عدن (عدن الغد) نائلة هاشم

نظم  صباح اليوم في العاصمة عدن قطاع السكان-الإدارة العامة للصحة الإنجابية إدارة حديثي الولادة برعاية معالي وزير الصحة العامة والسكان ا.د. قاسم محمد بحيبح وتحت شعار تدخلات صغيرة نتائج كبيرة.. حضن الأم الدافئ لكل مولود في كل مكان  فعالية اليوم  العالمي للطفل الخدج، بدعم من منظمة الأمم المتحدة لحماية الطفولة (اليونيسيف).

بحضور الدكتور علي الوليدي وكيل وزارة الصحة العامة والسكان والدكتور أحمد الكمال والدكتور وكيل وزارة الصحة العامة والسكان والدكتور سالم الشبحي وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع السكان، والدكتور عبدالناصر وكيل وزارة الصحة والدكتورة إشراق السباعي الوكيل المساعد لقطاع السكان والدكتور أحمد البيشي مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بعدن، والدكتور عبدالرقيب الحيدري الوكيل المساعد، والدكتورة لمياء باوحدة مدير إدارة حديثي الولادة(الخدج) وعدد من المسؤولين في القطاعات الصحية المختلفة في العاصمة عدن وعدد من المحافظات.

وفي  الاحتفال  وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع السكان الدكتور سالم الشبحي  القى كلمته حيت  تطرق إلى أهمية هذا الحدث وضرورة الاهتمام بصحة الأطفال بصفة عامة والأطفال الخدج بصفة خاصة، واشاد بالعمل المثمر الدي قدمته  إدارة الطفل حديث الولادة الخدج في وزارة الصحة العامة والسكان للحفاظ على مواليد سليمه مكتملة خالية من الامراض.

ومن جانبه وكيل المساعد لقطاع السكان الدكتور عبدالرقيب الحيدري في مقدمة كلمته عن دور  ادارة الاطفال حديثي الولادة الخدج ولما يولية  وقال بان الولادة المبكرة قد تودي الى اعاقات فكرية و تنموية ،  وحثهم على رفع جميع الاشكاليات التي تعوق عملهم، و احتياجاتهم حتى يتم تضمينها لخطة الوزارة للعام 2024م،

مثمنا الجهود التي اسهمت في  إنجاح هذا الحفل .

حيت تم استعرض فيلم عن الطفل الخديج وكيفية التعامل مع هذه الفئة من الأطفال.

تخللت الفعالية عدد من المحاضرات والمداخلات والنقاشات التي اثريت بالعديد من المخرجات التي ستعمل على تطوير الوقاية من خطر الولادة المبكرة التي توثر على صحة الطفل الخديج.

 وفي نهاية الحفل تم تكريم عدد من العاملين  في الوزارة وفي إدارة الأطفال حديثي الولادة الخدج.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: وکیل وزارة الصحة العامة والسکان حدیثی الولادة الولادة الخدج لقطاع السکان

إقرأ أيضاً:

سيلينا غوميز بين الشهرة والصحة النفسية: رحلة تحديات ونجاحات

متابعة بتجــرد: على مدار سنوات طويلة، عاشت النجمة العالمية سيلينا غوميز تقلبات حادة بين المرض، العزلة، والعلاقات العاطفية المعقدة. فمنذ تشخيصها بمرض الذئبة عام 2015، ثم الاضطراب ثنائي القطب لاحقاً، أصبحت قصتها مصدر إلهام للعديد من الفتيات اللواتي وجدن في معاناتها مرآة لتجاربهن. في أحد لقاءاتها، صرّحت سيلينا:
“عانيت لسنوات من الأفكار التي تدور في رأسي، وشعرت بالضياع واليأس، حتى تم تشخيصي بثنائي القطب، فحصلت على الإجابات التي كنت أبحث عنها.”

