شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مرصد حقوق الإنسان يشيد بمشروع قرار مكافحة الكراهية الدينية، وصف المرصد العربي لحقوق الإنسان مشروع قرار مكافحة الكراهية الدينية بأنها خطوة على الطريق الصحيح، لتقويم السلوكيات المشينة التي تفاقمت في الآونة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرصد حقوق الإنسان يشيد بمشروع قرار مكافحة الكراهية الدينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مرصد حقوق الإنسان يشيد بمشروع قرار مكافحة الكراهية...

وصف المرصد العربي لحقوق الإنسان مشروع قرار مكافحة الكراهية الدينية بأنها خطوة على الطريق الصحيح، لتقويم السلوكيات المشينة التي تفاقمت في الآونة الأخيرة بشأن الاعتداء على المقدسات والكتب السماوية وخاصة المصحف الشريف.

وأشاد باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة مشروع القرار، داعيًا إلى سرعة تنفيذ القرار لحماية المقدسات والكتب السماوية من الإرهاب الفكري والتطرف، وبث روح التسامح والتفاهم المتبادل بين الثقافات والأديان المختلفة واحترام حرية المعتقدات الدينية ومواجهة خطاب الكراهية بما يضمن الالتزام بمبادئ احترام الأديان والثقافات وتعزيزا للقيم الإنسانية التي يكفلها القانون الدولي.

مواجهة التطرف الفكري

شدد المرصد على أهمية تعزيز التعاون العربي والإقليمي والدولي لمواجهة التطرف الفكري وإرساء قواعد السلام والاستقرار، في ظل التحديات الراهنة التي تواجه العالم أجمع.

رحبت #المملكة باعتماد #مجلس_حقوق_الإنسان التابع للأمم المتحدة مشروع قرار "مكافحة الكراهية الدينية التي تشكل تحريضاً على التمييز أو العداء أو العنف".

وأكدت المملكة أن اعتماد مشروع القرار، يأتي تجسيداً لمبادئ احترام الأديان والثقافات وتعزيزاً للقيم الإنسانية التي يكفلها القانون. pic.twitter.com/RohGEWakfP

— صحيفة اليوم (@alyaum) July 12, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشروع قرار مکافحة الکراهیة الدینیة

إقرأ أيضاً:

توقيع مذكرة تعاون بين مؤسسة “طلال الخيرية” وهيئة حقوق الإنسان

وقعت مؤسسة “طلال الخيرية” و”هيئة حقوق الإنسان” مذكرة تعاون لتعزيز العمل المشترك بين الجانبين في مجال حفظ الحقوق النظامية للسيدات والأطفال، وقطاع رعاية الأمومة والطفولة، والمبادرات المجتمعية لدعم ضحايا العنف والتفكك الأسري من السيدات والأطفال، في إطار تعزيز منظومة حقوق الإنسان بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030.
ورحب صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال الأمين العام لأوقاف الأمير طلال بتوقيع مذكرة التعاون بين “طلال الخيرية” و”هيئة حقوق الإنسان”، ورفع بالغ الشكر والتقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، على ما يوليانه من عناية واهتمام بمنظومة حقوق الإنسان في المملكة، وحرصهما – حفظهما الله – على تهيئة البيئة التشريعية، والأجهزة التنفيذية، لتعزيز هذه الحقوق، واهتمامهما بتمكين هذه المنظومة من أداء رسالتها في ضوء الأنظمة المرعية في الدولة.
وأعرب سموه عن أمله أن تكون مذكرة التعاون بداية لتعاون مثمر ومستدام بين الطرفين في مجال حفظ الحقوق النظامية للسيدات والأطفال، وفي تنفيذ الدراسات والأبحاث اللازمة لتحديد الاحتياجات والأولويات في قطاع رعاية الأمومة والطفولة، وفي تصميم وتنفيذ المبادرات المجتمعية لدعم ضحايا العنف والتفكك الأسري من السيدات والأطفال في جميع مناطق المملكة بالشراكة مع باقي مكونات القطاع غير الربحي.
وقال سموه إن من ينظر إلى جهود المملكة المستمرة في تعزيز ملف حقوق الإنسان، ضمن إطار رؤيتها الوطنية “رؤية السعودية 2030″، يدرك حجم الخطوات الكبيرة التي تم قطعها في هذا المجال من حيث تطوير الإطار القانوني والتشريعي، وتمكين المرأة، وتحسين حقوق الطفل، ومحاربة الاتجار بالبشر، وغيرها الكثير.
وأضاف سموه “أننا في طلال الخيرية، وفي إطار حرصنا على الإسهام في تعزيز حقوق الإنسان في المملكة نسعى إلى التعاون مع كافة الهيئات والجمعيات المعنية بهذا الملف، إيماناً منا بمسؤولية القطاع غير الربحي في تعزيز الوعي الحقوقي لدى فئات المجتمع، وحرصاً على توفير سُبل الحياة الكريمة للسيدات، والأطفال، وكل نفس كرمها الله، وكفل لها الشرع والنظام مصالحها وحقوقها”.
ولفت سموه إلى أن قضايا حقوق الإنسان تأتي في مركز اهتمام وعمل “طلال الخيرية” التي استلهمت رؤيتها من سيرة وجهود صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز -يرحمه الله- في قطاع رعاية الأمومة والطفولة محلياً وإقليمياً ودولياً، حيث كان سموه رحمه الله من الرواد المهتمين بتمكين السيدات والأطفال والفئات الفقيرة من الحصول على حقوقهم الأساسية، وذلك عبر جهوده المشهودة وأياديه البيضاء في دعم التنمية والتعليم، والصحة، وتمكين المرأة، ومحاربة الفقر، وتعزيز حقوق الطفل.
كما وجه سمو الأمير عبدالعزيز الشكر إلى رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري وزملائها منسوبي الهيئة على جهودهم وحرصهم المستمر على تعزيز التواصل مع القطاع غير الربحي لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وقال “أود التنويه بجهود الهيئة المستمرة، وما تقوم به من خطوات مميزة لتمكين الجميع من حفظ كرامتهم الإنسانية وحقوقهم، وما تقدمه من خطط استراتيجية وتنفذه من مبادرات نوعية، ناهيك عن حضورها المؤثر في كافة المحافل الدولية ذات الصلة، ما يعكس عزيمة صادقة وعملاً مخلصاً، نسأل الله أن يكتب لهم التوفيق والسداد، ونأمل أن نكون في “طلال الخيرية” داعماً وشريكا لهم بإذن الله تعالى، لخدمة مجتمعنا ووطنا”

مقالات مشابهة

  • قمع عابر للحدود.. تقرير يسلط الضوء على استهداف المعارضين المصريين بالخارج
  • أمن الموانئ يسهل إجراءات الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية
  • «مجلس النواب» يتابع التقارير حول حقوق الإنسان
  • “العقوري” يطلع على مسودة تقرير حقوق الإنسان التي أعدها الفريق المُشكل من ديوان مجلس النواب
  • العقوري يطلع مسودة الرد على تقرير حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
  • توقيع مذكرة تعاون بين مؤسسة “طلال الخيرية” وهيئة حقوق الإنسان
  • خبير أثري: التجلي الأعظم من أهم المشاريع الدينية عالميا
  • وزير الخارجية: مصر تدعم حقوق الإنسان والديمقراطية ليس لإرضاء أي طرف خارجي
  • وزيرُ الشؤونِ الدينية الأندونيسي يشيد بإنجازات الشؤونَ الإسلامية والأوقاف
  • "حقوق الإنسان" تؤكد حماية أطفال المملكة من كل أشكال الإيذاء والإهمال