ماذا يحدث لجسمك عند تناول ثمرة مانجو في اليوم ؟ مرأة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
مرأة، ماذا يحدث لجسمك عند تناول ثمرة مانجو في اليوم ؟،تعتبر المانجا من الفواكة الصيفية اللذيدة وقد تشتهر هذه الثمرة في للهند وباكستان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ماذا يحدث لجسمك عند تناول ثمرة مانجو في اليوم ؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعتبر المانجا من الفواكة الصيفية اللذيدة وقد تشتهر هذه الثمرة في للهند وباكستان والفلبين والشجرة الوطنية لبنجلاديش.
نظراً لاحتواء المانجا على كمية وفيرة من الڤيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة فلها فوائد صحية كثيرة وفقا لـ health line: 1- تمنع السرطان. 2- تخفض الكولسترول. 3- تنظيف الجلد. 4- تحسين الهضم و صحة العين. 5-ممكن تساعد في مرض السكري. 6- تعزيز صحة الدماغ والمناعة. 7- مكافحة أعراض الشيخوخة
أضرار المانجو: أحياناً بتسبب المانجا بعض الآثار الجانبية لآكليها؛ ومن أضرار المانجو أنها تسبب التحسس للأشخاص الذين يعانوا من حساسية المطاط "Latex allergy"،
ومن أضرارها على الكلى أنها بتحتوي على كميات كبيرة من البوتاسيوم وقد يُسبب أضرار للأشخاص اللي عندهم مشاكل في الكلى، لأنّ الكلى لاتستطيع تتخلص من البوتاسيوم الزائد في الدم، ومن الممكن يكون قاتل، وبشكلٍ عام تُعدّ أضرار المانجو أضرار خفيفة تُصيب البعض فقط
ولذلك إذا كنت تحاول تجنب أضرارها من الأفضل تناولها باعتدال بحيث لا تزيد الكمية المتناولة يوميًا عن كوب واحد من المانجو الطازجة أو نصف كوب من المانجو المجففة، خصوصًا أن أضرار المانجو ممكن تظهر لبعض الأشخاص والذين يعانون من حساسية سكر الفاكهة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصرع مهاجر من أصول أفريقية.. ماذا يحدث بسجون إيطاليا؟
شهد سجن بانكالي في ساساري، في الأيام القليلة الماضية، مصرع مهاجر معتقل من أصول أفريقية واعتداءً على ضابطين ومحاولة هروب، بحسب شكوى للاتحاد المستقل لشرطة السجون نشرتها وكالة نوفا الإيطالية.
وقال أنطونيو كاناس، مندوب اتحاد شرطة السجون المستقل عن سردينيا: "الوضع خارج عن السيطرة، ونواصل العمل في فوضى عارمة".
ووفقًا للشكوى، فإن الحلقة الأخطر هي مصرع سجين شاب من شمال أفريقيا، يبلغ من العمر 24 عامًا، وكان يعاني من مشاكل الإدمان.
لقي الشاب مصرعه نتيجة استنشاقه غازا من عبوة يتم تقديمها عادة للسجناء للطهي وتسخين الطعام.
ولم يتضح بعد ما إذا كان ذلك عملاً طوعياً أم إساءة انتهت بمأساة.
أعاد الأمين العام للاتحاد المستقل لشرطة السجون، دوناتو كابيسي، طرح مقترح استبدال علب الرش بألواح كهربائية، والتي تعتبر أقل خطورة.
وبالإضافة إلى مصرع الشاب، وقع اعتداءان على ضباط السجن في جناح العزل ومحاولة هروب، حيث تمكن أحد السجناء من الهرب مؤقتًا من المراقبة من خلال عبور فجوة في السياج، والتي تم الإبلاغ عنها منذ بعض الوقت ولم يتم إصلاحها أبدًا، ثم أوقفه الموظفون.
ويقول الاتحاد المستقل لشرطة السجون إن الأمر "لم يعد من المقبول العمل في هذه الظروف، فالمبنى عبارة عن موقع بناء دائم، مع غبار وضوضاء مستمرة، ومستويات السلامة معرضة للخطر بشكل خطير".
وأدان كابيسي التفكيك التدريجي لسياسات أمن السجون، قائلاً: "إن أحداث بانكالي ليست حالات معزولة، بل هي انعكاس لانهيار نظام السجون، لقد أكدنا مرارًا وتكرارًا على ضرورة طرد السجناء الأجانب، الذين يمثلون حوالي ثلث نزلاء السجون، وانتقدنا إجراءات مثل المراقبة الديناميكية، والنظام المفتوح، وإزالة نقاط المراقبة على الجدران المحيطة".
كما علّقت الضامن الإقليمي للسجناء إيرين تيستا، حيث سلطت الضوء على كيفية تزايد عدد الأشخاص المعرضين للخطر خلف القضبان، والذين غالبا ما يعانون من أمراض نفسية أو إدمان، دون القدرة على الوصول إلى أي مسار إعادة تأهيل مخصص.
وحول دعوة الاتحاد المستقل لشرطة السجون إلى تدخلات عاجلة وتغيير في التوجه، قالت تيستا: "لم يعد بالإمكان التضحية بالأمن. علامات التحذير واضحة للجميع، لكن السياسة لا تزال تتجاهلها. هناك حاجة إلى خيارات واضحة وفورية لاستعادة النظام في نظام ينهار".