بين الشهرة والصحة النفسية

نشأت سيلينا وهي تكافح من أجل إرضاء الآخرين، خاصة جمهورها الذي اعتبرها قدوة منذ طفولتها في ديزني. وسط هذه الضغوط، اختارت الابتعاد عن الأضواء لفترة، مركزةً على التعافي من القلق والاكتئاب، حتى انفصالها عن جاستن بيبر الذي زاد من معاناتها العاطفية. ومع ذلك، تمكنت من العودة بقوة عام 2021 عبر إطلاق منصة WonderMind للصحة النفسية، التي تهدف إلى توفير الموارد والدعم للأشخاص الذين يعانون من تحديات نفسية.

لكن المنصة لم تكن بمنأى عن الجدل، حيث رأى البعض أنها تستغل شهرة سيلينا لتحقيق النجاح التجاري. إلا أن مراجعات كبرى الصحف العالمية، مثل The New York Times وForbes، أكدت أن المشروع يقدم دعماً حقيقياً لمجتمع الصحة النفسية.

الجمال الحقيقي أم الترويج التجاري؟

لم تكتفِ سيلينا بمبادرة WonderMind، بل أطلقت علامة Rare Beauty، التي تروّج لمفهوم “الجمال الحقيقي” وتعزيز الثقة بالنفس. وعلى الرغم من أن العلامة تدعو إلى التنوع والشمولية، إلا أن هناك من يرى تناقضاً بين هذه الرسالة ومعايير الجمال التي تروج لها صناعة التجميل عموماً. فهل يمكن لماركة مكياج أن تكون أداة لتحرير الجمال، أم أنها تبقى جزءاً من منظومة تجارية ضخمة؟

تناقضات على السوشيال ميديا

رغم دعمها العلني للصحة النفسية، وجدت سيلينا نفسها وسط جدل متكرر على وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيما في خلافاتها مع هايلي بيبر وكايلي جينر. يرى البعض أن تصرفاتها تتناقض مع رسائلها عن الإيجابية، بينما يعتبرها آخرون إنسانة طبيعية تعكس التحديات اليومية التي نواجهها جميعاً.

“My Mind & Me” – الحقيقة المجردة

في عام 2022، أطلقت سيلينا وثائقي “Selena Gomez: My Mind & Me”، الذي قدّم نظرة صريحة على معركتها مع الصحة النفسية. من خلال مشاهد حصرية ومقابلات مؤثرة، كشف الفيلم عن ضغوط الشهرة وتأثيرها العميق على حياتها الشخصية، كما سلط الضوء على أهمية كسر الوصمة المرتبطة بالأمراض النفسية.

لاقى الوثائقي إشادة واسعة، حيث اعتبره الجمهور رسالة صادقة عن تقبل الذات والتغلب على التحديات النفسية. وأكدت سيلينا من خلاله أنها ليست مجرد نجمة عالمية، بل إنسانة تواجه معركة شخصية، وتسعى لنقل تجربتها للآخرين ليجدوا فيها الإلهام والدعم.

الحقيقة أم التسويق؟

يبقى السؤال مطروحاً: هل سيلينا غوميز حقاً سفيرة للصحة النفسية، أم أن هذه المبادرات مجرد امتداد لعلامتها الشخصية؟ وهل يمكن الفصل بين النية الحقيقية لدعم الصحة النفسية والاستفادة من الشهرة والترويج التجاري؟

main 2025-03-19Bitajarod

مقالات مشابهة

  • الإمارات تحتفي باليوم العالمي للسعادة
  • الشارقة تحتفي باليوم العالمي للشعر
  • جامعة عين شمس تنظم حفل إفطارها السنوي بحضور مستشار الرئيس للصحة
  • سيلينا غوميز بين الشهرة والصحة النفسية: رحلة تحديات ونجاحات
  • الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية تنظم احتفالية قرقيعان لنزلاء السجن المركزي وأسرهم
  • وكيل صحة بني سويف تفاجئ مستشفى الفشن المركزي وتستدعي أطباء للعمل بالاستقبال
  • المودة تحتفي باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية بتأهيل 6,470 أخصائيًا
  • محافظ سوهاج يستقبل نائب وزير الصحة والسكان لمتابعة تطوير المنظومة الطبية
  • وكيل صحة بني سويف تفاجئ مستشفى الفشن وتستدعي أطباء للعمل بالاستقبال
  • جامعة بني سويف تحتفل باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية