تكلفته 170 مليون دولار ويقع وسط المحيط.. مارك زوكربيرج يبني حصنا خشية حرب عالمية ثالثة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
مارك زوكربيرج.. أكدت صحيفة «نيويورك بوست» أن مارك زوكربيرج، مؤسس شركة «ميتا» المالكة لـ«فيسبوك وإنستجرام وواتساب»، بدأ بناء حصن منيع في إحدى جزر هاواي وسط المحيط الهادي، من أجل أن يحمي نفسه وأسرته من المخاطر عند نشوب حرب عالمية ثالثة.
وذكر في تقرير لمجلة «وايرد»، أن:« المشروع ضخم للغاية لدرجة أن قطاعًا كبيرًا من الجزيرة خضع لاتفاقية عدم الإفشاء، ولكن الجميع يعلم أن مارك زوكربيرج، هو الذي اشترى الأرض خلال سلسلة من الصفقات بدأت في أغسطس 2014، وهو من يقف وراء المشروع».
- تبين أن هذه الجزيرة منعزلة، وتبعد عن أقرب أرض نحو 4000 كيلومتر، ليضمن عدم تأثر الحصن بأي انفجارات نووية.
- تبلغ التكلفة التقريبية للحصن نحو 170 مليون دولار.
- وذكر موقع وايرد أن المنطقة التابعة لمارك تسمى بـ «مزرعة كولاو»، وقال إن البوابة الرئيسية للمزرعة ستكون مضادة للانفجارات.
مارك زوكربيرجمخطط حصن مارك زوكربيرجوأكد موقع وايرد أن الحصن يشمل أكثر من 10 مبان مع قصرين مركزيين متصلين بنفق يؤدي إلى مأوى تحت الأرض مساحته 5000 قدم مربع.
- كما لفت إلى أن هناك فتحة هروب يمكن الوصول إليها عبر سلم.
- ويذكر أن الحصن يحتوي على 30 غرفة نوم و30 حمامًا، وعدد من بيوت الضيافة ومجموعة من 11 بيتًا شجريًا «على شكل قرص»، وهذه البيوت متصلة ببعضها البعض بواسطة جسور حبال.
- وسيقيم زوكربيرج مزرعة تحتوي على عدد كبير من العمال ليساعدون في الصيانة وحصاد الزرع والاعتناء بالماشية.
اقرأ أيضاًشركة «ميتا» الأمريكية تبدأ التشفير التام للرسائل على فيسبوك وماسنجر
وكيل «الصحفيين» عن حذف «ميتا» لبث برنامج في المساء مع قصواء: انحياز أعمى للاحتلال
قصواء الخلالي: حذف «ميتا» حلقة الأحد من برنامجي انتهاك فج لحقنا في العمل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مارك زوكربيرج مارك مارك زوكربيرغ مارك زوكربيرج ميتا مخبأ مارك زوكربيرج مارک زوکربیرج
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم دعم دفاعي لتايوان بقيمة 571 مليون دولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن وافق على تقديم دعم دفاعي لتايوان بقيمة 571.3 مليون دولار. كما أقرت وزارة الخارجية الأميركية صفقة محتملة لبيع معدات عسكرية للجزيرة بقيمة 265 مليون دولار.
ورغم غياب العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين واشنطن وتايبيه، فإن الولايات المتحدة ملتزمة قانونيًا بتزويد تايوان بالوسائل اللازمة للدفاع عن نفسها، وهو ما يثير باستمرار غضب بكين.
وتعتبر الصين تايوان جزءًا من أراضيها، إلا أن الجزيرة التي تتمتع بنظام ديمقراطي ترفض هذه المزاعم. وقد كثفت الصين ضغوطها العسكرية على تايوان، بما في ذلك تنفيذ أنشطة عسكرية يومية قرب الجزيرة وإجراء مناورتين حربيتين خلال العام الحالي.
وفي خطوة لمواجهة هذه التهديدات، أعلنت تايوان حالة التأهب قبل أيام، مشيرة إلى أن ذلك جاء ردًا على ما وصفته بأنه أكبر حشد للقوات البحرية الصينية منذ ثلاثة عقود، بالقرب من الجزيرة وفي منطقتي بحر الصين الشرقي والجنوبي.
وجاء في بيان للبيت الأبيض صدر يوم الجمعة أن الرئيس بايدن فوض وزير الخارجية باستخدام ما يصل إلى 571.3 مليون دولار من المواد والخدمات الدفاعية التابعة للبنتاغون، إضافة إلى برامج التعليم والتدريب العسكري، لتقديم المساعدة لتايوان، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.
من جهته، أكد البنتاغون أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة بيع محتملة تشمل معدات خاصة بأنظمة القيادة والتحكم والاتصالات بقيمة 265 مليون دولار. وذكرت وزارة الدفاع التايوانية أن هذه المعدات ستسهم في تحسين وتطوير أنظمة القيادة والتحكم في الجزيرة.