الخارجية الأمريكية تضع شرطا لـإعلان هدنة ممتدة في غزة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قالت الخارجية الأمريكية، إنه يمكن التوصل إلى هدنة إنسانية ممتدة، في حال وافقت حركة حماس على إطلاق سراح الإسرائيليين الأسرى لديها.
وأوضحت الخارجية أن أمريكا، سترحب بقرار يدعم تلبية الاحتياجات الإنسانية لقطاع غزة، لكن تفاصيل قرار في مجلس الأمن مهمة.
وأضافت، أن أمريكا "تعمل مع زملاء في مجلس الأمن، لحل قضايا معلقة متعلقة بمشروع قرار خاص بغزة".
وكان آخر اجتماع لمجلس الأمن الدولي، عرض مشروع قرار لوقف إطلاق النار بغزة، جرى إفشاله من قبل الولايات المتحدة، بعد استخدامها حق النقض "الفيتو" ضد المشروع.
ولا تزال الولايات المتحدة، ترفض وقف إطلاق النار في غزة، وتمنح الاحتلال مساندة في العدوان الذي يشنه على قطاع غزة.
يشار إلى أن حركة حماس، أعلنت رفضها بحث ملف الأسرى، دون وقف إطلاق النار، وتوقف العدوان على قطاع غزة.
وأشارت الحركة، إلى أن قرارها بشأن وقف العدوان أولا نهائي، وقامت بإبلاغ الوسطاء بقرارها منذ نحو أسبوعين ولن تفتح ملف الاسرى قبل انسحاب الاحتلال من غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية حماس غزة الاحتلال الاسرى اسرى حماس غزة الاحتلال سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: خرق وقف إطلاق النار يكلف لبنان خسائر بشرية واقتصادية جسيمة
قال الإعلامي عمرو خليل، إن أكثر من 30 يومًا مضت على اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، لكن قوات الاحتلال لا تزال تتمركز في الجنوب اللبناني، مستمرة في خرق الاتفاق، موضحًا أنّ آثار الحرب واضحة بعدما خلفت خسائر جسيمة سواء على الصعيد البشري أو الاقتصادي.
وأضاف عمرو خليل، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ وزارة الصحة اللبنانية أعلنت أنّ عدد شهداء العدوان الإسرائيلي بلغ نحو 4 آلاف شهيد، إضافة إلى 17 ألف مصاب وجريح، غالبيتهم ضحايا العدوان منذ سبتمبر الماضي فقط.
نزوح أكثر من 886 ألف شخصوأشار الإعلامي إلى تقارير للمنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والتي أكدت نزوح أكثر من 886 ألف شخص داخل لبنان بسبب الحرب، موضحا أن تقريرًا صادرًا عن البنك الدولي قدَّر تكلفة الأضرار التي لحقت بالمساكن في لبنان بنحو 2.8 مليار دولار، حيث تم تدمير أكثر من 99 ألف وحدة سكنية بشكل جزئي أو كلي.
وذكر التقرير أنّ الأضرار التي لحقت بالقطاع الزراعي في لبنان بلغت نحو 124 مليون دولار، في حين تجاوزت الخسائر الاقتصادية الناتجة عن فوات الحصاد وتدمير المحاصيل والثروة الحيوانية ونزوح المزارعين 1.1 مليار دولار.