347805 عدد الغراس الحراجية المباعة والموزعة في محافظة ريف دمشق لهذا الموسم
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
ريف دمشق-سانا
بلغ عدد الغراس التي وزعتها وباعتها مديرية الزراعة في محافظة ريف دمشق 347805، وتشمل غراس السرو والصنوبر والعفص والكينا والنخيل وبذري النخيل الريشي والأزدرخت والخرنوب والورد الجوري هيدرا.
وفي تصريح لمراسلة سانا بين مدير الزراعة في المحافظة المهندس عرفان زيادة أنه تم تشجير 74 هكتاراً من أصل المخطط البالغ 192 هكتاراً، بعدد غراس 14600 غرسة حراجية متنوعة ضمن خطة التحريج الاصطناعي للعام 2024، تركزت في المواقع والطرقات الرئيسية، كما تم تشجير 3 هكتارات لرفع كثافة الغطاء النباتي من أصل المخطط البالغ 23 هكتاراً.
ووفق زيادة، توجد خمسة مراكز لإنتاج الغراس الحراجية تتوزع في مناطق الدوير وعقربا ونبع بردى وميسلون والسومرية، تقوم ببيع الغراس بموجب الهوية الشخصية، ووفق الأسعار المعتمدة من قبل وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي لمرة واحدة في الموسم، بما يعادل 3 آلاف غرسة لكل مواطن، علماً أن التوزيع يكون مجاناً لبعض الجهات الحكومية بعد أخذ الموافقات أصولاً.
وبشأن غراس الأشجار المثمرة، بين زيادة أن عدد الغراس الجاهزة للبيع والتوزيع بلغ خلال الموسم الحالي 449 ألف غرسة من التفاح والإجاص والدراق والكرز واللوز المطعم والمشمش والفستق الحلبي والجوز البذري والتين والرمان والجانرك، إضافة إلى الوردة الشامية، بينما بلغ عدد غراس الزيتون الجاهزة للبيع 80 ألف غرسة، مؤكداً أن جميع الغراس خالية من الأمراض وموثوقة ومضمونة الصنف.
وأشار إلى أنه تم تحديد 10 مراكز زراعية لبيع الغراس المثمرة، تتوزع في مناطق (التل ونبع بردى والناصرية ودير عطية وبيت تيما والزبداني والسومرية وخرابو ويبرود والبرامكة “مبنى الوزارة”)، ويتم الاكتتاب عليها عبر البطاقة الشخصية بمعدل 25 غرسة زيتون لكل شخص يمتلك أرض مشجرة، و100 غرسة لباقي أنواع الغراس.
وذكر زيادة أنه يتم تقديم كل التسهيلات الممكنة بهدف وصول الغراس إلى مستحقيها من المواطنين والفلاحين بالسعر المدعوم، لزيادة الرقعة الزراعية في البساتين والحدائق المنزلية.
سفيرة إسماعيل
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مي كساب تكشف أسرار مشوارها الفني وتفاصيل حياتها الشخصية
متابعة بتجــرد: خلال لقائها في برنامج “أرقام مع النجوم”، الذي تقدّمه إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92.1، كشفت الفنانة مي كساب العديد من أسرار مشوارها الفني، موضحةً أبرز الأرقام في حياتها.
وأكدت مي أنها كانت متفوّقة في الدراسة، مشيرةً الى أن مجموعها في الثانوية العامة كان 81 في المئة.
وعن أرقام الأجور، أكدت أنها لا تهتم بلقب الأعلى أجراً، قائلةً: “عمري ما سألت عن أجور زمايلي لأنها أرزاق”. وأضافت: “رقم المشاهدة أهم من التريند، لأن التريند أصبح مدفوعاً، كما أنني أصدّق الإيرادات”، موضحةً أن اهتمامها بأرقام المشاهدة بدأ بعد مشاركتها في مسلسلَي “أحلام سعيدة” و”عقبال عوضك”.
كما تحدثت عن ترتيب الأسماء على التتر، قائلةً: “رقم اسمي على التتر يسبّب لي مشكلات، لأنني أحتكم الى الأصول، بينما البعض يعتمد على حسابات أخرى تتعلق بالشغل والمجاملات، وهو أمر يضايقني لأنه غير منصف”.
وعن السوشيال ميديا، وصفتها بأنها عالم مجهول، بالقول: “لا أثق فيها، خاصة مع انتشار الحملات المدفوعة، لذلك لا أنساق وراءها”.
وأشارت مي كساب الى أنها تؤمن بأن سنّ الأربعين هو سنّ الرشد، وأن التربية والتعليم وخبرات الحياة هي المقياس الحقيقي للشخصية وليس العمر. وأضافت: “لم أكن أربط أهداف الحياة بعمري، لكن بعدما أصبحت أماً ندمت، وأنصح بالزواج المبكر حتى يكبر الآباء مع أبنائهم”.
أما عن فقدان الوزن فكشفت أن وزنها وصل الى 108 كيلوغرامات، مما أصابها بالاكتئاب، فقررت الخضوع لعملية جراحية لإنقاص الوزن.
كما أوضحت أنها بدأت مشوارها الفني في عمر العشر سنوات، حيث شاركت في الفوازير، وكان أول أجر حصلت عليه 60 ألف جنيه.
main 2025-03-08Bitajarod