قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الثلاثاء، إن نحو 1.8 مليون إنسان أصبحوا نازحين و2.4 مليون إنسان يعانون من عدم توفير الغذاء والدَّواء ومياه الشرب في قطاع غزة.

إسرائيل تتحدث عن هدنة جديدة في غزة لإطلاق سراح المحتجزين خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي يريد تحويل قطاع غزة إلى جحيم

ودعا المكتب الإعلامي الحكومي في بيان له، إلى فتح جميع المعابر بشكل فوري وعاجل وتسريع وصول المواد الإغاثية والغذائية إلى كل سكان قطاع غزة.

وعلى جانب آخر، قال المتحدث باسم منظمة اليونيسيف جيمس إيلدر، إن قطاع غزة يمثل أخطر مكان في العالم بالنسبة للأطفال، وأن هذا الواقع يتعزز كل يوم.

وأضاف المتحدث باسم المنظمة في تصريحات له، أنه خلال الساعات ال 48 الماضية، قُصف أكبر مستشفى متبق في خانيونس، ويعمل بضعف كامل طاقته، ولَم يكن المستشفى يأذجضوي فقط أعدادًا كبيرة من الأطفال الذين أصيبوا بجروح خطيرة.

وأشار إلى أن القانون الدولي ينص على أن يتوافر في المكان الآمن كل الاحتياجات اللازمة للبقاء على قيد الحياة كالغذاء والماء والدواء والحماية.

وشدد على أن هذه المناطق المزعومة بأنها آمنة في غزة هي عبارة عن بقع صغيرة من الأراضي القاحلة والمباني المهدمة بلا ماء ولا مرافق ولا مأوى من البرد والمطر ولا صرف صحي، ويوجد مرحاض واحد لكل 700 شخص.

واعتزمت الحكومة البريطانية فرض ضريبة جديدة على واردات السلع الكربونية لديها بحلول عام 2027 لدعم الجهود الرامية إلى إزالته والحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.

وجاء على الموقع الرسمي للحكومة البريطانية اليوم الثلاثاء أن الواردات من سلع: الحديد والصلب والألمنيوم والسيراميك والأسمنت، من الخارج ستواجه تسعير كربوني مماثلا لتلك السلع المنتجة داخل المملكة المتحدة.

ويُشار إلى أن هذا الإجراء من شأنه أن يقلل من خطر "التسرب الكربوني" وتجنب تصدير الانبعاثات إلى بلدان أخرى.

جدير بالذكر أن مصطلح "التسرب الكربوني" يعني أن تدابير خفض الانبعاثات تؤدي في نهاية المطاف إلى "تصدير" صناعات ذات انبعاثات كربونية عالية إلى الدول النامية. 

وسيتعين على السلع المستوردة إلى المملكة المتحدةمن البلدان ذات التسعير الكربوني المنخفض أو المعدوم دفع ضريبة بحلول عام 2027؛ مما يضمن أن تواجه المنتجات القادمة من الخارج سعرا كربونيا مشابها لتلك السلع المنتجة داخل المملكة المتحدة.

وسيضمن اتخاذ هذا الإجراء السلامة البيئية لسياسات إزالة الكربون ومنح الصناعة البريطانية الثقة لمواصلة الاستثمار في إزالته، كما سيؤدي إلى انخفاض صاف حقيقي في الانبعاثات العالمية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزة نازحين مياه الشرب قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إنتاج المملكة من بيض المائدة يتجاوز 8 مليارات بيضة خلال 2024

الرياض : البلاد

 كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن قطاع الدواجن في المملكة حقق نسبًا عالية من الاكتفاء الذاتي من بيض المائدة بلغت (100%)، ليشهد وفرة إنتاجية كبيرة تُسهم في دعم الأمن الغذائي بالمملكة.

 وأكدت أن إنتاج المملكة من بيض المائدة بلغ نحو (8) مليارات بيضة خلال عام 2024م، مما يعد مكونًا غذائيًا أساسيًا في وجباتنا اليومية، كما يدخل في تحضير العديد من الوجبات الأساسية مثل المعجنات والفطائر والأكلات المتنوعة، مبينة جهودها في رفع جودة الأغذية والوقوف على سلامتها، وضمان وفرتها في الأسواق.

 وأشارت الوزارة إلى أن الإستراتيجيات والخطط تهدف إلى رفع نسب الاكتفاء الذاتي في قطاع الدواجن من خلال دعم الاستثمار وتشجيعه، وتوفير الدعم والتسهيلات؛ لإنشاء مشاريع الدواجن والتوسع في الإنتاج، لتحقيق الاكتفاء الذاتي، فضلًا عن توطين الصناعة وخلق الفرص الوظيفية الوطنية.

 يُذكر أن الوزارة تعمل على دعم قطاع بيض المائدة، ومنتجاته من خلال تبني السياسات الداعمة للإنتاج المحلي، وتعزيز الأمن الغذائي، وتحفيز الاستثمارات في قطاع الدواجن، كما تسعى إلى تطبيق أفضل الممارسات العالمية في سلامة البيض وجودته، ودعم المزارع الوطنية بتقنيات حديثة، بما يضمن رفع كفاءة الإنتاج وتحقيق الاستدامة في القطاع، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز الاكتفاء الذاتي ودعم المنتج الوطني.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسوان يتابع صرف الدعم الإضافى لـ 1,1 مليون مواطن
  • إنتاج المملكة من بيض المائدة يتجاوز 8 مليارات بيضة خلال 2024
  • 4 شهداء بقصف العدو منزلاً في حي الزيتون بغزة
  • شاهد: شهيدان وإصابات بقصف خيمة نازحين غربي خانيونس
  • 193 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة تجاوزت 13 مليار ريال في أسبوع
  • وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكم
  • الخارجية البريطانية ترفض شجب إسرائيل بعد قتل عاملين في جمعية بريطانية بغزة
  • المملكة المتحدة تتعهد بتقديم مساعدات لسوريا بقيمة 160 مليون جنيه إسترليني
  • من ولاية نهر النيل ..ترتيبات لإكمال ترحيل نازحين شرق الجزيرة إلى مناطقهم
  • وزير الصناعة الإماراتي: الحلول التقنية الحديثة يمكنها خفض الانبعاثات