كشف الخبير السعودي الدكتور زياد الجهني على حسابه في منصة “إكس” ما يحدث الآن على طول امتداد البحر الأحمر، باعتباره استعدادا للمرحلة القادمة.

وأشار المختص في الطقس العضو المؤسس في جمعية المناخ السعودية، الدكتور زياد الجهني، إلى وجود إستجابة مدارية رائعة، و بداية ضخ الرطوبة و السحب على طول البحر الأحمر، متوقعا عودة الدفئ والرطوبة للسواحل والمرتفعات إستعداداً للحالة المطرية القادمة بإذن الله تعالى.

إستجابة مدارية رائعة،و بداية ضخ الرطوبة و السحب على طول البحر الأحمر.

متوقع عودة الدفئ و الرطوبة للسواحل و المرتفعات إستعداداً للحالة المطرية القادمة بإذن الله تعالى. pic.twitter.com/M9rPd1UVUM

— د. زياد الجهني (@Zeyad_jehani) December 19, 2023

واضاف الجهني في تغريدة أخرى أن حالة الطقس المطرية في السعودية بمجملها ستكون من خفيفة إلى متوسطة وتتميز بالشمولية.

وتابع الجهني أن أفضل الفرص ستكون من نصيب القطاع الغربي بشكل عام،و بإذن الله نهاية أسبوع جميلة و ممطرة، حسب تعبيره

ونشر على حسابه في تويتر فلاشة لتوقعات الحالة المطرية الأولى،و التي قال انها تبدء من يوم الجمعة القادم حتى يوم الأحد.

????

توقعات الحالة المطرية الأولى،و التي تبدء من يوم الجمعة القادم حتى يوم الأحد⛈️

الحالة بمجملها من خفيفة إلى متوسطة تتميز بالشمولية أفضل الفرص ستكون من نصيب القطاع الغربي بشكل عام،و بإذن الله نهاية أسبوع جميلة و ممطرة. pic.twitter.com/BrXAQ8L8b9

— د. زياد الجهني (@Zeyad_jehani) December 19, 2023 مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: البحر الاحمر الجهني الطقس توقعات الطقس زياد الجهني البحر الأحمر بإذن الله

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟
  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • (طُـوفان الأقصى) امتدادٌ لغزوة بدر الكبرى
  • العقيل: استمرار الحالة المطرية حتى نهاية رمضان ..فيديو
  • سعر الذهب اليوم الخميس.. وهذه قيمة عيار 21 الآن.. فيديو
  • الرعب البحري القادم من اليمن!!
  • السلاح بيد الجميع.. مقتل صحافي عراقي يكشف أزمة أمنية واجتماعية
  • خامنئي ضمن الأهداف.. خبير يكشف تفاصيل هجوم إسرائيل المتوقع على إيران
  • «الحوثيون» يعلنون استئناف استهداف السفن في البحر الأحمر