جميع المحافل الرياضية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عضو فريق التدخل السريع بـ«التضامن»: هدفنا تحقيق حياة كريمة لكل شخص بلا مأوى
عرض برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامي محمد مصطفى شردي، حلقة خاصة من داخل غرفة عمليات فريق التدخل السريع بوزارة التضامن.
وقالت شرين فاروق عضو فريق التدخل السريع المركزي بوزارة التضامن الإجتماعي، أنه يتم الإشراف على كل المحافظات وعددهم 27 محافظة، مشيرًة إلى أنه يتم تلقي الشكاوى من المحافظات.
فحص الشكاوى الواردةوأضاف: «كل عضو منا مختص بمحافظات معينة يتم تقسيمها بيننا، وبناء عليه يتم توزيع الشكاوى الواردة إلينا، ثم بعد ذلك يتم فحص تلك الشكوى، وأنا أقوم بفحص الشكاوى الواردة من محافظات القاهرة وبورسعيد وبني سويف وسوهاج والفيوم والبحر الأحمر».
وتابع: «حاليًا أمامي شكوى تتبع نطاق محافظة القاهرة، تقول إن هناك أحد الأشخاص بلا مأوى، وعنده 50 سنة، والشكوى تتضمن عنوانه وحالته الصحية ووصفه ومواصفات ملابسه، والخطوة الأولى أننى سأقوم بإرسال الشكوى الواردة إلى عضو الفريق المسئول عن محافظة القاهرة ليقوم بفحص الشكوى».
وأكمل: «لا نقوم بإجبار أحد من الحالات على اصطحابه من الشارع، ولكن يكون معنا أخصائيين إجتماعيين ونفسيين، ونقوم بتعريفهم بأنفسنا، ونجعلهم يشعرون بالطمأنينة حتى يستجيبوا معنا، ونتحدث معهم، وبعدها نعرض عليهم دخول «دار الرعاية» ليعيشوا فى حياة كريمة».