«سميث» يغير الصور النمطية عن الرجال.. ويشجع الآباء على قضاء الوقت مع أبنائهم هن

هن، سميث يغير الصور النمطية عن الرجال ويشجع الآباء على قضاء الوقت مع أبنائهم،علاقات و مجتمع أراد أحد الآباء إظهار حبه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «سميث» يغير الصور النمطية عن الرجال.. ويشجع الآباء على قضاء الوقت مع أبنائهم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«سميث» يغير الصور النمطية عن الرجال.. ويشجع الآباء...

علاقات و مجتمع

أراد أحد الآباء إظهار حبه لابنتيه الصغيرتين، فبدأ يشارك معهما أسعد أوقاتهما عبر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة به، متحديا بذلك الصورة النمطية عن الرجال وطريقة تعاملهم مع أطفالهم، ولقت مقاطع الفيديو التي يشاركها مع محبيه رواجا كبيرا في فترة قصيرة، كما تعدى عدد متابعيه أكثر من مليوني شخص، بحسب ما نشره موقع «سي إن إن».

«سميث» يحارب الصورة النمطية عن الرجال مع بناتهم

حبمايسون سميث لطفلته قاده إلى تدوين كل اللحظات السعيدة لهما معا، حتى يصبح لديهما ذكريات كافية، يعودان إليها عندما يكبران، فصوّر معهما مقالب مختلفة توثق ضحكهما وفرحتهما بقضاء الوقت معه، فضلا عن الروتين الذي يتبعه معهما كل يوم: «أشعر أنها ستكون طريقة جيدة، لأدون نشاطاتي المختلفة مع أطفالي، وأكون معهما ذكريات الطفولة والضحك واللعب الذي عشناه سويًا».

@dadsocial The days feel months and the months feel like days. #parenting оригинальный звук - Bah Rouz «سميث» يشجع الآباء على قضاء الوقت مع أولادهم

بداية من شراء بعض الألعاب الجديدة إلى تلوينه لشعر ابنته، هكذا عبر الأب عن حبه الكبير لبناته، مشجعًا الآباء على قضاء معظم الوقت مع الأولاد، لأن الإحساس بدور الأب أمر عظيم بالنسبة له، كما ظهر «سميث» في أحد مقاطع الفيديو الخاصة به على موقع التواصل الاجتماعي «تيك توك»، مفاجئًا ابنته الصغيرة، حيث كان لديه موعد عند الطبيب لإجراء بعض الفحوصات الطبية الضرورية، ولكنه وجدها تشعر بالحزن والخوف حين اصطحبها من مدرستها في نهاية اليوم الدراسي، لذا قرر إسعادها من خلال عربته بوضع كميات كبيرة من الكرات الملونة بها، فيما أخبرته صغيرته خلال الفيديو أنها تشعر الآن بالسعادة بسبب حبه لها: «بمفاجأة صغيرة استطعت ان أقلل من توترها، وعبرت لي عن امتنانها قائلة: لقد جعلتني بالفعل سعيدة قبل أن أحصل على حقنة اليوم، مما جعلني أرغب بالبكاء». 

المصدر: صحافة العرب