الكاتشب يتحط في الثلاجة ولا على الرف للحفاظ على جودته؟ المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، الكاتشب يتحط في الثلاجة ولا على الرف للحفاظ على جودته؟،الكاتشب من المكونات الأساسية على طاولة الطعام، خاصة في المنزل الذي يوجد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الكاتشب يتحط في الثلاجة ولا على الرف للحفاظ على جودته؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الكاتشب من المكونات الأساسية على طاولة الطعام، خاصة في المنزل الذي يوجد فيه أطفال، فهم يحبونه بشكل لا يقاوم، بل وأنهم يستخدمونه في وضعه على جميع أنواع الساندويتشات، ولكن تبقى الأم في حيرة كيف تحتفظ بزجاجة الكاتشب، هل تضعها على رف المطبخ أم تضعها داخل الثلاجة، لذا يستعرض" اليوم السابع "كيفية تخزين زجاجات الكاتشب للحفاظ على صلاحيتها واستخدامها عند الحاجة وفقاً لموقع "morgenpost" كما يلي:
الكاتشب متى يمكننا الاحتفاظ بالكاتشب في خزينة المطبخ؟يمكن الاحتفاظ بالكاتشب لفترة في خزانة المطبخ، في العديد من المطاعم، فالصلصة الحمراء موجودة بالفعل على الطاولة، ومع ذلك، في كل مرة تفتح فيها الزجاجة، يدخل الهواء الذى يحتوي على بكتيريا وجراثيم الأخرى التي يمكن أن تتكاثر في بيئة المطبخ الدافئة. إذا لم يكن استهلاك الكاتشب في منزلك مرتفعًا وتم استخدام الزجاجة بعد فترة قصيرة فسوف تتدهور جودتها، لذا يمكن بالفعل وضعها في خزينة المطبخ إذا كانت الزجاجة صغيرة الحجم ويتم استهلاكها طوال الوقت، فلن يحدث لها شيئاً خاصة إذا كانت تحفظ داخل زجاجة محكمة الغلق جيداً وليست في طبق، كما أن صلاحية وضع الكاتشب خارج الثلاجة قد تصل لـ 48 ساعة فقط.
كاتشب وبطاطس متى نحتفظ بزجاجة الكاتشب داخل الثلاجة؟يمكننا الاحتفاظ بزجاجة الكاتشب في الثلاجة خاصة إذا كان استهلاكنا لها قليلاً للغاية، وأيضاً إذا كانت الزجاجة كبيرة، بجانب الرطوبة المرتفعة ودرجة الحرارة وعدم التهوية، مع التأكد من إغلاق الزجاجة جيداً بعد الاستخدام حتى لا يدخل هواء ملوث داخلها، كما أن وضعها في الثلاجة يحافظ عليها لمدة أطول.
كاتشب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رمضان في غزة..صائمون تحت حصار الجوع والمعابر المغلقة
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في غزة، وخاصة خلال شهر رمضان المبارك، حيث اصطف الأطفال في مدينة خان يونس حاملين أوعيتهم الفارغة، بانتظار الحصول على وجبة إفطار مجانية خلال شهر رمضان.
ويعكس المشهد المعاناة اليومية لسكان القطاع، حيث لم يتبقَّ سوى عدد قليل جدًا من المستشفيات العاملة، بينما لجأ آلاف المدنيين إلى المخيمات المؤقتة والمدارس بحثًا عن مأوى.
وفي ظل هذه الظروف القاسية، يحاول مطبخ "عائشة" تقديم المساعدات الغذائية لما يقرب من 20 ألف شخص، معظمهم من النازحين في مناطق مثل بطن السمين، وأبو رشوان، وأهالي رفح الذين لم يتمكنوا من العودة إليها.
وقال أحد العاملين في المطبخ أوضح إن الأزمة تفاقمت بسبب إغلاق المعابر، وانقطاع الغاز، وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، خاصة خلال شهر رمضان.
وأضاف: "الوضع يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، المطبخ كان يوزع يوميًا 1,200 وجبة تحتوي على اللحم، لكن مع إغلاق المعابر، اضطررنا للاعتماد على البدائل المتاحة مثل المعكرونة والفاصولياء.. الطلب على الطعام، والجوع في ازدياد مستمر، وإذا استمر إغلاق المعابر ليومين إضافيين، فقد نواجه مجاعة حقيقية".