- طبيب لـ «عكاظ»: 5 إصابات تطارد اللاعبين
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طبيب لـ عكاظ 5 إصابات تطارد اللاعبين، كشف طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام الدكتور ضياء الحاج حسين، لـ عكاظ ، أن لاعبي كرة القدم أكثر عرضة لـ5 إصابات خلال مسيرتهم الكروية التواء الكاحل، .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طبيب لـ «عكاظ»: 5 إصابات تطارد اللاعبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام الدكتور ضياء الحاج حسين، لـ«عكاظ»، أن لاعبي كرة القدم أكثر عرضة لـ5 إصابات خلال مسيرتهم الكروية: «التواء الكاحل، تشنج العضلات، التواء الركبة، الفتق الرياضي، الرباط الصليبي»، التي قد تعيق مسيرتهم الرياضية داخل الملاعب، رغم أن فوائد كرة القدم للصحة النفسية والجسدية والاجتماعية كثيرة ومتعددة، فهي ليست مجرد لعبة أو هواية يفضل ممارستها الكثير، ويستمتع بها المشاهدون فقط، بل إن كل من يشارك فيها فهو يحظى بالكثير من فوائدها التي لها تأثير قوي على صحة الجسم والعقل، موضحاً أسباب حدوث تلك الإصابات الخمس، وهي كالتالي:
ثانياً: تشنج العضلات، وتعتبر من بين الإصابات الأكثر انتشاراً في كرة القدم؛ لأن اللعب لفترة طويلة في المباريات التي تتخللها فترات راحة قصيرة يزيد من الإصابة بها.
رابعاً: الفتق الرياضي الذي ينتج عن إصابات في العضلات والمفاصل حول منطقة الفخذ، مما يؤدي إلى الشعور بالألم في جزء من عظم الورك، ويعزا ذلك بالنسبة للاعبي كرة القدم إلى الحمل الزائد على الأوتار والحركات التي يتم إجراؤها بشكل متكرر باستخدام تقنية خاطئة. ويتم علاجها بالراحة أو الجراحة.
وتابع حسين: «أما الأمراض التي تقل فرص تعرض اللاعبين لها فهي أربعة:
ثانياً: هشاشة العظام، فالأشخاص الذين يمارسون الرياضة باستمرار يكونون أقل عرضة لهشاشة العظام؛ لأن الرياضة تبطئ من فقد الكالسيوم في العظام، وهو من الأسباب الرئيسية لهشاشة العظام، فممارسة النشاط البدني بانتظام تعد طريقة مثالية للحفاظ على كثافة العظام، وتقوية العضلات، والحفاظ على توازن الجسم.
رابعًا: الروماتيزم، فالرياضة تحارب الروماتيزم؛ لأنها تساعد بشكل كبير على زيادة مرونة المفاصل وترفع من اللياقة البدنية وتعمل على تقوية عضلات الذراع والساق والظهر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کرة القدم طبیب لـ
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا
امتد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية ليضم مسجد العظام في محافظة العلا بالمدينة المنورة الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوة، إذ يرجّح أن النبي صلى الله عليه وسلم هو من حدد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصة، ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلامي، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا ويوفر سبل العناية به.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد العظام – ” https://goo.gl/maps/PR4XCjBD3TxSaGBE8 ” – على الطراز التراثي للمدينة المنورة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابية تكفي 580 مصليًا، حيث سيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعية من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحلية، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخلية مليسة بالطين، وقد مرت عمارة المسجد بعدة مراحل، إلى عهدنا الحاضر.
ويتميز بناء المسجد بأنه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيف مع المعطيات المناخية والطبيعية، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكونات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذات خبرة في مجالها.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يرعى الحفل السنوي لجمعية البر
ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.