محمد صلاح يزور مستشفى للأطفال (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
زار النجم المصري محمد صلاح برفقة زملائه في نادي ليفربول الإنجليزي مستشفى "ألدر هاي"، المتخصص بمعالجة الأطفال، في إنجلترا، للاطمئنان عليهم وتقديم الهدايا احتفالا بعيد الميلاد.
ونشر فريق ليفربول عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي لقطات مصورة، تظهر محمد صلاح وزملاءه في "الريدز" ومدربهم الألماني يورغن كلوب في زيارة عيد الميلاد السنوية للمستشفى الذي يقع في "ويست ديربي".
It’s always a special time when we get to visit the brave patients, families, and brilliant staff at @AlderHey Children’s Hospital ❤️ pic.twitter.com/hY4THcqjoB
— Liverpool FC (@LFC) December 19, 2023وتحدث محمد صلاح وزملاؤه مع الأطفال ومنحوهم بعض الهدايا، والتقطوا معهم الصور التذكارية.
ابتسامة تلقائية تُرسم الآن على وجهك بعد هذه الصورة❤️ pic.twitter.com/cyjCswG76E
— نادي ليفربول (@LFC_Arabic) December 19, 2023ويأتي ذلك قبل مواجهة نادي ليفربول وضيفه وست هام يونايتد، يوم الأربعاء المقبل، على ملعب "أنفيلد"، وذلك ضمن منافسات الدور ربع النهائي من كأس الرابطة الإنجليزية لكرة القدم.
يذكر أن محمد صلاح (31 عاما) 22 مساهمة تهديفية بمختلف مسابقات الموسم الجاري 2024/2023، إذ سجّل 14 هدفا وقدّم 8 تمريرات حاسمة.
المصدر: "twitter/LFC"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح يورغن كلوب محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
فاطمة المعدول: أكتب للأطفال بأفكار تشبه الفراشات
أحمد عاطف (القاهرة)
أخبار ذات صلةشدّدت الكاتبة والمخرجة المصرية فاطمة المعدول، على أنها تكتب للأطفال بحب وشغف، وتسعى دائماً لتقديم محتوى يناسب خيالهم وشغفهم بالحياة، وتكتب فقط الأفكار التي تُلح عليها بشدة، وأنها كمخرجة وصانعة محتوى، ساهمت في تربية أجيال من الأطفال وتعليمهم حتى أصبحوا شخصيات بارزة.
وتم اختيار المعدول «شخصية معرض القاهرة الدولي للكتاب للطفل 2025»، وأكدت أن كتبها تحمل أفكاراً تشبه الفراشات، التي نقترب منها بلطف وإلهام، وتفضل أن تكون مُخرجة، لأنها مهنة تتسم بالموضوعية.
وأوضحت فاطمة المعدول لـ«الاتحاد»، أن الكاتب لا بد أن يتّسم بشيء من الأنانية، لأن عمله يتطلب الجلوس على المكتب لفترات طويلة لكتابة ما يدور في خلده، والكتابة تحتاج إلى عزلة وتركيز تام، وأعربت عن سعادتها باختيارها شخصية معرض الكتاب للطفل، ليس فقط لأنها كاتبة للأطفال، بل لأنها عملت في «ثقافة الطفل»، وسعت إلى دفع هذا النوع من الكتابة إلى الأمام من خلال الورش والمبادرات التي فتحت الطريق أمام القطاع الخاص، وساهمت في مشروع مكتبة الأسرة، وعملت على تطوير كتب الأطفال.
وترفض المعدول مصطلح «أدب الطفل»، وترى أن هذا المجال يتطلب منظومة متكاملة تشمل الكاتب، والرسام، والمخرج، والناشر، وأن أدب الأطفال لا يكتمل إلا بالرسوم، التي تتفوق أحياناً على الكتابة، وأدب الطفل يبدأ فعلياً بعد عمر 12 عاماً، عندما يصبح قادراً على القراءة والاختيار بشكل مستقل بعيداً عن الرسوم المصاحبة.
وأشارت إلى أن زوجها الراحل، الكاتب المسرحي لينين الرملي، ساعدها في كتابة المسرح في بداية مشوارها، وأنها بدأت الكتابة للأطفال بعد 23 عاماً من عملها في المسرح، وتقرأ لكبار الكتّاب مثل نجيب محفوظ، بهاء طاهر، خيري شلبي، محمد المخزنجي، محمد المنسي قنديل، وإبراهيم عبد المجيد، والشاعر عماد أبو صالح وفاطمة قنديل.
وقالت الكاتبة المصرية إنها تهتم بالمواهب الجديدة، وأبرز أعمالها المقربة لها، كتاب «وظيفة لماما»، وسلسلة «الله في كل مكان» التي تتميز بنزعة صوفية، وكتاب «الوطن» الذي تحوّل إلى مسرحية وفيلم كارتون.