زوج يطالب بإلزام زوجته برد مقدم الصداق 500 ألف جنيه بعد رفضها تنفيذ حكم الطاعة وطلب الخلع
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن زوج يطالب بإلزام زوجته برد مقدم الصداق 500 ألف جنيه بعد رفضها تنفيذ حكم الطاعة وطلب الخلع، قدم زوج طلب بمحكمة الأسرة بالجيزة، لإلزام زوجته برد مقدم الصداق البالغ 500 ألف جنيه، وذلك بعد هجرها مسكن الزوجية ورفضها العودة له وإصرارها علي .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زوج يطالب بإلزام زوجته برد مقدم الصداق 500 ألف جنيه بعد رفضها تنفيذ حكم الطاعة وطلب الخلع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قدم زوج طلب بمحكمة الأسرة بالجيزة، لإلزام زوجته برد مقدم الصداق البالغ 500 ألف جنيه، وذلك بعد هجرها مسكن الزوجية ورفضها العودة له وإصرارها علي تطليقه للخلع وتحايلها لسرقة مقدم الصداق الحقيقي وبالرغم من صدور حكم طاعة لصالحه ورفضها تنفيذه، ليؤكد الزوج:" هجرتني ودمرت حياتي، وتركتني ملاحق بالدعاوى وطالبت بحبسى".
وتابع الزوج، أمام محكمة الأسرة، لإثبات ما لحق به من أضرار:" زوجتي شهرت بي ودمرت حياتي ورفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وتحصلت علي مبالغ مالية تجاوزت الـ 200 ألف خلال 3 سنوات زواج، وحرمتني من طفلتي، وعاملتني بشكل سيئ رغم أنني طوال مدة زواجنا كنت ألبي طلباتها وأمنحها ما تريده من مال".
وأشار الزوج: "هجرتنى وطلبت الطلاق خلعا ورفضت رد حقوقى، وأعلنت بغضها العيش برفقتى، واستمرت بالغياب عن المنزل، وحرمتنى من طفلتى".
يذكر أن المادة 18 من المرسوم 25 لسنة 1929 العدل بالقانون 100 نصت على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مال، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه، ويلتزم الأب بنفقة أولاده وتوفير المسكن لهم بقدر يساره وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشباب المصري يؤكد دعمه للقيادة السياسية في رفضها تهجير سكان غزة
أعرب مجلس الشباب المصري برئاسة الدكتور محمد ممدوح، عن تقديره الكبير للموقف الوطني المشرف الذي جسده آلاف المصريين بتوافدهم منذ فجر اليوم إلى معبر رفح الحدودي، في رسالة دعم واضحة لموقف القيادة السياسية المصرية الرافض لأي مخططات تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم، والتأكيد على ثوابت الأمن القومي المصري ومساندة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأكد "ممدوح"، أن مصر كانت وستظل داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية، انطلاقًا من التزامها التاريخي بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين باعتباره الخيار الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
كما شدد على أن هذا التوافد الشعبي يعكس إجماع المصريين على رفض أي مشاريع تهجير تهدد حقوق الشعب الفلسطيني أو تمس السيادة والأمن القومي المصري، ويؤكد مدى الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية في هذه المرحلة الدقيقة.
ودعا مجلس الشباب المصري المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه وقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني، والضغط من أجل تنفيذ قرارات الشرعية الدولية التي تضمن حقوق الفلسطينيين، وتحفظ أمن واستقرار المنطقة بعيدًا عن أي محاولات للمساس بها.