فرنسا.. البرلمان يرفض الوقوف حدادا على دبلوماسي قتلته دولة الاحتلال الإسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
رفضت رئيسة البرلمان الفرنسي، يائيل برون بيفيه، طلبًا للوقوف دقيقة صمت حدادًا على موظف في الخارجية الفرنسية قُتل جراء قصف إسرائيلي جنوبي قطاع غزة. وقالت ماتيلدا بانوت، نائبة رئيس الكتلة البرلمانية في حزب فرنسا الأبية، عبر منصة "إكس"، إن الدبلوماسي الفرنسي عمل في وزار ة الخارجية لمدة 23 عامًا. وأضافت إن رئيسة البرلمان رفضت صباح الثلاثاء طلبًا من أجل الوقوف دقيقة صمت للموظف القتيل، ووصفت بانوت الحدث بـ "المثير للخجل".
اقرأ أيضاً
استطلاع: 57% من الأمريكيين يعارضون سياسة بايدن تجاه الحرب في غزة
وكان نواب من المعارضة الفرنسية وجهوا رسالة إلى وزيرة الخارجية كاترين كولونا، يطالبونها فيها بإجلاء أبناء الموظف القتيل الأربعة. وفي وقت متأخر السبت، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، أن أحد موظفيها توفي متأثرا بجراحه في غارة جوية إسرائيلية على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأضاف البيان أن "بعض الموظفين لجأوا إلى منزل زميل لهم يعمل في القنصلية الفرنسية، وتعرض المنزل لقصف إسرائيلي، بتاريخ 13 ديسمبر/ كانون الأول الجاري". وأشار إلى أن "أكثر من 10 آخرين من المدنيين قتلوا أيضًا جراء قصف المبنى السكني نفسه". وأدانت وزارة الخارجية الفرنسية مقتل الدبلوماسي، وقالت إن موظفها الذي لقي حتفه في غزة، كان يعمل لصالح فرنسا منذ عام 2002.اقرأ أيضاً
واشنطن بوست: القاهرة تحت ضغوط متصاعدة مع احتشاد النازحين الغزاويين على حدودها
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: فرنسا البرلمان الفرنسي إسرائيل فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تعلن إرسال وفد دبلوماسي إلى دمشق
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنها سترسل وفدًا دبلوماسيًا إلى العاصمة السورية دمشق.
وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية في تصريح صحفي مساء أمس: إن “الوفد سيعمل على الدفع بمخرجات اجتماع “العقبة” الذي عقد الأسبوع الماضي في الأردن لبحث العملية الانتقالية في سوريا”.
أخبار قد تهمك الخارجية الأمريكية توصي رعاياها بتجنب السفر عبر مطار وادي سيدنا بالخرطوم 29 أبريل 2023 - 6:52 مساءً الخارجية الأمريكية تشكر السعودية مجددًا على إجلاء رعاياها من السودان 29 أبريل 2023 - 4:33 مساءًوأضاف المتحدث، أن الدبلوماسيين الأمريكيين سيلتقون بأعضاء الحكومة المؤقتة، إضافة إلى ناشطين من المجتمع المدني وممثلي الأقليات، وذلك لبحث “رؤيتهم لمستقبل بلادهم وكيف يمكن للولايات المتحدة أن تساعد في دعمهم”.