- انسحاب يوفنتوس من السوبر ليغ … مجرد مظاهر خادعة!
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن انسحاب يوفنتوس من السوبر ليغ … مجرد مظاهر خادعة!، كان الصحفي خيسوس غاليغو حريصًا على السخرية من البيان الرسمي الذي أصدره نادي يوفنتوس وأكد فيه بدء إجراءات انسحابه من مشروع .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انسحاب يوفنتوس من السوبر ليغ … مجرد مظاهر خادعة!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كان الصحفي خيسوس غاليغو حريصًا على السخرية من البيان الرسمي الذي أصدره نادي يوفنتوس وأكد فيه بدء إجراءات انسحابه من مشروع السوبر ليغ.
خيسوس قال خلال تصريحات له عبر إذاعة “كادينا سير” الإسبانية التالي:
“في البيان أقر يوفنتوس أنه في حاجة إلى إذن من ريال مدريد وبرشلونة لكي ينسحب من مشروع السوبر ليغ”.
“بدون هذا الإذن، لن ينسحب أحد من أي شيء”.
هي إشارة منه إلى أن اليوفي حاول فقط كسب تعاطف الجماهير ليس أكثر، والأهم من ذلك هو محاولة إصلاح العلاقات مرة أخرى مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
:
غولر أبهر ريال مدريد ولكن يفتقد لشيء وحيد!
لابورتا يرد بنفسه على شائعات فشل صفقة فيتور روكي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجرد تجارب.. شخصية..!!
التعلم في الحياة يعتمد على التجربة الشخصية، وأيضاً الاستفادة من تجارب الآخرين، وذلك يضيف عمراً إلى عمرنا الحالي.. ولكن لا يعني ذلك نقل التجربة بكل حذافيرها دون مراعاة الفروق الشخصية.
وقد نقرأ عن آلية اتخاذ القرار في سياق معين، وعندما نتخذه في ظروف مشابهة لا ينطبق هذا القرار علينا ونشعر بخيبة أمل..! وقد نرى تجربةً معينةً لشخص نعرفه ينجح فيها نجاحاً باهراً؛ ولكن إذا أسقطنا هذه التجربة على حياتنا لا نحصد إلا الفشل..!
كل ذلك يؤكد أن التجارب الشخصية متباينة وليست أساساً للنجاح أو الفشل، وأن لكل شخص أسلوب مغاير في الحياة. وأننا عندما نقدم النصح أو الحلول للآخرين نقدمها على أساس تجاربنا الشخصية، والمواقف التي مررنا بها ونجتهد بكل ما أوتينا من قوة على صحة تلك التجارب حتى نعتبرها مقياساً ثابتاً للنجاح والفشل!.. وهذا غير صحيح لأن تجاربنا الشخصية ليست مقياساً ثابتاً ولا قانوناً موحداً؛ بل هي لا تعدو كونها تجارب شخصية قد لا تنطبق صحتها على الآخرين.
وما يفيدنا قد لا يفيد غيرنا؛ فلكل ظروفه وتجاربه الخاصة واجتهادنا في إعطاء النصائح حسب تجاربنا قد يضر بالشخص الآخر إذا كانت ظروفه وإمكاناته مختلفة عنا.
كما أن اختلاف ترتيب الأولويات ينبغى أن يؤخذ بعين الاعتبار لأن الحاجات متعددة، والظروف تختلف من شخص لآخر؛ ولا نستطيع إلزام الجميع بقانون موحد.
ومن هذا المنطلق يتوجب علينا أخذ النصائح من ذوي الإختصاص ؛لتكون المعلومات موثوقة، وصحيحة تستند لحقائق ودراسات، وليست مجرد تجارب شخصية.
وأخيراً.. لاشك أن الاستماع إلى تجارب الآخرين وفق ظروفهم والعوامل التي اكتنفت تجاربهم أمر لابأس به؛ ومن الممكن استخلاص ما قد يفيد..!
لكن العمل وفق تجارب غيرنا فيه الكثير من المجازفة والمخاطرة؛ وربما الرهان الخاسر..!
فاسألوا أهل الاختصاص إن كنتم في محطة حياتية تتطلب اتخاذ الرؤية والقرار الصحيح لتحديد الوجهة والمسار.