”هل يسكنه الجن”؟.. شارع رئيسي في صنعاء يبتلع السيارات ومقطع فيديو يوثق 6 حوادث في المكان نفسه!
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ”هل يسكنه الجن”؟ شارع رئيسي في صنعاء يبتلع السيارات ومقطع فيديو يوثق 6 حوادث في المكان نفسه!، وثق مقطع فيديو متداول، اطلع عليه المشهد اليمني ، وقوع 6 حوادث سير لمركبات في أحد شوارع أمانة العاصمة صنعاء.ويظهر في الفيديو الذي نشره .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ”هل يسكنه الجن”؟.
وثق مقطع فيديو متداول، اطلع عليه "المشهد اليمني"، وقوع 6 حوادث سير لمركبات في أحد شوارع أمانة العاصمة صنعاء.
ويظهر في الفيديو الذي نشره الناشط، "إبراهيم حميد"، شارع الخمسين، أمام مبنى عقاري، عدد من السيارات تتقلب في الشارع نفسه، خلال فترات متباعدة.
وأثار الفيديو الاستغراب عن السبب وراء حدوث العديد من حواد السير في المكان نفسه، ليقول بعض المعلقين، ساخرًا، إن "الشارع يسكنه الجن"، فيما رأى آخرون، وجود مشكلة حقيقية تسبب هذا القدر من الحوادث.
وأشار البعض إلى أن الخلل في التصميم الهندسي للشارع، الذي لم يأخذ بالاشتراطات الهندسية للمنطعف الموجود فيه، فيما اضاف آخرون، أن وجود رمال في المنعطف يساهم في زحلقة السيارات.
ًولفتوا إلى أن المنعطف لا يتحمل أكثر من سرعة 40، محملين وزارة النقل، في سلطات الانقلاب بصنعاء، المسؤولية، في ظل غياب حتى لوحات إرشادية قبيل المنعطف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل البخور يطرد الجن والشياطين أم يستحضرهم؟.. انتبه لـ20 حقيقة
لعل ما يطرح أهمية السؤال عن هل البخور يطرد الجن والشياطين أم يستحضرهم ؟ هو أن البخور من العادات المنتشرة بين الناس وفي الوقت ذاته يستخدم السحر البخور في استحضار الجن وأعمال السحر، وهو أمر جلل من هنا ينبغي معرفة حقيقة هل البخور يطرد الجن والشياطين أم يستحضرهم؟ منعًا لوقوع هذه المصيبة من استحضار الجن والشياطين ، حيث من شأنها قلب حياتنا رأسًا على عقب.
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا مانع شرعًا من الاستشفاء بالعطور والبخور؛ لما ثبت أنَّ لهما تأثيرًا بالغًا على الصحة النفسية والبدنية، وليس ذلك من البدَعِ في شيء؛ بل هو من هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وصحابته من بعده.
وأوضحت دار الإفتاء أنه نصَّ عليه علماء الأمة سلفًا وخلفًا عبر القرون، وصنفوا في ذلك الكتب والمؤلفات، واجتهدوا في بيان ما يُستشفى به منهما، مع وجوب الالتزام في ذلك بما يمليه الأطباء وينصح به المتخصصون؛ حتى يؤتِيَ نفعَهُ، ويُجتنَبَ ضررُهُ؛ إذ إن تفاوت الأجساد البشرية في الصحة والمرض، والقوة والضعف، يتحتم معه تفاوت طُرق علاجها، كما أن ما يصلح لأحدٍ قد يَضُرُّ بآخر.
بينما قالت إدارة البحوث العلمية والإفتاء بالسعودية، في حكم استخدام البخور للحسد والعين إنه لا أعلم لهذا العمل أصلًا شرعيًّا، والواجب تركه؛ لكونه من الخرافات التي لا أصل لها، وإنما تطرد الشياطين بالإكثار من ذكر الله، وقراءة القرآن، والتعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق.
ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «من نزل منزلا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك»، وقال له رجل: يا رسول الله، ماذا لقيت البارحة من لدغة عقرب، فقال له -صلى الله عليه وسلم-: «أما إنك لو قلت: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم تضرك».
كما قال عليه الصلاة والسلام: من قال حين يصبح: «بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم يضره شيء حتى يمسي، ومن قالها حين يمسي لم يضره شيء حتى يصبح».
هل البخور يستحضر الجن؟يستخدم المصريون والعرب البخور في تعطير البيوت والمساجد والأماكن المفتوحة، وهناك أمر لا يعرفه الكثيرون هو أن البخور يدخل كعنصر رئيسي في طقوس السحر، ويستخدمه أيضًا بعض المعالجين في علاج المصابين بالمس والسحر والعين.
وورد أن هناك علاقة وطيدة بين استخدام البخور وجلب الجن، لذلك يشيع حرق البخور بين السحرة والمُنجمين عند استحضار الجن والشياطين، فبمجرد حرق أنواع معينة منه، وتلاوة بعض التعويذات التي تأتي بالجن إلى الساحر، فالبخور قربان يتقرب به الساحر إلى شياطين الجن، باعتباره أحد طقوس السحر وعبادة الشيطان.
ويوجد صلة وثيقة بالجن والعفاريت وأنواع البخور المتعددة، فكل ما هو بخور يستخدم في أعمال الجن والعفاريت، فمثلًا يستخدم بخور «القنفذ المحنط» لطرد الجان، إلى جانب الجاوي التناحري.
هل البخور يطرد الشياطين؟ورد أن رائحة المسك والبخور تؤلم الجان الموجود في المنازل أو المساجد أو غيرها من الأماكن، وتؤذي الجن الكافر فقط، حيث أن الجن يوجد منهم المؤمن والكافر، فقد قال تعالى: «وإنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا»، مضيفا «عالم الجن كعالم الإنسان سواء، فيهم التقي أو الفاسد»، لافتًا أن استخدام البخور بهدف السحر والشعوذة أمر مرفوض ويؤدي إلى الانحراف من الأفعال المبتدعة والمشركين.
وحول حرص الكثيرين على إشعال أعواد البخور في المنازل والمحال وغيره، تحديدا في يوم الجمعة، بهدف التبرك، رغم رفض البعض ذلك التصرف، معتبرين أنه سحر وشعوذة، جاء أن البخور ليس إلا عشبة طيبة الرائحة، يتم استخدامها في الأماكن التي يُتوقع أن يكون بها شيء يغير الرائحة إلى كريهة، «أثناء غُسل الميت، يتم إشعال البخور في الغرفة، خوفا من أن يخرج من الميت أي روائح كريهة».
هل البخور سُنة نبوية؟ورد في مسألة هل البخور سُنة نبوية ؟، أن استخدام البخور ليس له أي سند، وهو عادة لا أكثر، فمن المتفق عليه حول البخور أنه يطيب رائحة المكان دون ارتباط بيوم معين، و يستحب في يوم الجمعة القيام بكل فعل طيب، من الاغتسال والتطيب حيث أنه يوم يجتمع فيه الناس.
كما ورد أن استخدام البخور في المساجد والبيوت من أجل التطيب، أمر محبذ، لأن البخور كان من الأشياء المحببة لدى النبي صلى الله عليه وسلم: «فالبخور يُفرح القلب، ويسر النفس، ويبسط الروح»، وأول من أدخل البخور إلى مصر هم الفاطميون، وكان وقتها يتم استخدامه في يوم عاشوراء، وكان يتجول الباعة به في الشوارع من أجل إضفاء رائحة طيبة على المارة