مقاتلة بالدرجة الأولى .. أميرة إسبانيا بالزي العسكري
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
بدت أميرة اسبانيا "ليونور" كمقاتلة بالجيش، عندما أكملت التدريبات العسكرية في جبال إسبانيا المغطاة بالثلوج.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، تم تصوير الأميرة - التي احتفلت بعيد ميلادها الثامن عشر في أكتوبر - وهي تتحدى درجات الحرارة الباردة المتجمدة في جبال مدينة أستون هذا الصباح.
أميرة اسبانيا بالزي العسكريو عند وصولها إلى منتجع التزلج في جبال البيرينيه، تم تصوير الملكة المستقبلية وهي ترتدي سترة مموهة بسحاب - وكان العلم الإسباني مخيطًا على ذراعها.
يتكون الزي العسكري لليونور أيضًا من بنطلون أخضر وقبعة مطابقة.
ربطت الاميرة شعرها الطويل في كعكة ووضعته في الجزء الخلفي من سترتها.
أميرة اسبانيا بالزي العسكريوشوهدت أميرة اسبانيا أيضًا وهي تحمل حقيبة ظهر مموهة كبيرة وترتدي حذاءً للمشي من جلد الغزال البني أثناء الرحلة مع أقرانها.
وفي وقت لاحق، تم تصوير الأميرة وهي ترتدي خوذة أثناء تلقيها دروس التزلج مع المجموعة.
أميرة اسبانيا بالزي العسكريالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أميرة اسبانيا اسبانيا الجيش التدريبات العسكرية أمیرة اسبانیا
إقرأ أيضاً:
البحرية الأمريكية كادت أن تسقط مقاتلة أخرى فوق البحر الأحمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت قناة "فوكس نيوز"، نقلا عن مسؤول في البحرية الأمريكية، أن طرادا أمريكيا كاد أن يسقط طائرة مقاتلة ثانية فوق مياه البحر الأحمر.
وقال المصدر المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته للشبكة، إن طائرة من طراز "F/A-18 سوبر هورنيت" كانت تحلق على بعد عدة أميال خلف المقاتلة التي تم إسقاطها، فاضطر الطيار إلى القيام بمناورات مراوغة للنجاة بنفسه، بعد إطلاق صاروخ أرض جو ثان من الطراد "USS Gettysburg"، والذي كان على بعد 100 قدم (30 مترا ونصف المتر تقريبا) من إصابة الطائرة الثانية التي كانت في طريقها هي الأخرى إلى الهبوط على متن حاملة الطائرات "هاري إس ترومان".
وأشار مصدر "فوكس نيوز" إلى أن طياري البحرية غاضبون من الحادثين ويتساءلون عما إذا كان طاقم طراد "يو إس إس غيتيسبيرغ" قد تلقى تدريبا كافيا لإرساله إلى منطقة توتر، مضيفا أن الجيش يحقق فيما إذا كان الطراد قد أوقف نظام التوجيه على الصاروخ الثاني.
وقبل أيام قليلة، اعترفت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، بأن مقاتلة من طراز "F/A-18"، أقلعت من على سطح حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان" وتعرضت لنيران صديقة في أثناء هجوم على أهداف حوثية في اليمن، حيث أطلقت النيران من الطراد الصاروخي "يو إس إس غيتيسبيرغ"، وتمكن الطياران من قذف نفسيهما من الطائرة، وعثر عليهما لاحقا على قيد الحياة وقد أصيب أحدهما بجروح طفيفة.